• Kurdî
الثلاثاء, يونيو 3, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

مانيفستو… من عين الحقيقة “من زنزانةٍ إلى ضمير العالم”

01/06/2025
in آراء
A A
مانيفستو… من عين الحقيقة  “من زنزانةٍ إلى ضمير العالم”
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 19

ولات جامو

من زنزانة على جزيرة إيمرالي في بحر إيجه، يُدوِّن القائد عبد الله أوجلان أكثر من رسالة شخصية. إنه لا يكتب بمداد الحبر فقط، بل بدم القلب ووعي التاريخ. ومن خلف القضبان، صاغ أحد أهم المانيفستوهات الأخلاقية في زمن تخلّى فيه العالم عن المبادئ باسم السوق والعولمة.

قالها واضحة كالشمس: “لن تكون هناك حرية شخصية لي دون حرية شعبي، وإنني لا أطلب العفو ولا الرحمة، بل أطالب بحل ديمقراطي للقضية الكردية.”

بهذا البيان الذي يختصر فلسفة الكرامة، رفض المفكر عبد الله أوجلان المساومة، وأكد ألَّا حرية فردية في ظل عبودية جماعية. إنه لا يرى ذاته إلا امتدادًا لشعبٍ سُلب تاريخه، ولثقافةٍ حوصرت بين حدود الدول، ولإنسانيةٍ تُقايَض اليوم بأرصدة البنوك وصفقات السلاح.

قائد وعقل أمة كاملة

القائد عبد الله أوجلان لم يكن قائد حزب فقط، بل تجسيدًا حيًّا لمقاومة الذاكرة، وضميرًا يفضح التزييف الممنهج لتاريخ الشعوب. نضاله لم يُختصر في شعار قومي، بل تجاوزه إلى مشروع تحررٍ شامل، يعيد تعريف الإنسان، والدولة، والمجتمع، من الجذور.

القائد الذي حمل همّ شعبه الكردي، لكنه لم يختصر فيهم معركته. نادى بكل صوت للمظلومين، من النساء المقصيّات، إلى الفلاحين المحرومين، إلى الشعوب الأصلية التي أكلتها أنياب الإمبراطوريات. ولهذا السبب بالضبط، خاف منه النظام العالمي.

لماذا طاردته الاستخبارات الدولية؟

عام 1999، أُغلقت في وجهه عواصم “الحرية والديمقراطية”، وتآمرت عليه أنظمة تدّعي الدفاع عن حقوق الإنسان. وفي نيروبي، خُطف في عملية استخباراتية دولية بميزانية تجاوزت الملايين، لأن فكرته كانت أكثر خطرًا من بندقيته. لقد أرادوا دفن الفكرة باعتقال الجسد. لكنهم فشلوا.

 فيلسوف المقاومة ومهندس المعنى

من سجنه، كتب “مانيفستو الحضارة الديمقراطية”، وثيقة تُعدّ اليوم من أعمدة الفكر النقدي المناهض للرأسمالية المعولمة. قال فيه: إن الدولة القومية ليست نهاية التاريخ، وإن التحرر لا يكون فقط من الاستعمار العسكري، بل من استعمار العقول والمرأة واللغة.

في رؤيته، الإنسان ليس آلة استهلاك، بل كائن يبحث عن المعنى والكرامة. والديمقراطية ليست صندوق اقتراع فقط، بل ممارسة يومية لعدالة اجتماعية حقيقية. المفكر عبد الله أوجلان أمميٌّ لا يُستوعَب داخل حدود، وصفه بعض المفكرين الأوروبيين بأنه “فيلسوف الثورة الحديثة”، لأنه جمع بين الموقف السياسي والتحليل البنيوي العميق. هو أمميٌّ لا يتاجر بالشعارات. لا يُؤمن بحدود الدول إن كانت تلك الحدود تقطع حبل المعنى بين الإنسان وأرضه.

ولذلك، فإن نضاله لم يكن فقط من أجل كردستان، بل من أجل كل من خنقهم النظام العالمي باسم “التنمية” و”الاستقرار”.

السجن ليس قبرًا بل منبراً

من داخل زنزانة معزولة، حوّل المفكر أوجلان محبسه إلى مدرسة فكرية. كتب عن “المرأة كأول مستعمَرة في التاريخ”، وعن ضرورة تأسيس نظام كونفدرالي ديمقراطي يدير المجتمعات من الأسفل إلى الأعلى. علّم أتباعه أن السلطة لا تُنتزع فقط بالبندقية، بل تُفكّك بالفكر والنقد والبناء البديل.

صوتٌ لا يُطفأ

حين يقول القائد أوجلان: “لن تكون هناك حرية شخصية لي دون حرية شعبي”؛ فهو يعلن رفضه لكل نجاة فردية على حساب الجماعة. وحين يصرّح: “لا أطلب العفو ولا الرحمة، بل أطالب بحل ديمقراطي للقضية الكردية”؛ فهو لا يمدّ يده للخصم، بل يرفع سقف المطالب إلى أعلى درجات الكرامة. إنه لا يُساوم على حريته، لأنه يدرك أن الحرية إن لم تُولد جماعية، فهي لا تُولد أصلًا.

صوت من عين الحقيقة

نحن لا نكتب لنرثي رجلاً في زنزانة. نحن نكتب لنقول، إن القائد عبد الله أوجلان حرّ منذ اللحظة التي اختار فيها الصدق على المساومة، والكرامة على التبعية. إنّ صوته ما زال يتردّد في جبال قنديل، وفي ضمير كل مَن رفض أن يكون رقمًا في آلة السوق. وإن تحريره، ليس مسألة إنسانية فقط، بل إعلان لانتصار الفكرة.

حرّرته الكلمات… وسنحرّره بالوفاء.

ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

نساء يناقشن تداعيات خطاب الكراهية ودور المرأة في نبذها 
المرأة

نساء يناقشن تداعيات خطاب الكراهية ودور المرأة في نبذها 

02/06/2025
بلدية الشعب في الدرباسية تواصل جهودها لتطوير المدينة وتحسين خدماتها
الإقتصاد والبيئة

بلدية الشعب في الدرباسية تواصل جهودها لتطوير المدينة وتحسين خدماتها

02/06/2025
خروج محطات عايد عن الخدمة يقطع المياه عن 25 ألف نسمة
الإقتصاد والبيئة

خروج محطات عايد عن الخدمة يقطع المياه عن 25 ألف نسمة

02/06/2025
سياسيون: لتحقيق العدالة الانتقالية محاسبة مرتكبي الانتهاكات واجبة وضرورة
السياسة

سياسيون: لتحقيق العدالة الانتقالية محاسبة مرتكبي الانتهاكات واجبة وضرورة

02/06/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة