• Kurdî
الإثنين, يونيو 9, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

أنظمة الحكم في سوريا منذ الاستقلال والنظام الأمثل لسوريا اليوم ـ1ـ

09/06/2025
in التقارير والتحقيقات
A A
أنظمة الحكم في سوريا منذ الاستقلال والنظام الأمثل لسوريا اليوم ـ1ـ
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 13

استقلت سوريا عام 1946، وكانت مجتمع تعددي يعاني من انقسامات عرقية ودينية وطائفية وعشائرية ومدنية وشهد كذلك انقسامات بين سكان المدن وأريافها وبين البدو والحضر وبين المدن الكبرى وبالأخص دمشق وحلب.

هذا التعدد والتنوع أنتج بين العام ١٩٤٩ والعام ١٩٧٠ عشرين انقلاباً ومحاولة انقلاب ذات أساس طائفي ومناطقي.  شهدت مرحلة ما بعد الاستقلال أزمة هوية وطنية، حيث لم تستطِع النُخب الحاكمة صياغة هوية وطنية جامعة تندمج فيها الشعوب السوريّة المختلفة، ومن الممكن القول إن أزمة الهوية سابقة للاستقلال مثلا قبل مجيء الفرنسيين عام ١٩٢٠ استعار السوريون (إذا جاز التعبير) ملكاً من الحجاز ليحكمهم وهناك سوريين آخرين دعوا الملك السعودي عبد العزيز آل سعود لتولي عرش سوريا.

خلال الحقبة الديمقراطية المحدودة التي امتدت بين عامي ١٩٥٤ وقيام الوحدة مع مصر ١٩٥٨ وقبلها في مرحلة الانقلاب مارست النخب الليبرالية المدنية دوراً فاعلاً في توجيه المسار السياسي في البلاد لكنها لم تتجذر في المجتمع السوري وبقيت أسيرة البنية الطبقية المنفصلة عن الطبقات الأخرى في الأرياف وضواحي المدن والأقليات وهي الطبقات التي مثّلت مصدر تغذية الجيش بحيث إن هذا الانفصال بقي علامةً بارزةً طبعت تاريخياً المشهد السياسي السوري حتى اللحظة التي نلاحظ فيها أبناء الريف العسكريين يعيدون السيطرة على المشهد السياسي بصفتهم جهاديين بينما تقف النخب المدنية السنية على هامش المشهد مطالبة بالعودة إلى التجربة الديمقراطية في الخمسينات.

من الأسباب المؤسسة لازمات تلك الحقبة وما تلاها هو تجاهل الأيديولوجيات المهيمنة في تلك المرحلة كالقومية العربية والسورية والأمة الإسلامية والاممية الشيوعية لمكونات المجتمع السوري وهوياتها ما قبل الوطنية، هذه الهويات الأثنية والطائفية خرجت إلى النور من تحت طبقات هذه الأيديولوجيات بعد تهافتها تباعاً.

فشلت الدولة القومية المركزية في سوريا في استيعاب الصراع القطبي بين المعسكر الشيوعي والغربي فأوكل الأمريكيون مهمة ملاحقة النفوذ الشيوعي في سوريا إلى عبد الناصر كما فشلت الدولة القومية المركزية في استيعاب تناقض المصالح بين العاصمة الاقتصادية حلب والعاصمة السياسية والتجارية دمشق وهو تناقض تمثل في صراع حزب الشعب الذي يمثل النخب والبرجوازية الحلبية والذي يرى في العلاقة والاتحاد مع العراق مصلحة استراتيجية عُليا وبين الحزب الوطني الذي يرى في العلاقة مع مصر والسعودية.

هذا التناقض انتهى إلى صراع نفوذ إقليمي حاد بين العراق ومصر والسعودية فشلت الدولة القومية المركزية في استيعابه ومن ثم انتهى ال إلى الوحدة مع مصر ١٩٥٨ فالانفصال عنها ١٩٦١م.

بعد استيلاء حزب البعث على السلطة في 8 آذار 1963 تشكل نظام رأسمالية الدولة البيروقراطية الأمنية العسكرية الذي يحكم استناداً إلى قوة الجيش وأصبح كبار الضباط والساسة البعثيون بيروقراطية مطلقة النفوذ تتوزع مراكز النفوذ في أجنحتها السياسية والعسكرية وهذا أفرز أزمة عدم استقرار سياسي نتيجة صراع بين الجناحين العسكري والسياسي أخذ طابع طائفي ومثّل بداية دورات الحرب الطائفية في سوريا.

حُسم هذا الصراع في 23 شباط 1966 لصالح الجناح العسكري ثم استمر عدم الاستقرار السياسي في الصراع بين مراكز النفوذ في الجناح العسكري وأسفر عن انتصار الأسد الأب على صلاح جديد وانقلاب 1970.

شهدت سوريا بعده (استقراراً سياسياً إذا جاز التعبير) لمدة ثلاثين عاماً لكنه استقرار كان في حقيقته جمود وموت سياسي أفرغ المجتمع من السياسة ومن أي إشراك في الشأن العام وشهِد استيلاء تام على المنظمات الشعبية والنقابات المهنية وسحق كامل للحياة الحزبية التي كانت ناشطة جداً حتى في الستينيات بطرق الترغيب والترهيب وصولاً إلى اختزال المشهد السياسي العام بواجهة بروتوكولية هي الجبهة الوطنية التقدمية… والقيادة القطرية لحزب البعث.

وهنا؛ فإن الأزمة المركزية التي تلخص هذا المسار هي إن نظام حزب البعث الشمولي تأرجح بين عدم الاستقرار السياسي قبل عام 1970 (حيث شهدت سوريا أربعة انقلابات متفاوتة الدموية خلال سبع سنوات بين 1963 و1970) وبين الموات السياسي الذي فرضه نظام الأسد الأب بعد 1970 وبالأخص بعد حسم صراعه مع الإخوان 1982 وهو موات امتد إلى الحقول الثقافية والمدنية والتعليمية والاقتصادية.

تأسس حزب البعث في السابع من نيسان من العام 1947على يد كلا من ميشيل عفلق وصلاح الدين البيطار مؤسسي حركة البعث العربي وزكي الأرسوزي مؤسس حزب البعث العربي، بعد الاندماج الذي حصل بينهما. ويعد عفلق مؤسس الأيديولوجية البعثية وكتاباته كانت من أهم أدبيات التيار القومي واستمد الكثير من أفكاره من الإسلام وقيمه، فالبعث عنده يعني الصحوة أو النهضة أي نهضة العرب الذين سقطوا تحت حكم الإمبراطورية العثمانية والأوروبيين. كان البيطار وعفلق والأرسوزي قد درسوا في جامعة السوربون في فرنسا متأثرين بأفكار الدولة القومية في أوروبا. وبين عامي 1949 و1954 دخلت سوريا مرحلة من الانقلابات العسكرية، وخلال تلك الفترة بدأت تتشكل علاقة معقدة بين الجيش السوري والأحزاب ومنها حزب البعث، وفي العام 1952 اتفق كلاً من عفلق والبيطار وأكرم الحوراني بدمج حزب أكرم الحوراني (العربي الاشتراكي) مع حزب البعث العربي لتكوين حزب البعث العربي الاشتراكي. ومنذ العام 1952 إلى العام 1970 مر الحزب بمحطات تاريخية ذات تأثر كبير، فبعد الإطاحة بحكومة أديب الشيشكلي فاز حزب البعث بمقاعد انتخابية (15مقعداً انتخابياً)، وكانت المنافسة بينه وبين الحزب الشيوعي السوري وحزب الشعب، والحزب السوري القومي الاجتماعي وبشكلٍ خاص مع حزب الشعب الجمهوري، وكان لحزب البعث كغيره من الأحزاب السورية أنصار في الجيش السوري وأبرزهم العقيد عدنان المالكي الذي أدى اغتياله في العام1955 إلى إقصاء الحزب السوري القومي الاجتماعي من الساحة السياسية بعد أن اتهم الحزب بالمسؤولية عن حادثة الاغتيال.

بعدها جاءت الوحدة مع مصر بين شكري القوتلي وجمال عبد الناصر الذي فرض الأخير شروطه من أجل القبول بالوحدة وأهمها حل الأحزاب في سوريا، ومنع الجيش من المشاركة في السياسة وكون حزب البعث يرفع شعار “أمة عربية واحدة”، وافق على شروط الناصر لتحقيق حلم الوحدة العربية. وفي شباط من العام 1958 أعلنت الوحدة بين سوريا ومصر في الجمهورية العربية المتحدة أسندت فيها مناصب بارزة للسياسيين البعثيين، إلا أن شهر العسل لم يدُم طويلا بين البعثيين وجمال عبد الناصر، إذ أعربت مجموعة من الضباط السوريين المقيمين في مصر عن سخطهم تجاه حكومة الوحدة وممارساتها بتفردها بالقرارات المصيرية وتوسيع الدولة البوليسية فيها، (وهذه المجموعة هي نفسها اللجنة العسكرية التي تشكلت في العام 1960 وكان من بين أعضائها اللواء صلاح جديد والنقيب حافظ الأسد) لينتهي حلم الوحدة في العام 1961 بانقلاب جديد في سوريا، ليدخل الحزب في أزمة داخلية بين الداعمين للانفصال عن مصر والمعارضين له. وجاء انقلاب العام 1963 أو كما كانت تسمى ثورة الثامن من آذار لتستولي اللجنة العسكرية ذاتها على السلطة المدنية والعسكرية في سوريا على غرار الانقلاب العسكري الذي حصل في العراق من قبل البعثيين والقوميين ضد حكومة عبد الكريم عمر. لتبدأ مرحلة جديدة في تاريخ سوريا بقيادة حزب البعث التي تميزت بقمع المعارضة السياسية الحقيقية وقمع المعارضين، كما دعمت الفلسطينيين في صراعهم مع إسرائيل، الأمر الذي أدى الى نشوب حرب حزيران 1967 نكسة حزيران، تكبدت فيها سوريا ومصر والأردن خسائر كبيرة على يد إسرائيل.

ShareTweetShareSendSend
Please login to join discussion

آخر المستجدات

ترامب يُهدد بإرسال المارينز إلى لوس انجلوس
أخبار عالمية

ترامب يُهدد بإرسال المارينز إلى لوس انجلوس

09/06/2025
مؤسسات تدعو بإنهاء الوجود العسكري التركي بالعراق
أخبار عالمية

مؤسسات تدعو بإنهاء الوجود العسكري التركي بالعراق

09/06/2025
اعتداء على كاتدرائية ومقتل عشرة أشخاص في سوريا
أخبار محلية

اعتداء على كاتدرائية ومقتل عشرة أشخاص في سوريا

09/06/2025
مرتزقة الاحتلال التركي يختطفون مواطنين كُرد من عفرين المحتلة
أخبار محلية

مرتزقة الاحتلال التركي يختطفون مواطنين كُرد من عفرين المحتلة

09/06/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة