• Kurdî
الأحد, يونيو 1, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

سياسيون: مؤتمر حزب العمال الكردستاني.. إعادة رسم الموازين لصالح الشعوب

19/05/2025
in السياسة
A A
سياسيون: مؤتمر حزب العمال الكردستاني.. إعادة رسم الموازين لصالح الشعوب
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 22

الدرباسية/ نيرودا كرد – رأى ممثلو الأحزاب السياسية الكردية، في إقليم شمال وشرق سوريا، أن قرارات المؤتمر الأخير لحزب العمال الكردستاني، خطوة أساسية باتجاه تحقيق السلام، ولفتوا، أن نتائج المؤتمر سيساهم في إعادة رسم الموازين الإقليمية، والدولية، لصالح شعوب المنطقة.

 لعبت القرارات الصادرة عن المؤتمر الأخير لحزب العمال الكردستاني، المنعقد بين الخامس والسابع من أيار 2025، دورا محوريا في الدفع باتجاه مرحلة السلام، في كردستان، وتركيا، والشرق الأوسط، حيث أن هذه القرارات جاءت بعد أن أدى الحزب دوره الوظيفي في خدمة القضية الكردية، بمختلف السبل، ومن أبرزها الكفاح المسلح، حقاً مشروعاً للدفاع عن النفس.

قرارات المؤتمر جاءت استجابة لنداء السلام والمجتمع الديمقراطي، الذي أطلقه القائد عبد الله أوجلان، في السابع والعشرين من شهر شباط الماضي، حيث دعا إلى ضرورة الانتقال من الكفاح المسلح، إلى الكفاح السياسي الديمقراطي، محطة مكملة لما أنجزه على مدى أربعة عقود.

إن الانتقال من الكفاح المسلح، إلى النضال السياسي الديمقراطي، له أدواته الخاصة التي تساهم في عملية ترسيخ السلام والديمقراطية في تركيا، والمنطقة بشكل عام، كما أن هذا التحول لا يرتبط بمجرى القضية الكردية بمفردها، وإنما هو تحول في سبيل حل مجمل القضايا والأزمات العالقة في منطقة الشرق الأوسط. ورافق قرارات المؤتمر الأخير لحزب العمال الكردستاني، جملة من ردود الفعل المحلية، والإقليمية، والدولية، وعلى كل الأصعدة.

نتائج المؤتمر أساس عملية السلام

في هذا السياق، قالت الإدارية، في حزب الاتحاد الديمقراطي، بمدينة الدرباسية، ديانا عبد الله لصحيفتنا: إن “المرحلة الجديدة التي تمر بها منطقة الشرق الأوسط، تتطلب مزيدا من المفاوضات بين الأطراف كافة، للوصول إلى حل المشاكل العالقة في المنطقة، وصولا إلى السلام المستدام، الذي تسعى إليه شعوب المنطقة، لذلك فإن القرارات الصادرة عن المؤتمر الأخير لحزب العمال الكردستاني، ستساهم مساهمة كبيرة في إحلال السلام الذي نسعى إليه”.

وتابعت: “سبق انعقاد المؤتمر العديد من الحوارات الداخلية، والخارجية، حول آلية انعقاد المؤتمر، والأسس الذي سيرتكز عليها، ومن ثم انعقد المؤتمر، بين الخامس والسابع من أيار 2025، وبعد انعقاده، وما نتج عنه من قرارات، توضحت الأمور، وبناء عليه، فإن التقييمات التي تناولت نتائج المؤتمر كانت إيجابية، وتماشت مع خصوصية المرحلة الهامة التي تمر بها المنطقة، خاصة وإن قرارات المؤتمر استندت إلى نداء السلام والمجتمع الديمقراطي، الذي أطلقه القائد عبد الله أوجلان، في شباط 2025”.

وأضافت: “منذ تأسيس حزب العمال الكردستاني، أخذ على عاتقه النضال في سبيل ضمان الحقوق المشروعة للشعب الكردي، وصولا إلى حل القضية الكردية، حلا عادلا وديمقراطيا، وفي إطار هذا النضال، استطاع الحزب أن يوصل صوت الشعب الكردي، إلى المجتمع الدولي، بشكل عام، وما تعرض له من اضطهاد، وإنكار، وإبادة، وسلب الحقوق، واليوم نستطيع القول إن الحزب قد أنجز المرحلة الأولى من المهمة التي أُسِّس لإنجازها، لينتقل بعدها إلى المرحلة الثانية المرتكزة على السلام والحلول السياسية”.

وأشارت: إن “ثورة شعوب إقليم شمال وشرق سوريا “ثورة روج آفا”، هي واحدة من منجزات نضال حزب العمال الكردستاني، على مدى عدة عقود، كما إن الشعب الكردي في كردستان، والعالم، بات يدرك تماماً ما عمله الحزب من أجل الحرية والعيش الكريم، وضحى بآلاف الشهداء في سبيل ذلك، وما نراه اليوم من منجزات على الأرض، ليس إلا نتيجة للنضال والمقاومة البطولية التي قام بها حزب العمال الكردستاني”.

النضال السياسي وثبات المواقف

وتطرقت: “الشعب الكردي على مدى عقود طويلة من الزمن، كان يخوض نضالات متعددة الأشكال، فإلى جانب الكفاح المسلح، خاض الشعب الكردي نضالا فكريا وتنظيميا عالي المستوى، وتركز هذا النضال على أسس الأمة الديمقراطية، وأخوة الشعوب، لذلك، فإن المرحلة الجديدة تتطلب تعزيز هذا النمط النضالي، من خلال تكريس الوعي الفكري، وتوسيع التنظيم المنضبط، وهذا يعتمد على ركيزتين أساسيتين، الأولى هي الحوار والتفاهمات السياسية، والثانية، هي المجتمع، وتكامل هاتين الركزتين، سيؤدي إلى نتائج لا تقل أهمية عن النتائج التي وصل إليها الكفاح المسلح، وسيتم التركيز على هذين الجانبين، من أجل تحقيق الحلول السلمية والسياسية، للقضية الكردية، والحفاظ على ما أنجزه الكفاح المسلح”.

وزادت: “بعد انتهاء مرحلة الكفاح المسلح، والخوض في عملية السلام، ما مطلوب منا اليوم، زيادة النضال ومضاعفته، لأن تعزيز هذا الجانب يتطلب العمل أكثر للوصول إلى تحقيق السلام الحقيقي، وبناء على ذلك، فإن نموذج الإدارة الذاتية الديمقراطية، يمكن أن يلعب دورا هاما في هذا الإطار، خاصة بعد أن لمسنا النتائج الإيجابية التي حققها هذا النموذج في إقليم شمال وشرق سوريا، بالتالي فإن نموذج الإدارة الذاتية، هو من الأدوات الجديدة التي يجب أن نعتمد عليها في مرحلتنا النضالية الجديدة”.

الإدارية في حزب الاتحاد الديمقراطي، بالدرباسية، ديانا عبد الله، أنهت حديثها: “لا شك أن النضال سيستمر، كما أن تهرب دولة الاحتلال التركي، من مسؤولياتها أمر وارد جدا، لذلك فإن شعبنا، بات يمتلك الأدوات المناسبة للرد، ومن أهم هذه الأدوات، هي الثبات، والنضال، والمقاومة، لذلك فإن صمود هذا الشعب سيبقى حاضرا دائما، وسيلعب الدور المحوري في كل ما يمكن أن تقدم عليه دولة الاحتلال التركي، وخاصة تنصلها من المسؤولية ومحاولاتها الحثيثة لإفشال عملية السلام”.

مخرجات المؤتمر الاستراتيجية

من جانبه، تحدث رئيس حزب السلام الديمقراطي الكردستاني، طلال محمد: “مخرجات المؤتمر الأخير لحزب العمال الكردستاني، مثلت تحولاً استراتيجياً هاماً، فالإعلان عن حل نفسه وإلقاء السلاح، خطوة جريئة نحو إنهاء الصراع المسلح، الذي دام عقوداً من الزمن، حيث يُعبّر هذا القرار عن رغبة حقيقية في إرساء السلام، والحصول على حقوق الكرد، بالطرق السلمية، لكننا نعلم أن هذه الخطوة لا تكفي بمفردها، إنما يجب أن ترافقها خطوات ملموسة من الحكومة التركية لضمان تحقيق ذلك”.

وأضاف: “نأمل أن تفتح هذه الخطوة الطريق نحو حوار أعمق مع الدولة التركية، تحت إشراف المجتمع الدولي، لضمان سير عملية الحوار بشكل إيجابي وسلس، وتلافياً لأي تهرّب أو عدم التزام من الحكومة التركية، فإننا بحاجة إلى ضمان أن يكون هذا سلاماً عادلاً ومستداماً، وأن يتم الاعتراف بحقوق الكرد في إطار الدولة التركية الديمقراطية الجديدة”.

وأوضح: “صياغة العلاقة بين الشعبين الكردي، والتركي، يجب أن تقوم على مبدأ العدالة والمساواة، فالعلاقة الجديدة لا بد أن تُبنى على أساس الاعتراف الكامل بحقوق الكرد، في تركيا، كما يجب أن تتضمن هذه العلاقات بناء الثقة من خلال خطوات عملية على الأرض، مثل إلغاء القوانين التي تقيّد الحريات الأساسية للشعب الكردي، وإجراء إصلاحات جادة في مناطقهم”.

 عملية السلام قائمة على وجودنا التاريخي

واستطرد: “كذلك، لابد أن تسهم هذه العلاقات في تحقيق السلام الداخلي، مع التأكيد، على أن الكرد ليسوا جزءاً من مشروع انفصالي، بل جزء لا يتجزأ من هذا الوطن، هذه العلاقات ينبغي أن تكون قائمة على احترام التعددية السياسية، ويتم تعزيزها من خلال الحوار المستمر بين الأطراف المختلفة”.                                             

وأردف: “نحن في حزب السلام الديمقراطي الكردستاني، ندعم بقوة عملية السلام، التي دعا إليها حزب العمال الكردستاني، والانخراط في هذه العملية يتطلب منا التركيز على القضايا التي تهم الشعب الكردي، مثل الاعتراف بحقوقه، وهويته، وقضيته، وسنتعامل مع الأطراف الفاعلة، لضمان إتمام عملية السلام المستدام، بطريقة تحفظ حقوق الكرد، وتحترم هويتهم، وثقافتهم، وتاريخهم، ونحن نرى في قرارات حزب العمال الكردستاني، فرصة لبناء علاقات أفضل، تؤدي بالنهاية إلى الحلول السلمية”.

وبين: “في النظام العالمي الجديد الذي يشهد تحولاً كبيراً، خطوة حزب العمال الكردستاني تمثل تحولاً مهماً في مسألة النزاعات الإقليمية، فمن خلال إنهاء الصراع العسكري مع تركيا، والانخراط في عملية السلام، علينا أن نساهم في خلق نموذج جديد للحل السلمي للنزاعات في الشرق الأوسط، هذه الخطوة قد تكون نقطة انطلاق نحو تعزيز الاستقرار في المنطقة، التي تعاني من الحروب والصراعات طويلة الأمد”.

واختتم، رئيس حزب السلام الديمقراطي الكردستاني، طلال محمد، حديثه: إن “الحوار بين القوى الكبرى، والفاعلين الإقليميين، حول القضايا المصيرية الهامة قد يفتح الباب أمام إعادة النظر في سياسات التدخل العسكري، ويُشجّع على البحث عن حلول سياسية تراعي التعددية الثقافية والسياسية”.

ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

مؤتمر تحالف “ندى”.. لحظة مفصلية في نضال نساء الشرق الأوسط وشمال أفريقيا
بصمة امرأة

مؤتمر تحالف “ندى”.. لحظة مفصلية في نضال نساء الشرق الأوسط وشمال أفريقيا

31/05/2025
الذهنية الذكورية وغياب الحماية.. بيئة خصبة لقتل النساء
المرأة

الذهنية الذكورية وغياب الحماية.. بيئة خصبة لقتل النساء

31/05/2025
مهرجان “نوجيان” السينمائي الأول.. أضاء عتمة الشاشة بصورة امرأة
المرأة

مهرجان “نوجيان” السينمائي الأول.. أضاء عتمة الشاشة بصورة امرأة

31/05/2025
الخارجية البريطانية تصِفُ خطوة العمال الكردستاني ببالغة الأهمية
أخبار عالمية

الخارجية البريطانية تصِفُ خطوة العمال الكردستاني ببالغة الأهمية

31/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة