• Kurdî
الأحد, مايو 11, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

قمة جدة استثنائية بالأقوال فهل تتبعها الأفعال؟

20/05/2023
in السياسة
A A
قمة جدة استثنائية بالأقوال فهل تتبعها الأفعال؟
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 1
رفيق إبراهيم_

اجتمع القادة العرب يوم الجمعة التاسع عشر من شهر أيار الجاري، في مدينة جدة السعودية، حيث عدَّها المراقبون قمة استثنائية، بعد عودة سوريا إلى الجامعة العربية، وحضور بشار الأسد على رأس الوفد السوري بعد غيات دام 12 عاماً، فتم التأكيد، على مركزية القضية الفلسطينية، وضرورة حلها، لأنها من العوامل الهامة في استقرار المنطقة، ومن القضايا الهامة، التي تطرقت لها القمة الأزمة السورية، وضرورة بذل الجهود لدعم سوريا، وإخراجها من الأزمة، بالإضافة لبعض القضايا، التي تهم الدول العربية، ومنها السودان، واليمن.
القمة ما المأمول منها؟
جميع المتحدثين من القادة العرب تحدثوا عن أهمية تعزيز العمل العربي المبني على الأسس والقيم، والمصالح المشتركة والمصير الواحد، والدفاع عن حماية سيادة الدول العربية، وضرورة توحيد الكلمة، والتكاتف والتعاون في الحفاظ على الأمن، والاستقرار في جميع الدول العربية، والعمل على تحقيق تطلعات الشعوب العربية، وخلق مستقبل واعد للأجيال القادمة.
هذه التصورات، من أهم مخرجات القمة العربية، التي عقدت في جدة بالمملكة العربية السعودية، ولكن هل هذا الكلام يمكن تطبيقه على أرض الواقع عمليا؟ أم سيبقى في إطار الكلام فقط؟ وبخاصة أن حجم التحديات في المنطقة، لا يمكن حلها بين ليلة وضحاها، والتحدي الأكبر حل الأزمة السورية في ظل الظروف الراهنة، التي تعيشها، تحتل تركيا مساحات واسعة من الأراضي السورية، وتنتهك كل يوم سيادتها، وتزيد من هجماتها، وتحاول بشتى الوسائل احتلال المزيد من أراضيها، ويؤكد قادتها بأنهم لا يفكرون مجرد تفكير الخروج من الأراضي السورية، فأين الدول العربية من ذلك؟ وهل بإمكانها التدخل، وإيقاف تركيا عن حدها؟
إخراج المحتل التركي ضرورة
رئيس حكومة دمشق بشار الأسد، أكد خلال كلمته على ضرورة خروج دولة الاحتلال التركي من الأراضي السورية، ووصفها بالدولة العثمانية في إشارة إلى أن أردوغان يحاول الآن تحقيق أطماعه وتجديد الحقبة العثمانية، ومن هنا، هل في بال الدول العربية تحقيق ولو بند من بنود قمة جدة فعلاً؟ وإذا كان هدفهم بالفعل من عودة سوريا إلى الجامعة العربية، للتدخل وإيجاد الحلول، فمن الأولى بها، أولاً العمل على إخراج جيش الاحتلال التركي ومرتزقته، من المدن السورية المحتلة، وإلا فأين الحفاظ على وحدة أراضي الدول العربية، وضرورة الدفاع ضد أي خطر يهددها.
وإذا كان وقف التدخلات الخارجية من شأن الدول العربية، فأين الدول العربية من التدخل التركي والإيراني في شؤون سوريا، والعراق وغيرها من الدول العربية، وبقناعتي يبقى كل شيء حبراً على ورق ما لم تتبعها الأفعال، ومن أجل ترسيخ الدور العربي، وحل قضاياهم عليهم أولاً التوافق على حل الكثير من المسائل العالقة، ومن أهم هذه القضايا إيجاد الحلول للأزمة السورية.
من أهم عوامل نجاح حل للأزمة في سوريا، يكمن في تحاور السوريين بين بعضهم، ولو اجتمع دول العالم بأكمله لإيجاد الحلول، لن ينجحوا في تحقيق ذلك، لأن جميع النقاشات التي تدور حول سوريا يبقى الشعب السوري مغيباً فيها، ومن هنا لا يمكن أن يكتب لها النجاح، وبخاصة أن هناك مشروعاً ديمقراطياً في شمال وشرق سوريا، يمكن الاعتماد عليه كأساس لحل المعضلة السورية.
مبادرة الإدارة الذاتية الأمل
لعل طرح الإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا، مبادرة الحل في سوريا، ببنودها التسع، لم تترك أية شكوك حول مصداقيتها في الحفاظ على التراب السوري، والعمل من أجل جميع السوريين، وبخاصة أنها طرحت قضية استقبال النازحين السوريين من كل مكان، وأكدت بأنها جاهزة للحوار مع السوريين، وأنها على استعداد للدفاع عن كل ذرة من تراب سوريا، إذا ما تعرضت لأي عدوان.
وكان الأولى بالدول العربية التركيز على أن الحل يجب أن يكون من الداخل السوري، ودعم مبادرة الإدارة الذاتية، والبناء عليها من أجل إنهاء الأزمة السورية، وعبر الحوار بين السوريين، وإن كانت الدول العربية ساعية بالفعل لدعم الشعب السوري، فإن عليهم أولاً العمل على إجراء حوار بناء بين الإدارة الذاتية، والحكومة في دمشق، والاعتراف بالإدارة الذاتية كإدارة قائمة، وعلى حكومة دمشق القبول بها، إذا ما كانوا يريدون بالفعل حل الأزمة السورية، وغير ذلك لا يمكن التعويل عليه.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

نقاط على حروف
آراء

نقاط على حروف

11/05/2025
سوريا.. نموذج فريد
آراء

سوريا.. نموذج فريد

11/05/2025
فرنسا… مبادرة وانفتاح مشروط على سوريا
التقارير والتحقيقات

فرنسا… مبادرة وانفتاح مشروط على سوريا

11/05/2025
لون الشمس ليس أصفر كما نعتقد.. وهذا هو اللون الحقيقي
منوعات

لون الشمس ليس أصفر كما نعتقد.. وهذا هو اللون الحقيقي

11/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة