• Kurdî
الخميس, يونيو 19, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

وسط الخراب في غزة… مها المغاري تعيد ترميم صيدليتها

17/04/2025
in المرأة
A A
وسط الخراب في غزة… مها المغاري تعيد ترميم صيدليتها

Palestinians inspect the destruction caused by Israeli strikes on their homes in the village of Khuzaa, east of Khan Yunis near the border fence between Israel and the southern Gaza Strip on November 27, 2023, amid a truce in battles between Israel and Hamas. The Israeli government said today it had put Hamas "on notice" that an "option for an extension" of the truce in the Gaza Strip was open. (Photo by SAID KHATIB / AFP)

Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 14

تعمل غالبية الصيدليات في قطاع غزة، إما من خيام تم نصبها على الطريق العام بعد أن انتشلت من تحت الركام بعض أنواع العلاجات الناجية من حرق نيران الصواريخ، أو بعد ترميم أجزاء منها إن أمكن.

على أنقاض صيدليتها المدمرة والتي أحرقتها القوات الإسرائيلية بعد إتلاف محتوياتها بالكامل، تحاول الصيدلانية “مها المغاري”، العمل من جديد، لتقديم بعض الخدمات التي كانت تمنحها للمرضى من جهة، ومساعدة نفسها من جهة أخرى على النهوض من جديد بصيدلية مركزية تقدم خدماتها لثلاثة أحياء رئيسية في قطاع غزة.

مها المغاري كانت نازحة في جنوب قطاع غزة، عندما جاءها خبر تدمير صيدليتها في الشمال، وقد ظنت في البداية أنه تلف يمكن ترميمه لكنها صدمت عندما شاهدت سقوط الجدران.

وأوضحت أن القوات الإسرائيلية “تعمدت إحراق صيدليات القطاع” خاصة المركزية منها لمنع أهالي غزة من العلاج، وإتلاف المكان بأثاثه وإمكاناته التي يعتمد عليها الطبيب في عمله، خاصة الغرف الخاصة بإعطاء الحقن، وأجهزة قياس الضغط والسكر والوزن وغيرها، والأدوية التي تمثل علاج الأمراض تحديداً المزمنة منها والتي يحتاجها المريض بشكل دوري.

وتعمل غالبية الصيدليات في القطاع، إما من خيام قد نُصبت على الطريق العام بعد أن انتشلت من تحت الركام بعض أنواع العلاجات الناجية من حرق نيران الصواريخ، أو بعد الترميم كما فعلت هي، فقد نقلت جزءاً من أثاث منزلها ونصبتها على الجداران المتهالكة لتضع عليها كميات قليلة جداً من الأدوية التي استطاعت توفيرها في المدينة المحاصرة.

ولفتت إلى أن أكثر الفئات المتضررة من نقص الأدوية في قطاع غزة النساء الحوامل، وكبار السن، وأصحاب الأمراض المزمنة، والجرحى، مشددة على أن هناك أدوية مهمة كدواء مرض الضغط والسكر الذي يترتب على نقصانه أزمات قلبية ستؤدي على المدى البعيد للوفاة، وكذلك الأمر لأدوية الأطفال والحروق والأمراض الجلدية بشكل عام والتي باتت تظهر أنواع عدة منها فقط بعد الحرب في غزة.

وترجح أن السبب وراء ظهور الكثير من الأمراض هو انعدام التغذية السليمة والاعتماد على المعلبات والنقص الحاد في المياه، وعدم قدرة الفرد في قطاع غزة الحفاظ على نظافته الشخصية إما بسبب الغلاء الحاد في أسعار المنظفات أو انعدامها من الأسواق في فترات معينة، وقد فاقمت تلك الحالة انعدام المكملات الغذائية التي كانت تقي المريض من تدهور حالته الصحية.

وتعود مها المغاري، للحديث أن الضرر في صيدلية التقوى كان كبير جداً، فهي نقطة مركزية تغذي أحياء النصر والشيخ رضوان والجلاء، وتعرف تلك المناطق بكثافتها السكانية العالية واكتظاظ المواطنين هناك، إضافة إلى زبائنها من الأحياء السكنية الأخرى التي تعتمد عليها، بالتالي إن إغلاقها مع وقوعها في ذلك المكان الاستراتيجي سيترتب عليه ضرر كبير للسكان.

وأوضحت، أن صيدلية “التقوى” كانت تستورد كميات ضخمة من الأدوية تغطي احتياجات سكان القطاع، أما الآن تتعامل مع عدد محدود من الموردين، خاصة مع ارتفاع الأسعار والوضع المادي السيء للمواطنين الذين هم بحاجة للعلاج لكنهم لا يستطيعون شراءه.

وفي ختام حديثها بينت “مها المغاري”، أنه من الصعب عليها العمل في ظل الوضع الحالي خاصة أن صيدلية التقوى كانت مكاناً معروفاً لبيع أنواع الأدوية، التي يصعب الحصول عليها بباقي الصيدليات، الآن يدخل المريض للمكان ولا يجد غالبية أنواع العلاجات المطلوبة، لكنها مازالت تحاول، متمنية من الأطباء أن يستمروا في تقديم الخدمات الطبية للمرضى للنجاة بأكبر عدد من الأرواح الممكنة خلال الحرب.

 

وكالة أنباء المرأة
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

خطاب الكراهية وكيفية نبذه
المجتمع

خطاب الكراهية وكيفية نبذه

19/06/2025
سوق الأثاث المستعمل في مدينة تل حميس.. بديل ميسور التكلفة
الإقتصاد والبيئة

سوق الأثاث المستعمل في مدينة تل حميس.. بديل ميسور التكلفة

19/06/2025
للشتاء المقبل.. البدء بتوزيع مازوت التدفئة في إقليم شمال وشرق سوريا
الإقتصاد والبيئة

للشتاء المقبل.. البدء بتوزيع مازوت التدفئة في إقليم شمال وشرق سوريا

19/06/2025
إحياء التاريخ.. انطلاق المرحلة الرابعة من ترميم سور الرقة
الثقافة

إحياء التاريخ.. انطلاق المرحلة الرابعة من ترميم سور الرقة

19/06/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة