• Kurdî
الأحد, مايو 11, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

لم تنل طائرات المحتل التركي من شجرة الحرية التي زرعتها المناضلات ـ1ـ 

17/07/2023
in المرأة
A A
لم تنل طائرات المحتل التركي من شجرة الحرية التي زرعتها المناضلات ـ1ـ 
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 0
قامشلو/ دعاء يوسف ـ

من دماء شهيدات مجزرة حلنج، رويت بذور شهيدات الحرية، فلم تتوانَ المرأة عن تأدية دورها الريادي بالرغم من الاغتيالات المستمرة بطائرات الاحتلال التركي، ومع رفع الاحتلال التركي وتيرة هجماته على مناطق شمال وشرق سوريا، باتت أهدافه واضحة في استهداف النساء القياديات، والفاعلات في المجتمع.  
حيث تم استهداف العديد من النساء منذ اندلاع ثورة روج آفا في شمال وشرق سوريا، ليس بدءاً من شهيدات مجزرة حلنج، ولا انتهاءً بالرئيسة المشتركة لمجلس مقاطعة قامشلو “يسرى درويش”، ونائبتها “ليمان شويش”، فمع مرور ثلاث سنوات على مجزرة حلنج، مازال استهداف المرأة نهجاً تتبعه الدولة التركية، وخاصةً القياديات، اللواتي شاركن في الحرب ضد الإرهاب ومرتزقة داعش.
وفي سلسلة استهدافات طالت رياديات ثورة المرأة، نستذكر الاستهدافات بحق المرأة من تاريخ مجزرة حلنج إلى تاريخ إعداد هذا التقرير، والتي كانت جميعها بطائرات الاحتلال التركي، خوفاً من قوة المرأة، والإنجازات التي حققتها من خلال هزيمة مرتزقة داعش.
صوت المرأة الحر
ففي 23 حزيران 2020، استهدفت طائرة مسيّرة منزلاً لإحدى المواطنات في قرية حلنج الواقعة جنوب شرق كوباني؛ ما أدى إلى استشهاد عضوتي مؤتمر ستار “هبون ملا خليل، وزهرة بركل”، وصاحبة المنزل الأم “أمينة ويسي”.
وقد انضمت الشهيدة زهرة إلى دار المرأة، مع بداية ثورة روج آفا في 2012، وفي عام 2013 تطوعت للعمل في الهلال الأحمر الكردي، وأصبحت الرئيسة المشتركة لديوان مجلس الشعب في عام 2015.
كما عملت ضمن حركة المجتمع الديمقراطي، وبعدها في مجلس العدالة الاجتماعية، ومن ثم عُينت رئيسة مشتركة لبلدية الشعب في مقاطعة كوباني عام 2017، ومن ثم اُنتخبت عضوة في منسقية مؤتمر ستار في إقليم الفرات خلال المؤتمر الثَّامن لمؤتمر ستار عام 2018، وبهذا الشكل بدأت زهرة مسيرة عشقها للبحث عن حرية وهوية وحقيقة المرأة، حيث كانت من المدافعات عن حرية المرأة، إلى يوم استشهادها.
أما رفيقتها الشهيدة هبون؛ حاربت ضد القوى المتآمرة، والذهنية الرجعية والسلطوية، ومرتزقة داعش، فبدأت نضالها متأثرة بالمؤامرة الدولية ضد القائد أوجلان في 15 شباط عام 1999، وانضمت إلى صفوف حركة الحرية، وقدمت هبون نضالاً، ومقاومة كبيرة في جبال كردستان لمدة 19 عاماً، ومع اندلاع ثورة روج آفا في 19 تموز عام 2012 توجهت إلى مناطق شمال وشرق سوريا، لتقوم بدورها ومهمتها ضمن ثورة المرأة.
تصدت الشهيدة هبون أيضاً للهجوم، الذي شنته مرتزقة داعش على مقاطعة كوباني عام 2014، وقادت وحدات حماية المرأة في مقاومة كوباني، كما قاتلت دون انقطاع منذ اللحظات الأولى من بداية الاعتداءات، وحتى تحرير المدينة، ودافعت عن مكتسبات ثورة 19 تموز، وعن قيم الشهداء، وذلك من خلال نضالها ومقاومتها في كوباني.
بعد هزيمة مرتزقة داعش على أرض كوباني في 26 كانون الثاني عام 2015، بدأت الشهيدة هبون ملا خليل العمل التنظيمي والاجتماعي ضمن المؤسسات النسوية، فقامت بتعليم النساء على أساس فكر القائد عبد الله أوجلان، وقادت نضال النساء لبناء مجتمع حر، ومنظم وديمقراطي، وعلى الرغم من مرضها وتدهور وضعها الصحي في الأعوام الأخيرة لها، إلا أنها لم تتخلَّ عن نضالها، وعملت على رفع مستوى المرأة وتوعيتها حتى استشهادها.
وتاريخ المناضلة “أمينة ويسي” مثل تاريخ المناضلتين “هبون، وزهرة”، حافل بالنضال في سبيل حرية المرأة، ونشر فكر القائد أوجلان، حيث نشأت الشهيدة أمينة في كنف أسرة وطنية مناضلة، لتربّي أطفالها على فكر القائد أوجلان، وزرع مبدأ النضال وحب واحترام الآخرين في أصول تربيتهم، وتترك في ذاتهم ميراثًا غنيًّا بالوطنية والدفاع عنها. كما عملت في تنظيم المرأة والمجتمع التي كانت تسمى سابقًا (بالجبهويين) مع عدد من رفيقاتها، عندما كانت حكومة دمشق حاكمة في كوباني، بشكل سري خوفاً من ضغط حكومة دمشق عليهن، حيث كانت تعقد اجتماعات شهرية في تلك الأثناء لنساء القرية، وقد فتحت باب منزلها للجميع، وشاركت في جميع فعاليات ونشاطات المرأة، ووضعت كل طاقاتها في خدمة قضية الكرد وحصول المرأة على حقوقها.

المدافعات عن الوطن ضحية للإرهاب
كلما حققت المرأة في شمال وشرق سوريا مكسباً جديداً، تصبح عرضة للاستهدافات، وخاصةً استهداف القياديات في وحدات حماية المرأة (YPJ)، اللواتي دافعن عن المنطقة ضد هجمات الاحتلال، وكن الدرع الأول في وجه مرتزقته داعش، ففي 30 أيار 2020، استهدفت الدولة التركية المحتلة سيارة في مدينة قامشلو بطائرة مسيّرة مسلحة، ما أسفر عن استشهاد المقاتلة في وحدات حماية المرأة “مزكين بوتان”.
أيضاً في 22 كانون الثاني 2021، اغتالت مرتزقة داعش، الرئيسة المشتركة لمجلس بلدة تل الشاير في ريف الحسكة الشهيدة “سعدة الهرماس“، ونائبتها الشهيدة “هند الخضر“، حيث افتتح المجلس بعد عامين من تحرير المنطقة، ولتأخذ سعدة، وهند على عاتقهما تقديم الخدمات للأهالي عبر أربع لجان، وذلك بعد استقرار المنطقة من الناحية الأمنية، عقب الحملات التي نفذّتها القوات الأمنية في المنطقة للقضاء على الخلايا الإرهابية، التي تتبع لمرتزقة داعش.
سعت الشهيدتان من خلال المجلس على مساعدة الأهالي والوقوف على مشاكلهم، وتقديم ما أمكن من الناحية الخدمية، كون المنطقة تعرضت لظلم داعش على مدار الأعوام السابقة، إلا أن المرتزقة قد حالت دون تحقيق هدفهما.

وبتكرار فعلها باستهداف المنازل، ففي 25 حزيران عام 2021، استهدفت طائرة مسيّرة للاحتلال التركي، منزلاً في كوباني أيضاً، ما أسفر عن استشهاد ستة من أعضاء وعضوات اتحاد المرأة الشابة وحركة الشبيبة الثورية السورية، وكان بينهن الرفيقات “نوجيان أوجلان، فيان كوباني، روجين عيسى“.

سطرْنَ سير التاريخ
في 19 آب عام 2021 تم استهداف المجلس العسكري في تل تمر بواسطة طائرات مسيرة مسلحة، وأدى الهجوم إلى استشهاد القيادية العامة لـ YPJ وعضوة القيادة العامة لقسد سوسن بيرهات (سوسن محمد)، وهي من مواليد 1976، انضمت إلى حركة التحرر الكردستانية عام 1996بمدينة حلب.
في جبال كردستان تنشقت الشهيدة سوسن إيديولوجية القائد آبو، وطورت نفسها على أساسه لتعطي من هذا النضال، والفكر لأهالي روج آفا، وأثناء ثورة روج آفا عادت المناضلة سوسن إلى حي الشيخ مقصود لتشارك في المقاومة، التي كان يبديها الأهالي أمام مرتزقة الاحتلال التركي، والتي ساهمت في إنشاء دعم شعبي للقوى العسكرية، وفق مبدأ حرب الشعب الثورية.
وشاركت القيادية سوسن في المعارك التي دارت في الحي بين أعوام 2014، 2016 وكانت مصدر المعنويات للمقاتلين، وقدمت جهوداً جمّة لحماية الحي، إذ كانت لها بصمة في معركة حي الشيخ مقصود.
في 25 حزيران عام 2015 ساهمت المناضلة سوسن مع نساء الحي في تشكيل كتيبة في قوات حماية المجتمع (المرأة) باسم الشهيدة “كله سلمو” تخليداً لذكرها، والتي ضمت 60 امرأة من عرب، وكرد، وتركمان، وكانت أول كتيبة نسائية، فانطلقت فيما بعد إلى قامشلو وعفرين.
وعملت كعضوة في المجلس العسكري لوحدات حماية المرأة، والمجلس العسكري لقوات سوريا الديمقراطية، وبعد أن شاركت المناضلة سوسن في جميع الحملات العسكرية في روج آفا، قادت مقاومة الكرامة في سري كانيه، ثم انتقلت إلى الطبقة، وبعد مرور عام فيها، اتجهت إلى تل تمر، فنالت الشهادة بعد أن سطرت أسمى سيرة تاريخية نضالية للمرأة.

المرأة الهدف الأول للاحتلال في كوباني
شهد العشرون من نيسان عام2022، استهداف طائرة مسيرة لسيارة في كوباني على طريق ايدق- تختك؛ ما أدى إلى استشهاد ثلاث مقاتلات لوحدات حماية المرأة  YPJوهن “دلار حلب، روناهي كوباني، جيهان نضال علي“.
الشهيدة العفرينية دلار، الاسم الحقيقي “رانيا حلب” من مواليد 1988، انضمّت إلى وحدات حماية المرأة في كوباني عام 2012 في مدينة حلب، وتعمّقت في قضية تحرير المرأة بفلسفة الحرية خلال وقت قصير، وأصبحت قياديةً تقود ثورة الإنسانية، وعزّزت الشهيدة دلار التي تولّت مسؤولياتها تجاه شعبها ومهمتها الثورية بدون تردد، وكما أصبحت مثالاً عن المرأة المناضلة، التي تحدّد وجودها بقوتها، وإرادتها وتقود المستقبل الحر، حيث انخرطت في الحملات والمعارك وقادت العمليات، وبذلت جهداً ونضالاً كبيراً في كل جبهات المقاومة، وضُمنت الحرية بمقاومة الشهيدة دلار لاسيما أثناء مقاومة الشيخ مقصود في حلب، وحتّى حملات منبج.
كما تأثرت الشهيدة روناهي كوباني، الاسم الحقيقي (رودين عبد القادر محمد) من مواليد عام  1996بمقاومة كوباني الأسطورية عام 2014، وانضمت إلى صفوف وحدات حماية المرأة في سبيل الدفاع عن حرية وكرامة المرأة وشعبها ضد وحشية مرتزقة داعش، حيث خاضت المقاومة في كوباني إلى جانب الآلاف من رفيقاتها وأصيبت أثناء ذلك، واحتضنت الشهيدة روناهي نضال الحرية بشغفٍ كبير رغم كل المصاعب التي واجهتها، انخرطت في حملة تحرير الرقة، وانتقلت إلى مهمة الرئاسة المشتركة لهيئة الدفاع في كوباني بعد سنواتٍ طويلة من انخراطها في صفوف وحدات حماية المرأة، وكانت تتولى القيام بأعمال الهيئة أثناء استشهادها.
والشهيدة كوباني الاسم الحقيقي “جيهان نضال علي” من مواليد 2003، انضمت إلى صفوف وحدات حماية المرأة عام 2020، وهي في سن مبكرة ومن عائلة وطنية، وعاشت روح الثورة بشغف وحماس كبيرين وأخذت مكانها في صفوف المناضلين من أجل الحرية، كما احتضنت ثورة المرأة دائماً بسعيها الكبير من أجل الحرية.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

الأسبوع الأدبي في الحسكة.. حوار ثقافي يعزز الأدب ويواجه التحديات
الثقافة

الأسبوع الأدبي في الحسكة.. حوار ثقافي يعزز الأدب ويواجه التحديات

11/05/2025
الأونروا: لدينا آلاف الشاحنات الجاهزة للدخول إلى غزة
أخبار عالمية

الأونروا: لدينا آلاف الشاحنات الجاهزة للدخول إلى غزة

11/05/2025
توزيع جوازات السفر الجاهزة لأبناء مقاطعة الجزيرة
أخبار محلية

توزيع جوازات السفر الجاهزة لأبناء مقاطعة الجزيرة

11/05/2025
احتفاءً بيوم اللغة الكردية.. سلسلة فعاليات متنوعة في إقليم شمال وشرق سوريا
أخبار محلية

احتفاءً بيوم اللغة الكردية.. سلسلة فعاليات متنوعة في إقليم شمال وشرق سوريا

11/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة