• Kurdî
السبت, يونيو 21, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

حنان القربولي.. نحَّاتة ليبية تجسد الواقعية والتجريد

21/08/2024
in المرأة
A A
حنان القربولي.. نحَّاتة ليبية تجسد الواقعية والتجريد
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 5
بدأت علاقة حنان القربولي بالفن، والاهتمام بالمنحوتات منذ طفولتها، حتى فازت بالعديد من المسابقات، التي أقيمت على مستوى ليبيا.
تمكنت الفنانة التشكيلية حنان القربولي من الدخول في مجال النحت، التي طالما حلمت فيه واستطاعت تنفيذ المنحوتات على الرغم من الصعوبات، التي واجهتها.
فن النحت هيام الفنان بالطبيعة
وكانت أصابعها منذ الطفولة تشكل الصلصال بطريقة إبداعية، وهو ما لفت انتباه والديها فاهتما بها، وانصب هذا الاهتمام في جانب الرسم، وفي المراحل الدراسية المختلفة نشطت في الفنون التشكيلية، وفازت بالعديد من المسابقات التي أقيمت على مستوى بنغازي وليبيا، حتى أصبحت أستاذة فن النحت بقسم التربية الفنية بكلية التربية بجامعة بنغازي.
وعن هذه التجربة قالت حنان القربولي: “كانت الرغبة تقودني لدراسة الفنون التشكيلية والتعرف إلى فن النحت عن قرب، وبعد نجاحي تم توجيهي لدراسة الأحياء، لذلك بعد العديد من المحاولات استطعت الانتقال إلى قسم التربية الفنية ومنه بدأت رحلة دراسة النحت”.
وعن دخولها الأول قسم الفن التشكيلي ورؤيتها للألوان، أوضحت أنها شعرت بفرحة عارمة، وأنها بحبها الفن استطاعت التفوق في مجال النحت وحصلت بعد تخرجها على قرار إيفاد لدراسته في إيطاليا.
وحول توجهها لدراسة النحت والعمل بينت: “منذ طفولتي كنت أحب التعامل مع الصلصال وتشكيله ولم أكن أعرف أي نوع من أنواع النحت، وعندما رأيت مادة الطفلة وهي مادة يمكن تشكيلها تكونت لدي رغبة قوية في تعلمها والإبداع فيها”.
المواد التي تستخدم في النحت
وتعدُّ مادة “الطفلة” نوع من الطين يصنع منها الفخار وكلمة “طفلة” هي مصطلح متعارف عليه لتوصيف بعض أنواع التربة الطينية بالمناطق الجافة وشبهه الجافة، والتي ترسبت خارج نطاق وادي النيل، وقد استقر على مدار الزمن استعمال هذا المصطلح في مجالات هندسية مختلفة بمعان وسياقات ودلالات تختلف حسب مجال استخدامه.
ولفتت إلى أنه بعد أن “رأى رئيس قسم التربية الفنية عملي واهتمامي بمجال النحت قام بتوجيهي من أجل أن يكون مشروع تخرجي منحوتة، لذلك قمت بالعمل على تصميم منحوتة حول سوق الخضار “الفندق” بمدينة بنغازي”، مضيفةً: “بعد أن كونت المنظور حول فكرة المشروع قمت بنحت الأشخاص بصفة حركية في السوق من حركة البيع والشراء والازدحام، وكان حجم المنحوتة بطول مترين وأربعين سنتمتراً، وبعرض متر وعشرين سنتمتراً، وتم عرضها في الكلية وحصلت على أفضل عمل فني عام 2007”.
وأكدت أنه رغم الانتقادات، التي تعرضت لها إلا أنها استمرت في هذا العمل لأن مواضيعها ترتكز على الواقعية والتجريد ولوحاتها ومنحوتاتها لها هدف ورسالة.
وعن دخولها هذا المجال قالت: “أرى أن ما أقوم به هو تحدٍ لابد أن أنجح فيه، كما أنني أعمل في هذا المجال من منطلق الشغف فيه، ربما الصعوبة الوحيدة التي صادفتني هي قلة الإمكانات، لأن التقنية تحتاج للتعلم فهي ليست كالموهبة، التي تستطيعين من خلالها تشكيل شيء ما، لكن الطفلة مع الوقت تتشقق وتنكسر لذلك فهي تحتاج لتقنية معينة حتى لا يحدث ذلك”.
وأشارت إلى أن الصورة النمطية عن فن النحت المتمركزة حول المطرقة والإزميل والصخر قد تغيرت، لأن النحت هو عبارة عن تشكيل لأي خامة، سواء كانت هذه الخامة لينة أم صلبة، وتقبل الإضافة أو التفريغ، مثل العاج والخشب والطفلة والجس، والآن تطورت الآلات التي يمكن من خلالها تشكيل أي شيء، مؤكدةً أنه على الرغم من دخول الآلة على النحت إلا أنها لم تسلب منها روحها الفنية والجمالية، لآن الفنان هو من يتحكم بها ولأنها مجرد وسيلة لذلك عندما يمسك الفنان بها يضفي روح الجمال على المنحوتة التي بين يديه.
رحلة دراسة فن النحت 
وعن رحلتها لدراسة النحت في مرحلة الماجستير؛ أوضحت أنها حصلت على إيفاد لإيطاليا: “كانت سعادتي غامرة، لأن إيطاليا بلاد الفن ولكن سرعان ما اصطدمت أحلامي بالجدار، لأن الجامعة، التي تم توجيهي للدراسة بها كانت قد أغلقت قسم النحت، ونظراً لعدم قدرتي على تغيير ساحة الدراسة في ذلك الوقت بدأت بدراسة التصوير”.
وأضافت أنه “بعد اندلاع ثورة شباط توقفت مؤسسات الدولة عن العمل اضطررت للعودة لبنغازي، لأن المنحة تم إيقافها، ونتيجة عدم استطاعتي شراء التأشيرة أجبرت على الدراسة في مصر ودخلت قسم النحت، وتم توجيهي بناءً على مشروع تخرجي لقسم النحت البارز”.
وخاضت حنان القربولي تحدياً آخر عندما غيرت رسالتها إلى فن نحت المعادن، لأنه في ليبيا لا يوجد هذا الفن، لذلك اختارت أن تكون رسالتها حول المسبوكات من المعادن على الرغم من صعوباتها على النساء لأنه ينطوي على صعوبة كبيرة تتمثل بصناعة القوالب والتقنيات ومجهود عضلي وحرارة مرتفعة، ولكن رغبتها القوية في قبول التحدي والنجاح كانت أكبر دافع للنجاح واجتياز هذه المرحلة.
وقالت: “إن لتقنية السبك أنواعاً مختلفة منها الشمع والرمل، ولكن من الصعب تدريسها في الكلية لأنها بحاجة لفرن صهر وهو أمر صعب الحصول عليه من الناحية المادية، لذلك تم ابتكار طريقة بسيطة لصب القوالب”.
وفي ختام حديثها أكدت حنان القربولي، أنها تعمل على جمع أفكار مختلفة للخروج بأول معرض فردي لها في مجال النحت: “بدأت أولى خطواته مع منظمة براح التي أفسحت لي مجالاً ومكاناً للإعداد له، وبالتأكيد كوني زوجة وأم سيكون من الصعب التوفيق بين الاثنين حتى أنجز معرضي على الوجه الأكمل، أتمنى أن تنتشر تقنية السبك في ليبيا وأن يتم الاهتمام بها، لأنها مهمة في المنحوتات خاصة من البرونز والنحاس”.
وكالة أنباء المرأة
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

رابطة عفرين الاجتماعية في قامشلو تدين جريمة قتل مصطفى شيخو في عفرين
الأخبار

رابطة عفرين الاجتماعية في قامشلو تدين جريمة قتل مصطفى شيخو في عفرين

20/06/2025
حجب تكريم الجوائز في اختتام معرض الفن التشكيلي التاسع 
الثقافة

حجب تكريم الجوائز في اختتام معرض الفن التشكيلي التاسع 

19/06/2025
خطاب الكراهية وكيفية نبذه
المجتمع

خطاب الكراهية وكيفية نبذه

19/06/2025
سوق الأثاث المستعمل في مدينة تل حميس.. بديل ميسور التكلفة
الإقتصاد والبيئة

سوق الأثاث المستعمل في مدينة تل حميس.. بديل ميسور التكلفة

19/06/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة