• Kurdî
الأحد, مايو 11, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

عن أحداث دير الزور ومآلاتها

10/09/2023
in آراء
A A
عن أحداث دير الزور ومآلاتها
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 1
عبد الرحمن ربوع
لا أحد في سوريا، كل سوريا، مرتاح سواء للوضع العام أو الأوضاع الخاصة، وسواء للأحوال السياسية أو الاقتصادية أو الاجتماعية، والكل مخنوق وواصل حد الانفجار.
الانفجار الذي انبجس مؤخرًا في دير الزور وقبله في السويداء… وكل “ديرة” مُرشحة بقوة لأي نوع أو شكل من أنواع وأشكال الانفجار.
هذا فيما جيش الاحتلال التركي يقصف حلب والرقة والحسكة، والقوات الروسية تقصف إدلب، والقوات الإسرائيلية تقصف مطاري دمشق وحلب، والحرس الثوري الإيراني وحزب الله اللبناني يعربدان في طول سوريا وعرضها.
البلد مُقسمة وثمة صراعات حامية على السيطرة والنفوذ، ولا عملية سياسية جارية بين أي من الأطراف المتصارعة، والاحتلالات تترسخ يومًا بعد يوم على حساب “أولاد البلد” الذين تقاسمتهم أقطار وبحار العالم. الاقتصاد مُعطل، لا رأسمال ولا أيدٍ عاملة، ولا مصانع تُشغل، ولا حقوق تُزرع وإذا زُرعت لا تُحصد، كل وسائل الإنتاج تعمل في حدها الأدنى، والأسعار نار وتجاوزت السحاب، والليرة مخسوف بها إلى سابع أرض، لا أمن، لا خدمات، لا صحة، لا تعليم، حتى جواز السفر مفقود واستصداره يتم في مسقط ويحتاج إلى شهور و”شوال مصاري”.
الوضع العسكري “واقف على نكشة” وينفجر، لا حوار ولا نقاش إلا بالمدافع والبنادق لمن استطاع إليها سبيلاً، ومع ذلك فالسمة العامة هي ضبط النفس على الحد الأقصى، ولا أحد يريد مزيدًا من المعاناة أو مزيدًا من الجبهات المشتعلة، والكل فيه ما يكفيه من هم وغُم.
النظام غارق في عجزه ومخنوق بحلفائه، مستمر بخراطيم الإنعاش “الدقيقة” التي تأتيه من بعض “الأشقاء” و”الزملاء” حُبًا أو إتاوة، مناطقه بلا خدمات أو مصادر دخل إلا المخدرات التي لا يستفيد منها إلا علية المُتَنَفِّذين، فيما أكثر من ستة ملايين مواطن يتجرعون العوز والفاقة ويُقاسون كل أصناف النيل من الكرامة.
المعارضة بأقسامها وأنواعها وألوانها وأطيافها ليست أفضل حالاً، الإدارة الذاتية تقاسي حصارًا مُطبقاً من كل الجهات، وتخوض صراعاً مع تركيا، فضلاً عن جهود مضنية مع فلول داعش، واستفزازات المجموعات المرتزقة وقوات النظام.
الائتلاف وحكومته وفصائله، لا حول ولا قوة، مستمرون بقوة الدفع التركية والمساعدات الخارجية، سلموا معظم مناطقهم للنظام بموجب اتفاقات وتفاهمات أستانة بين روسيا وتركيا وإيران، لينحشروا في بضع مدن وقرى في ريفي إدلب وحلب، وكلما ضاقت بهم الأرض بفعل الترحيل القسري والتهجير الجبري نفذ لهم الجيش التركي هجمات عسكرية في مناطق الإدارة الذاتية لبناء بضع مستوطنات بغرض التغيير الديمغرافي، ما تسمى بهيئة تحرير الشام تتآكل الأرض من تحتها، متمترسون بملايين المواطنين والنازحين في إدلب وحلب، ولا جهة قادرة ولا طرف يستطيع فك شفرة هذا الوضع المُركب لصياغة حل (نسبي) مستدام (نسبيًا) يرسي في البلد سلامًا وأمنًا (نسبيَين).
رغم كل ما جرى ويجري في سوريا هناك حاجة مُلحّة لإنهائه ووقفه. سوريا وطن على حافة الاختفاء، ومجتمع في النزع الأخير، ويحتاج لإسعاف سريع وإيقاف نزيف. وآخر ما يحتاج إليه وقوع صدام بين العرب والكرد في الجزيرة السوريّة مهما كانت الأسباب. وفي هذه البقعة بالذات لا مشكلة مستعصية عن الحل بين “ولاد البلد” وأخوة التراب والأصهار والأنسباء.
لا يمكن لشعب يعيش ظروف حرب في بلد في حال انهيار كامل على كل الصُّعُد أن يخوض معارك جانبية بين مكوناته العرقية أو المذهبية تحت أي عنوان كان، وبالأساس لا شيء يستاهل الاقتتال عليه، خصوصًا والأعداء متربصون من كل الجهات، فضلاً عن المجموعات المرتزقة التي تضم الآلاف من المستعدين للموت مقابل خمسين دولار في ظل حالة الانكماش؛ بل الانسحاق الاقتصادي والبطالة المتفشية في كل أرجاء البلد، مرتزقة خَبِرْناهم إنْ دخلوا قرية شردوا أهلها وعفشوا بيوتها وتركوها خرابة.
“طاقة النور” في الوضع الحالي في دير الزور أراها كبيرة، لسبب واحد هو أن كلا الطرفين لديهما مرجعية حكيمة، احتكموا اليها لدرء الفتنة، ووأدوها، ويمكن الرجوع إليها لحل أي خلاف قادم لا سمح الله، مهما كان خطيرًا، فمجتمع الجزيرة السورية مجتمع أصيل مازال متمسكًا بقيمه الإنسانية والاجتماعية، التي تُعلي من قيم الرزانة والتؤدة والحلم والعفو. كما تُعلي من قيم السلام والسلامة والأمن والأمان والأخوّة والجيرة، ويمكن لكلمة طيبة أو تصرّف شهم حل أعقد المشكلات.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

الأسبوع الأدبي في الحسكة.. حوار ثقافي يعزز الأدب ويواجه التحديات
الثقافة

الأسبوع الأدبي في الحسكة.. حوار ثقافي يعزز الأدب ويواجه التحديات

11/05/2025
الأونروا: لدينا آلاف الشاحنات الجاهزة للدخول إلى غزة
أخبار عالمية

الأونروا: لدينا آلاف الشاحنات الجاهزة للدخول إلى غزة

11/05/2025
توزيع جوازات السفر الجاهزة لأبناء مقاطعة الجزيرة
أخبار محلية

توزيع جوازات السفر الجاهزة لأبناء مقاطعة الجزيرة

11/05/2025
احتفاءً بيوم اللغة الكردية.. سلسلة فعاليات متنوعة في إقليم شمال وشرق سوريا
أخبار محلية

احتفاءً بيوم اللغة الكردية.. سلسلة فعاليات متنوعة في إقليم شمال وشرق سوريا

11/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة