• Kurdî
الأحد, مايو 11, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

تل “موزان” الأثري والعاصمة “الحورية” “أوركيش” المغيبة

16/03/2023
in الثقافة
A A
تل “موزان” الأثري والعاصمة “الحورية” “أوركيش” المغيبة
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 3
محمد عزو_

في نهاية العقد ما قبل الأخير من الألفية الثانية الميلادية، أنهى البروفسور “جورجيو بوتشلاتي” حفرياته الأثرية في مدينة “ترقا” التاريخية الواقعة عند نقطة التقاء “الفرات” برافده نهر” الخابور”، ومن حينها بدأ يبحث عن موقع أثري آخر؛ ليستمر في عمله التنقيبي، ونتيجة لأعمال المسوحات الأثرية، التي قام بها في التلال الأثرية في الشمال السوري، وقع اختياره على تل أثري اسمه تل “موزان”، الذي يقع في منتصف الطريق الواصلة بين مدينة “قامشلو” وبلدة “عامودا”.
كان “بوتشلاتي” قد أجرى دراسة مستفيضة على تضاريس التل، وعلى اللقى السطحية من الكسر الفخارية، فتوصل إلى نتيجة أن هذا التل ربما يحوي بين ثناياه بقايا، وآثار مدينة “أوركيش” العاصمة المغيبة للدولة “الحورية” القديمة… تل “موزان” تل أثري يقع عند الحدود السورية – التركية على الأطراف الغربية لمدينة “قامشلو” مجاوراً بلدة عامودا، ويقول “بوتشلاتي”: إن هذا التل محتمل جداً أن يكون هو الاسم الحالي لمدينة “أوركيش” الأثرية المغيبة في ثناياه، التي ازدهرت، ولمع نجمها في نهاية الألف الثالثة، وبداية الألف الثانية ق.م.. وفي عام /1988/م شاركت “الجمعية الشرقية الألمانية” في أعمال التنقيب الأثري في هذا التل، وكان لي شرف المشاركة في ثلاثة مواسم متتالية، حيث أمكن العثور من خلال مجريات التنقيب، على قسم من قصر يعود تاريخه إلى الربع الأخير من الألف الثالثة ق.م، كما تم العثور على أجزاء معمارية على شكل كتل يعود تاريخها إلى بداية الألف الثانية ق.م، ومن الاكتشافات المثيرة في تل “موزان” طبعات الأختام، إذ عثر المنقبون على أكثر من ألف طبعة ختم، وتم العثور على مائة ختم مختلفة.
ومن المكتشفات المهمة العثور على نصوص مدرسية، كانت الغاية منها تعليم الكتابة؛ ما يشير إلى مدى التطور، الذي بلغته “أوركيش”. ومع مجريات التنقيب الأثري عثر المنقبون على خمسة أختام، تعود ملكيتها لأحد ملوك أوركيش، بعضها يحمل اسم “توبكيش” وقد نقشت عليها صور للملك “أوريش” والملكة “أكنيتور”، كما تم العثور على لقى برونزية ذات استعمالات متعددة، وعلى مجموعة من التماثيل ذات الأشكال الحيوانية مصنوعة من الطين، ويقول “بوتشلاتي” أن هذه التماثيل توثق توثيقاً واقعياً ومباشراً طبيعة الحياة الحيوانية في “أوركيش”، إن بعضاً من تماثيل أوركيش الحيوانية تمثل فصائل الحيوانات البرية في هذه المنطقة من سوريا، وعلى خلاف التماثيل الحيوانية، كانت هناك معثورات من “أوركيش” على شكل تماثيل أدمية لكنها كانت قليلة.
يقول “بوتشلاتي”: إنه ومن خلال أكثر أسماء حكام المدينة، يتأكد لنا أنها أسماء حورية، مثل اسم “إيرويم إتال” الذي كان يعمل موظفاً عند “نارام سن” (حفيد سرغون الآكادي) حين كانت “أوركيش” تابعة للدولة الآكادية… وفي “تل موزان” عثر على نص “حوري” معروف يعود إلى الألف الثالثة ق.م، وهو عبارة عن نص سياسي يعود إلى” تيش- إيتال” مضمون النص يتحدث بإسهاب عن بناء معبد مدينة “أوركيش”.. كان “للحوريين” أثر وتميز كبيران في استخدامهم الخيول، حيث أنهم كانوا بارعين في ترويضها بمعرفة كبيرة، وكان للحوريين معرفة واسعة بالموسيقا خاصة “النوطة”، ونقرأ تأكيداً لهذا الكلام في نص مكتشف في “أوغاريت”، وكان “الحوريون” رواداً في تدريب الخيول، واستخدامها في جر العربات أثناء المعركة. وفي الأدب، منذ البدايات الأولى أسهموا في إغناء التراث الأدبي، إذ أنهم كتبوا الأساطير، التي كانت تعكس تصورات خاصة عن قصة خلق الكون على شاكلة “إينوما إليش”، وعن أصول الآلهة وصراعاتها وعلاقاتها بالبشر، وألفوا أناشيد وحكايات مستقاة من الموروث الشعبي، كتبوا هذه المؤلفات بلغتهم الهندو- آرية. واستعملوا أيضا اللغتين “الآكادية” و”الحثية”، كما اعتمد “الحوريون” الكتابة المسمارية في تدوين لغتهم، وهي لغة لا تنتمي إلى اللغات “السامية”، ولا إلى اللغات “الهندو – أوروبية”، يقول العلماء: أنها لغة قريبة من لغة “أورارتو الشمالية”.

ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

الأسبوع الأدبي في الحسكة.. حوار ثقافي يعزز الأدب ويواجه التحديات
الثقافة

الأسبوع الأدبي في الحسكة.. حوار ثقافي يعزز الأدب ويواجه التحديات

11/05/2025
الأونروا: لدينا آلاف الشاحنات الجاهزة للدخول إلى غزة
أخبار عالمية

الأونروا: لدينا آلاف الشاحنات الجاهزة للدخول إلى غزة

11/05/2025
توزيع جوازات السفر الجاهزة لأبناء مقاطعة الجزيرة
أخبار محلية

توزيع جوازات السفر الجاهزة لأبناء مقاطعة الجزيرة

11/05/2025
احتفاءً بيوم اللغة الكردية.. سلسلة فعاليات متنوعة في إقليم شمال وشرق سوريا
أخبار محلية

احتفاءً بيوم اللغة الكردية.. سلسلة فعاليات متنوعة في إقليم شمال وشرق سوريا

11/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة