• Kurdî
الثلاثاء, مايو 27, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

كشمير.. بؤرة التوتر والصراع بين الهند والباكستا

25/05/2025
in آراء
A A
كشمير.. بؤرة التوتر والصراع بين الهند والباكستا
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 22

دجوار أحمد آغا

الكثير أو فلنقل معظم الصراعات التي تنشب بين الدول، يكون سببها الحدود الاصطناعية التي خطّتها الدول الاستعمارية التي احتلت تلك الدول وقسمت شعوبها وأرضها إلى العديد من الدول القومية. فمثلاً الهند الصينية كانت وحدة مترابطة ومتكاملة على مر التاريخ، لكن مع مجيء الاستعمار والاحتلال الأجنبي، تم تقسيمها إلى ثلاث دول (فيتنام، لاوس، كمبوديا)، وهكذا الأمر بالنسبة لشبه الجزيرة أو القارة الهندية، فقد تم تقسيمها إلى العديد من الدول أبرزها الدولتان النوويتان الهند الهندوسية وباكستان المسلمة.

سياسة الاستعمار القائمة على مبدأ “فرّق تسد” هي التي ساعدت في تفتيت وتقسيم الهند، فقد قام البريطانيون بتسجيل الهنود وفق الهوية الدينية وبذلك فرقوا بينهم كثيراً الى جانب الاستئثار بخيرات البلاد من ثروات باطنية ومواد أولية وأغذية وتوابل وغيرها. بل وصل الأمر برئيس وزراء بريطانيا العظمى ونستون تشرشل وقتها إلى وصف الهنود بـ “الشعب المتوحش ذو الدين الوحشي، والمتناسل كالأرانب” حتى أنه أمر بتحويل الأغذية إلى المستوطنين البريطانيين خلال “مجاعة البنغال” سنة 1943 الأمر الذي أدى الى فقدان ما يُقارب أربعة ملايين إنسان حياتهم في إقليم البنغال الذي أصبح فيما بعد دولة بنغلاديش.

شبه الجزيرة الهندية

البعض يطلق عليها اسم شبه القارة الهندية وهي تضم كلاً من (الهند، باكستان، بنغلاديش، نيبال، بوتان، سريلانكا، وجزر المالديف). تقع على الصفيحة التكتونية الهندية، تحيط بها المياه من ثلاثة اتجاهات المحيط الهندي، بحر العرب، وخليج البنغال. تشتهر الهند بمختلف أنواع التوابل (البهارات) وقد تم استخدام هذا الاسم في الكثير من النصوص الهندية القديمة والكتب المقدّسة هذا الاسم للإشارة إلى الهند.

تعرّضت شبه الجزيرة الهندية إلى الكثير من الغزوات والاحتلالات، أكثرها خطورة التواجد البريطاني فوق أراضيها. في البداية أنشأت بريطانيا “شركة الهند الشرقية” عام 1600 حيث كانت تشرف على التجارة سواء الحرير الصيني أو التوابل الهندية، وفيما بعد أنهت أعمال هذه الشركة وبدأ الاحتلال البريطاني المباشر عام 1858 وانتهى عام 1947 بتقسيم الهند إلى دولتين (اتحاد الهند، واتحاد باكستان “باكستان، بنغلاديش”).

التعرّف على كشمير

تقع كشمير في قارة آسيا وتحديداً في المنطقة السهلية الغربية لسلسلة جبال هملايا، وقد تعرضت إلى العديد من الاحتلالات بحكم موقعها الجيوسياسي بالنسبة لكل من الصين والهند وباكستان. نشأت في العام 1846 إمارة كشمير لكنها لم تستمر طويلاً ومع انتهاء الاحتلال البريطاني وتردد مهراجا كشمير وعدم حسم موقفه بالانضمام إلى الهند أو باكستان لكون غالبية السكان من المسلمين والهيئة الحاكمة من الهندوس. اندلعت الحرب الطرفين خلال سنوات 1947- 1948 وفي العام 1949 تم وقف إطلاق النار والاتفاق على تقسيم كشمير بين البلدين.

وقوعها جنوب غرب الصين دفع بالأخيرة إلى احتلال منطقة (آكساي تشين) حوالي 16% من مساحة كشمير خلال الحرب التي نشبت سنة 1962 بين الهند والصين، بينما احتلت الباكستان التي تقع كشمير شمال شرقها منطقة (آزاد كشمير، وجلجت بالتستان) والتي تقارب مساحتها نسبة 37% من مساحة كشمير البالغة 242،000 كم2، بينما احتلت الهند 47% من أراضي ولاية كشمير وجامو. يبلغ عدد سكان كشمير أكثر من 15 مليون نسمة معظمهم من المسلمين الذين تصل نسبتهم الى نجو 90% بينما يوجد فيها ما نسبته 8% من أتباع الديانة الهندوسية و1% من البوذيين.

الحروب بين الدولتين

لم يتوقف الصراع بين الهند وباكستان على كشمير منذ انتهاء الاحتلال البريطاني للبلدين والذي بخروجه، قسّم البلاد إلى دولتين هما الهند، وباكستان. وكما ذكرنا آنفاً فإن الحرب الأولى نشبت بينهم بعد الاستقلال مباشرةً ومن ثم نشبت حرب ثانية بين الطرفين بدأت في آب 1965 وانتهت في أيلول من العام نفسه بالاتفاق على وقف إطلاق النار وبروز الحركة القومية الكشميرية من خلال تأسيس جبهة تحرير جامو وكشمير بهدف إقامة دولة مستقلة تضم الأقسام الثلاثة المحتلة من جانب الصين، الهند، وباكستان. حدثت الكثير من التغيرات في الخارطة السياسية في المنطقة، فقد كانت باكستان ذات الغالبية المسلمة قسمين (شرقي يضم إقليم البنغال، وغربي يضم البنجاب). تدخّلت الهند في حرب استقلال شرق باكستان، التي انتهت بانفصال الإقليم وتأسيس دولة بنغلاديش الجديدة عام 1971 وفق اتفاقية “سيملا”. وقُدِّر عدد من سقط في هذا النزاع من الطرفين ما يقارب 3 ملايين شخص. حرب أخرى جرت بين الدولتين في العام 1999 في كشمير.

النزاع الحالي ومجرياته

ازداد التوتر بين الطرفين بعد هجوم دموي قامت به مجموعة مسلحة على بلدة “باهالغام” السياحية في الجزء الذي تسيطر عليه الهند وتديره من كشمير. هذا الهجوم الذي جرى بتاريخ 22 نيسان الفائت أسفر عن مقتل ما لا يقل عن 26 شخصاً معظمهم من السواح. الهند وجّهت أصابع الاتهام مباشرةً إلى باكستان التي نفت ذلك بشدّة، لكن الهند وبحسب التحقيقات التي أجرتها، أكّدت أن اثنين من المهاجمين كانا يحملان وثائق ثبوتية باكستانية.

بدأت القوات الجوية الهندية بقصفٍ جوي وصاروخي على تسع مناطق في الجزء الباكستاني من كشمير، حيث سقط العديد من الضحايا بالإضافة إلى تدمير منشآت. بينما قامت باكستان بإسقاط خمس طائرات هندية بالإضافة إلى مُسيّرة. كما حدثت اشتباكات محدودة بالأسلحة الخفيفة في عدة نقاط بين حرس الحدود من الطرفيين. المعابر الحدودية بين الطرفين مغلقة تماماً بالإضافة إلى تعليق العمل بالعديد من الاتفاقية المشتركة أبرزها اتفاقية تقاسم مياه الأنهار.              في الختام

لا يمكن حل مثل هذه الصرعات المزمنة من دون اللجوء إلى الحوار والتفاوض وحل المشكلة من جذورها، هذه النزاعات والصراعات الدموية التي زرعتها الدول الاستعمارية بين شعوب الشرق والغرب على حدٍّ سواء من أجل إبقائها في حالة من عدم الاستقرار وبالتالي التبعية لها من خلال دعمها ومدها بالسلاح. الأمر الأكثر خطورة في مسألة الهند وباكستان، يكمن في أن الدولتين هما قوتين نوويتين تمتلكان الكثير من الصواريخ والقنابل النووية التي من شأنها تدمير المنطقة برمتها في حالة اللجوء إليها.

لذا نرى بأنه من المهم جداً أن يتدخّل العقلاء من الطرفين ومن خلفهم عقلاء وحكماء الإنسانية في بقية دول العالم ويعملون سوية من أجل عدم انزلاق الطرفين إلى حرب شاملة، والوصول إلى حلٍّ دائم وشامل لهذه القضية والتي أصبحت تهدد أمن وسلامة العالم برمته وليس فقط الدولتين. وأعتقد بأن أفضل حل لهذه القضية يكمن في منح حق تقرير المصير لشعب جامو وكشمير بأجزائه الثلاث وأن يتم إجراء استفتاء شامل تحت إشراف الأمم المتحدة ومندوبين من المؤسسات الحقوقية، وأنا على يقين بأن الشعب الكشميري سوف يطالب بالاستقلال وإنشاء دولته المستقلة التي من شأنها أن تكون محايدة وبالتالي ينتهي الصراع بين الطرفين بشكلٍ كامل.

ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

كونفرانس الرئاسة المشتركة يؤكد على أن التشاركية ركيزة الإدارة الذاتية ومفتاح تعزيز المشروع الديمقراطي
الأخبار

كونفرانس الرئاسة المشتركة يؤكد على أن التشاركية ركيزة الإدارة الذاتية ومفتاح تعزيز المشروع الديمقراطي

27/05/2025
جدائل المرأة تهزم النظام الإسلاموي الإيراني
رؤية

جدائل المرأة تهزم النظام الإسلاموي الإيراني

27/05/2025
مشتل لبيع الورد.. مشروع صغير بسواعد امرأة خمسينية
المرأة

مشتل لبيع الورد.. مشروع صغير بسواعد امرأة خمسينية

27/05/2025
مهرجان نوجيان الأول لأفلام المرأة.. ذاكرة تنطق وامرأة خلف كل مشهد
المرأة

مهرجان نوجيان الأول لأفلام المرأة.. ذاكرة تنطق وامرأة خلف كل مشهد

27/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة