• Kurdî
الثلاثاء, يونيو 3, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

قفزة الأول من حزيران وتصحيح المسار

01/06/2025
in المجتمع
A A
قفزة الأول من حزيران وتصحيح المسار
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 16

دجوار أحمد آغا

 حزب العمال الكردستاني، PKK هذه الأحرف الثلاث التي أدخلت الرعب في قلوب الأعداء طيلة ما يزيد عن نصف قرن من الزمن، لم يكن وليد الصدفة ولم يأتِ من فراغ، بل سبقت تأسيسه مرحلة البناء الفكري والتحضير لانبعاث هذا التنظيم الذي جاء إعلانه كرد على عملية اغتيال أحد رواده الأوائل الشهيد حقي قرار. هذا الحزب لم يكن حزباً كلاسيكياً بل كان عبارة عن ثورة، ثورة الطبقة الكادحة من عمال وفلاحيين، وقادها المثقفون الثوريون.

معظم رواد هذا التنظيم كانوا طلبة جامعات ومعاهد، وهناك تعرفوا على بعضهم البعض والتفوا حول القائد عبد الله أوجلان الذي بدأ في نبش التاريخ والانطلاق من فكرة “كردستان مستعمرة” حيث انضم إلى الحركة إلى جانب الكردي، التركي واللاز والعربي أيضاً لإيمانهم بأن تحرر شعوبهم يمر عبر بوابة تحرير الشعب الكردي وقد ذكرها الشهيد الكبير كمال بير علناً عندما قال: “إني أرى بأن خلاص الشعب التركي سيتحقق عبر نضال الشعب الكردي التحرري”.

 

قبل قفزة الأول من حزيران

 

بعد المؤامرة الكونية بحق القائد والمفكر عبد الله أوجلان التي بدأت في التاسعة من تشرين الأول 1998 واستمرت لعدة أشهر لغاية اختطافه بعملية قرصنة دولية من العاصمة الكينية نيروبي، وتسليمه للأتراك في 15 شباط 199، ومن ثم نشر القائد أوجلان في الثاني من آب 1999 عشرة بنود طالب فيها بانسحاب الكريلا من باكور كردستان إلى باشور كردستان، ظهرت بين صفوف الحزب العديد من الأصوات التصفوية التي طالبت بإنهاء مسيرة الحزب والثورة، وبأنه لم يعد هناك جدوى أو فائدة من المقاومة بعد اعتقال القائد.

هذه الأصوات بدأت تتعالى خاصة خلال أعوام 2003 و2004، لكن الرفاق المخلصين لمبادئ الحزب وخط سيره النضالي وللقيم، التي غرسها القائد أوجلان في عقولهم ونفوسهم، وقفوا بالمرصاد لهؤلاء الخونة وتصدوا لهم بشجاعة فائقة. وكان لتصريح القائد أوجلان في نيسان 2004 بمحاميه بأنه يسحب دعوته لوقف القنال في الثاني من آب 1999 الأثر الأكبر في نفوس الرفاق الذين قاموا بالتحضير بشكل مكثّف لحملة سياسية وعسكرية في مواجهة التصفويين على الصعيد الفكري والتنظيمي على حد سواء. وكانت قفزة الأول من حزيران 2004 التي جاءت بمثابة المرحلة الثانية لقفزة 15 آب 1984 التاريخية.

 

قفزة الأول من حزيران 2004

 

جاءت هذه القفزة في مواجهة المؤامرة التي كانت تقودها القوى الإمبريالية العالمية ضد الحزب والقائد، فبعد اختطاف القائد ووضعه في معتقل جزيرة إمرالي، قامت بتحريك عملائها والخونة الذين باعوا أنفسهم للعدو لقاء بعض الامتيازات أمثال عثمان أوجلان، وشمدين صادق، وغيرهم ضمن صفوف الحزب وخلق نوع من اليأس بين صفوف الكريلا تمهيداً لإنهاء قوات الدفاع الشعبي والاستسلام. لكن؛ بالروح الثورية التي تحلى بها رفاق القائد وتلاميذه الذين اعتنقوا مبادئه وحافظوا عليها نقية، ولم يسمحوا للتصفويين بالسيطرة على الحزب، ولا على قوات الدفاع الشعبي، قاموا بقفزة الأول من حزيران العظيمة، والتي أكّدت مدى صلابة وقوة وإيمان هؤلاء الرفاق بالإرادة الحرة وبالعزيمة والإصرار على الاستمرار في السير على نهج الشهداء الأوائل للحزب أمثال حقي قرار، مظلوم دوغان، كمال بير، محمد خيري دورموش، معصوم قورقماز، والآلاف من الشهداء الذين سقوا أرض كردستان بدمائهم الطاهرة الزكية.

 

فعّاليات قفزة الأول من حزيران

 

قفزة الأول من حزيران انطلقت بعودة قوات الدفاع الشعبي HPG إلى باكور كردستان، حيث قاد الحملة الشهيد كندال باز “يوسف صاروخان” بقيامه برفقة اثنين من الرفاق بعملية فدائية ضد قوات العدو في كابار من خلال تدمير آلية عسكرية للعدو كان تضم العديد من الضباط الأتراك. كما قام الشهيد سيد رضا، وتكوشين بمقاومة في مواجهة العدو في منطقة ديرسم. إلى جانب ذلك، نفّذت الشهيدة سلاف عميلة فدائية بطولية وحدها في مواجهة العدو في مركز مدينة سيرت الكردستانية وقتلت العديد من جنود العدو، ولم تستسلم على الرغم من تطويق العدو لها إلا أنها وعلى خطا الشهيدة بيريتان استشهدت بشرف دون أن تسمح للعدو في الإمساك بها حيّة. كذلك قاوم العديد من الرفاق والرفيقات في مناطق متفرقة من باكور كردستان بعمليات في مواجهة العدو وكبّدوه خسائر جسيمة.

 

أهمية قفزة الأول من حزيران

 

لو لم تكن هناك قفزة الأول من حزيران، لما بقي شيء اسمه حزب العمال الكردستاني ولا الشعب الكردي. فهي لا تقل أهمية عن قفزة 15 آب 1984. فإن كانت قفزة 15 آب قد أثبتت للعالم بأن الشعب الكردي حيّ ومستعد للمقاومة ومواجهة العدو رغم التفوق الكبير وكانت الرصاصة الأولى كما أسماها القائد والتي أطلقها الشهيد معصوم قورقماز “عكيد”، فإن قفزة الأول من حزيران كانت بمثابة إعادة الروح إلى الجسد الذي كان الأعداء على وشك القضاء عليه سواء من الخارج أو من الداخل. قفزة الأول من حزيران لها من الأهمية بمكان بحيث لولاها لكان تم القضاء على نهج المقاومة وطليعة الشعب الكردستاني الثورية وتحولت الثورة إلى طريق الاستسلام للعدو بالتالي الانتهاء من شيء اسمه شعب كردي، ولا قضية كردية ولا وطن محتل اسمه كردستان.

هذه القفزة منعت دولة الاحتلال التركي والقوى الإمبريالية العالمية والخونة من تحقيق هدفهم الكامن في إبادة الشعب الكردي والقضاء على حركة حرية كردستان. أهمية هذه القفزة تتوضح أكثر فأكثر في كونها خلقت فرصة الحياة الحرة لشعبنا وأكّدت بأنه لن يكون بمقدورنا إيقاف هجمات الإبادة الجماعية التي تشنها دولة الاحتلال التركي ضد شعبنا في عموم كردستان ما لم يكون هناك كفاح مستميت ونضال لا هوادة فيه من مختلف النواحي سواء الفكرية، التنظيمية، الثقافية، السياسية، الاجتماعية، وحتى الدفاع الذاتي والكفاح المسلح.

 

المؤتمر الـ 12 للحزب بداية مرحلة جديدة

 

ما بين الخامس والسابع من نيسان 2025 عقد حزب العمال الكردستاني مؤتمرة الثاني عشر والأخير، حيث استجاب قادة الحزب وكوادره إلى نداء القائد أوجلان وأعلنوا حلّ الشكل التنظيمي للحزب وإيقاف الكفاح المسلح. هذا الأمر لا يعني إنهاء المقاومة والاستسلام للدولة التركية لما يروج له الكثيرون ممن يكنّون الحقد والكراهية للشعب الكردية وطليعته الثورية حركة حرية كردستان، بل يعني انطلاق مرحلة جديدة من الكفاح بطريقة جديدة وفق رؤية شاملة لما وصلت إليه القضية الكردية بعد مقاومة بطولية استمرت لأكثر من نصف قرن من الزمن.

أعتقد بأن مسألة إنهاء الكفاح المسلح يعني بأن هناك قفزة جديدة تلوح في الأفق وستكون بداية لمرحلة نضال وكفاح جديدة. وكما قال عضو اللجنة التنفيذية لحزب العمال الكردستاني مراد قره يلان في المؤتمر الثاني عشر للحزب: “يجب أن يكون هذا المؤتمر في هذا العصر التاريخي تتويجاً لتضحيات الشهداء، وانعقاده نابعٌ من إرث الشهداء العظام وجهد القائد آبو، والدور الأساسي في بناء واستمرار كل الجهود والأعمال حتى اليوم هو دور الشهداء”.

 

ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

نساء يناقشن تداعيات خطاب الكراهية ودور المرأة في نبذها 
المرأة

نساء يناقشن تداعيات خطاب الكراهية ودور المرأة في نبذها 

02/06/2025
بلدية الشعب في الدرباسية تواصل جهودها لتطوير المدينة وتحسين خدماتها
الإقتصاد والبيئة

بلدية الشعب في الدرباسية تواصل جهودها لتطوير المدينة وتحسين خدماتها

02/06/2025
خروج محطات عايد عن الخدمة يقطع المياه عن 25 ألف نسمة
الإقتصاد والبيئة

خروج محطات عايد عن الخدمة يقطع المياه عن 25 ألف نسمة

02/06/2025
سياسيون: لتحقيق العدالة الانتقالية محاسبة مرتكبي الانتهاكات واجبة وضرورة
السياسة

سياسيون: لتحقيق العدالة الانتقالية محاسبة مرتكبي الانتهاكات واجبة وضرورة

02/06/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة