• Kurdî
الأحد, مايو 11, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

التشكيلية ربا مروان… قدرة استثنائية على التجدد واختراق الحياة

25/07/2023
in المرأة
A A
التشكيلية ربا مروان… قدرة استثنائية على التجدد واختراق الحياة
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 1
لا تمل الفنانة السورية “ربا مروان” من العودة إلى نفسها لتبحث في أعماقها الساكنة عن كلمات وأفكارها، التي تبوح بها على أسطح لوحاتها، فتحررها وتحيك منها جماليات خاصة مفعمة بالأحاسيس.
لا ينبغي أن يفوتنا ما تحتفي به الفنانة التشكيلية السورية ربا مروان هذه الأيام، إذ احتفلت بفرحها وألوانها ومعرضها الفردي الرابع الذي أقيم من العاشر حتى السابع عشر من تموز الجاري في غاليري زوايا بدمشق، وضم ثمانية وأربعين عملاً اشتغلت على إنجازها في مشوار بحثي دام سنتين ونصف السنة.
حمل المعرض عنوان “سكون” الذي جاء من صخرة الشاطئ التي تتحمل مختلف الظروف الطبيعية بصمت، وتبقى جميلة ومعبرة حسب قولها، أقول لا ينبغي أن يفوتنا هذا الإنجاز العذب الذي حققته ربا دون أن نقف عنده ونلامس تلك الخطوات التي خطتها في توجهها نحو تحقيق اليسير من مطامحها المستمدة من حلمها الكبير.
فهي العاشقة أبدا وبحق، عاشقة للحياة والفن، تحت طائلة التشابك الصلب مع ما تحب، ومن تحب. وهي تلتقط الفكرة في مفهومها الجمالي، وتتبع أحاسيسها اعتقاداً عذباً منها بأنها تختزل خاصيتها الأداتية المميزة بوسائل هي بحد ذاتها أدواتها في تفعيل ذلك السكون بوصفه درجة عليا من فنون الكلام والتعبير.
من الأشياء، أو الموضوعات المتاحة تلك التي لا يمكن التلاعب بها، إن كانت على شرعية القصد أو الغاية التي ترمي إليها ربا، أو تردد أصداء تلك السمات التي تميزها، فهي تقدم مثالاً واضحا جميلا يمكن لها أن تمضي به نحو تخوم الانتباه الذي ينطوي عليه نوع من الفعل الذاتي الذي يمكنها من تحقيق ما يجول في خلدها من تفاعلات تكمن خلفها علاقات إنسانية فعلية وواقعية، وهذا ما سوف تحتاجه بوصفها واحدة من الفاعليات التكوينية المهمة التي توفر للفرد قدرا من التكيف الذي لا بد منه، مع الكثير من الاعتماد على التوجه نحو آفاق تحاكي نموذجا من السلوك الذي تسير عليه.
وثمة أمر مهم بالنسبة إلى الفنانة يدل على خروجها عن التقليد، فهي لا تفرض على ذاتها تلك الشروط المشوهة التي يعيش في ظلها الكثير من فناني اليوم، وهي تدرك تماما صوابية التمرد الممكن ومصدره، وأن الفردانية التي باتت مهددة من جهات كثيرة بأنها المخلوق المطواع والمذعن الذي سيحررها تماماً حتى من تلك البراثن التي لا ترى بالعين المجردة بل بالإحساس، الفردانية التي تعيد بناء الفنان بوصفه سيدا لا عبدا، بها يتعرف على مؤهلاته التي لا يستطيع معرفتها واستهلاكها إلا هو، والتي ستحرره من تراتبيات التقليد وتحدد له هويته.
إذا كانت أعمال ربا السابقة في مجال الجماليات الخاصة قد لقيت ذلك الاهتمام المتزايد فإن أعمالها الثمانية والأربعين، التي تعرضها بسكون وفي سكون بزوايا، تستحق اهتماماً أكثر. فهي تتسم بقدر كبير من الخصوصية قياساً بأعمالها السابقة، وهي هنا تشتغل على نفسها، على ذاتها بكامل أحاسيسها، بكامل عواطفها ومشاعرها، فتلك الوجوه التي هي وجوهها بكل تأكيد في حالات ومواقف متباينة تكاد تسرد لنا زمنها وقصتها ووجعها وفرحها، فهي هنا أشد انفتاحاً وتحرراً، أشد جرأة واقتحاماً لعوالم كانت مغلقة ذلك الانغلاق الحاسم إلى زمن قريب.
وحقيقة الأمر أن انفتاح ربا الظاهر هو فصل من فصول كتابها، فهي تركز على المشاعر الإنسانية بمستواها العميق، وعلى نحو أخص حين تنطق الأشياء وتدعها تتكلم بسكون، بلغتها الخاصة، محافظة على المسافات في هندستها التي ستجعل الابتعاد صعباً حين يفرض عليها، ما عليها إلا أن تحسب خطواتها بدقة حتى يصبح الاقتراب سهلاً وهذا ما تحتاجه، فالقمر لن يدور إلا في فلكها، فهي مهندسة المسافات وتتقن فنها اتقانا جيدا.
ربا مروان طافحة بالحياة، وعلاقتها معها هي علاقة تحدٍّ، وهي العلاقة ذاتها مع ريشها وألوانها وفضاءاتها، فهي تسير في المسار غير الطبيعي الذي ستؤول إليه أشياؤها جميعاً كاشفة عن قدرتها الاستثنائية على التجدد واختراق الحياة بنفس جديد، وهي تقشر الوقت من كل عقاربه، وتمسك بثوانيه كي ترتقي بفهمها للعالم؛ فهي لا تكتفي بالسعي المتواصل لإيجاد عناصر جديدة تغني أفكارها، وتبين أهمية تلك الأفكار دون تبسيطها وإيضاحها، وإنما تحيي أيضاً لدى متلقيها الروح المتسمة بالحب والصدق والغور، فهذا المتلقي يعيد إحياء نصها حتى يبدو مغايراً لكل ما هو مألوف، إن كان عن علامات السياق الذي أنشأها لنفسه أم بما يميز ذلك النص من قدرة على تخطي ذلك السياق بكل علاماته.
والفنانة لها وجهة نظرها المعاصرة في ضروب التشخيص التي تقدمها في مبناها الذي نحاول أن نلقي عليه بعض الضوء، المبنى الذي يكسر التسلسل الزمني في فصولها العشرة، إن كانت بإطلالاتها على تحولات أساسية ستقرأ لاحقاً كضرب من إعادة استكشافاتها بالمزيد من التفاصيل الساكنة، أو باستبعاد بعض أشياء المشهد من بعض جوانبه ذات القيمة الرفيعة والباقية، لا كنهاية فصل ما من كتابها بل لخلق المزيد من القراءة، وهنا ستكمن الرغبة الجامحة في التوسع في فهمها، فضلاً عن أن حقلها الفني بات أوسع، وأن الإنسان فيه بات أكثر من بعد.
وفي الوقت الذي تستغرق ربا في ذاتها تدفع الآخرين أيضاً إلى هذا الاستغراق في ذواتهم أيضا، وهو الأمر الذي يعزز قيمة عملها، وتتقبل ما يطلقه الآخرون عليها من أحكام؛ فهي على ثقة مطلقة بأنها في المكان المناسب وتلتقط الأشياء المهمة عن الحياة المعاصرة، والتي تبقى حية في ذاكرتها، تلك الذاكرة التي أفرغتها بألوانها الذهبية الخاصة والتي تميل فيها على نحو متزايد إلى الأهمية التي تسبغها على العلاقات بين وقائعها الكثيرة، تلك الوقائع التي تتكلم من تلقاء ذاتها وتنتج دلالاتها التفسيرية التي تختلف تماماً عن الدلالات المتعارف عليها، أقول تبقى حية في ذاكرتها التي أفرغتها بذهبها على فضاءات باتت تشكل طريقتها التي عليها يترتب سبرها وربطها بمجموعة من الأفكار، التي تتيح أن تتمازج مع اختزال سيرورتها حتى تقترب إلى فك شيفراتها المعقدة منها والبسيطة، كي تبرز أشكالها الحديثة فينظر إلى وقائعها على أنها الأوعية الخالصة التي سنجد فيها ما يعكس كينونتها الخاصة.
فنانة طافحة بالحياة
ترجع ربا إلى نفسها كثيراً، وفي كل مرة تجد ما تتقبله بلطف وبلون مغاير، وبما يشغل بصيرتها من حب وعشق لا يجحفان بحقها، فهي التي تمتطي جوادها وتنطلق في ذاتها، تغازل الطليق فيها وتوقظ الغافل منها، وتدرك أن اللون الذهبي الذي يلبسها كيف يولد. تقف أمام هذه الذات لتنحت فيها أولاً، وتوقظ فيها الروح ثانياً، وترى بعين الحقيقة كيف غلب عليها الهوى، وكيف تأبى العيون الاستيقاظ، فما تخبئه فيها من أحلام ما هو إلا حقول جميلة زرعتها بأحاسيسها، وسقتها من مشاعرها، ورعتها بأصابعها، فكل المهجة التي تطوق تلك الحقول، ما هي إلا ثمرة الانتظار وتعبه، الانتظار الذي يهد، والتعب الذي يحفر أخاديده فيما يأتي إلى الوجود لاحقاً.
إذا كانت ربا ترى الأشياء بوقائعها غير المرئية فإنها هنا غير مطواعة إلا لحلمها، ولا تنقاد إلا لما ينصر ذلك الحلم، الحلم المحفور بين ضربات ريشها القاسية، وكأنها تنحت صخرة فيها ينام ذلك الحلم بكل تأملاته بوصفه الحياة التي تبحث عنها ويستحق هذا البحث وهذا النحت الذي لا يحتاج إلا نفخة من روحها حتى يقول ها أنذا. ربا تُنهض بهاءها وسلطانها بسكون وبهدوء، رغم أن مفرداتها مليئة بالاندفاعات التي تولد كقصيدة في السر، طافحة بالهدير المكتوم، تعلن عن نصها بألوانها الذهبية ولهيبها، تنتشل من موجوداتها ومدركاتها جميع أبعادها ولا تكف في حضرة ذلك إلا أن تكون طافحة بالحب والحياة، فالحدث عندها غير ثابت، منفتح على فعل الاتفاق، والدروب التي تشقها غير مغلقة، ترتادها وتلوذ بها كلما حرصت على الاحتماء بما يخدم نصها في لحظة حلولها في فضاء ذاتها، فهي غير عاجزة عن النهوض من ذاتها بل تبدع في ذلك وتجاهد كي تكون حاضرة مبنى ومعنى، تقتفي أثر الذرى وترتقيها دون العودة إلى سديم البدايات.
هي هذه المرة أمام مرآة ذاتها ومشاعرها، تمسك بلحظات محددة في سلم الزمن المفتوح على رحاب الروح ونبضاتها، تمسك بصميمها وجوهرها، وتتعاضد مع صورها ورموزها التي تتشكل وفق نسق متلبس بالكلام تحيط بها كسبل تلتهم ماء الطوفان، تنحدر بحلمها نحو الخلود، فالرغبة مغروسة في اللاشعور وكذلك الحلم، تحيله إلى مقامات صامتة برموز غير نمطية وبدلالات مرتبطة بالأحاسيس التي تشرع بالحضور من لحظة الولادة إلى لحظة النضوج والقطف المثمر، فبتعبيرية موجعة تستل الوجود وتضعه في مواجهة العدم كي تكون وكي تبقى سرودها محلقة في براري الروح.
وكالات
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

الأسبوع الأدبي في الحسكة.. حوار ثقافي يعزز الأدب ويواجه التحديات
الثقافة

الأسبوع الأدبي في الحسكة.. حوار ثقافي يعزز الأدب ويواجه التحديات

11/05/2025
الأونروا: لدينا آلاف الشاحنات الجاهزة للدخول إلى غزة
أخبار عالمية

الأونروا: لدينا آلاف الشاحنات الجاهزة للدخول إلى غزة

11/05/2025
توزيع جوازات السفر الجاهزة لأبناء مقاطعة الجزيرة
أخبار محلية

توزيع جوازات السفر الجاهزة لأبناء مقاطعة الجزيرة

11/05/2025
احتفاءً بيوم اللغة الكردية.. سلسلة فعاليات متنوعة في إقليم شمال وشرق سوريا
أخبار محلية

احتفاءً بيوم اللغة الكردية.. سلسلة فعاليات متنوعة في إقليم شمال وشرق سوريا

11/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة