مركز الأخبار – قال القائد العام لقوات سوريا الديمقراطية، مظلوم عبدي، في حديث لموقع المونيتور الأمريكي، إنهم اتفقوا مع سلطة دمشق على إبقاء إدارة سد تشرين كما هي لحين التوصّل إلى اتفاق نهائي.
وأشار: إلى إن “قوات سوريا الديمقراطية، ستنسحب إلى الجانب الشرقي للسد على بعد ثمانية كيلومترات، وستكون قوات سلطة دمشق بمثابة منطقة عازلة بين قواتهم، والمجموعات المرتزقة التابعة للاحتلال التركي، وذلك في خطوةٍ تهدف إلى وقف الهجمات وحماية السد من أية كارثة قد تحصل”.
واختتم، القائد العام لقوات سوريا الديمقراطية، مظلوم عبدي، بالتعبير عن تفاؤله بأن “الأوضاع ستتحسن بشكلٍ أكبر في الأيام والمراحل المقبلة”.