• Kurdî
الأحد, مايو 11, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

القائد أوجلان حامل لواء تحرّر المرأة ومنشئ قيمته

15/02/2023
in الرئيسي, المرأة
A A
القائد أوجلان حامل لواء تحرّر المرأة ومنشئ قيمته
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 1
قامشلو/ دعاء يوسف –

في ظلِّ استمرار المؤامرة الدوليّة على القائد عبد الله أوجلان، وغياب دعاة الإنسانية والقانون؛ دعت الناشطة الحقوقية سوسن بوطان النساء لتكثيف الجهود من أجل قائد ناضل لنيل الشعوب المضطهدة حريتها.
“كنتُ حجر عثرة، لا يستهان به على درب حسابات الهيمنة المعمرة قرنين من الزمن بشأن الشرق الأوسط، وكردستان خاصة”، بهذه العبارة اختصر القائد عبد الله أوجلان أسباب المؤامرة الدولية، التي أدت إلى اختطافه وأسره؛ والتي لا تزال مستمرة على شعوب المنطقة متخذة منحنيات، وتجاوزات جديدة.
تعرض القائد عبد الله أوجلان لمؤامرة دولية، شاركت فيها أنظمة رأسمالية، وأعوانها من الدول القومية، التي تطبق سياسات القوى العظمى المهيمنة على العالم، لأنها وجدت في مشروع القائد عقبة أمام تحقيق أطماعها الاحتلالية التوسعية، ومفتاحاً لإخراج الشرق الأوسط من أزماته العالقة، إلا أن القائد أوجلان استطاع إفشال هذه المؤامرة من سجنه في إيمرالي عبر أطروحاته، التي باتت تشكل الشعلة، التي تقتدي بها شعوب المنطقة؛ لنيل حريتها.
فقد حيكت مؤامرة دولية من قبل القوى المهيمنة في التاسع من تشرين الأول عام 1998، اضطر القائد عبد الله أوجلان لمغادرة الشرق الأوسط من سوريا، واختطف في الـ 15 من شباط عام 1999 من قبل دولة الاحتلال التركي، وتم احتجازه في جزيرة إيمرالي، وسط البحر وفي ظروف صحية مزرية، وبالرغم من سجن جسده خلف القضبان، بقيت روحه وحبه للحرية طليقة تجوب؛ لتبعث القوة في نفوس الشعوب، التي عانت من بطش الاستعمار.
ووصل هذا الفكر إلى العديد من دول العالم، فقامت العديد من المبادرات والنشاطات النسائية، والتي شاركت فيها نساء من مصر، ولبنان، والعراق، وتونس، وفلسطين، وسوريا، تطالب بالحرية الجسدية للقائد أوجلان، ومنها مبادرة نون لحرية القائد، والتي أطلقتها مجموعة من ناشطات من الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في الرابع من شهر حزيران عام 2022، وذلك خلال مؤتمر صحفي عقد في العاصمة اللبنانية بيروت.
فيلسوف العصر يحرر المرأة
وتواصلت صحيفتنا مع الناطقة باسم مبادرة نون، والناشطة الحقوقية اللبنانية “سوسن شومان“، والتي بدأت حديثها، عن كيفية تعرفها على فكر القائد، الذي عدته فكراً سابقاً لعصره: “كان لي شرف المشاركة في مؤتمر عقد في بيروت لنساء شمال إفريقيا والشرق الأوسط، وهكذا تمكّنت من اكتشاف زعيم فكري وسياسي، له نظرة شاملة أساسها تحقيق إنسانيّة الإنسان على وجه الأرض، وذلك عندما حالفني الحظ بالحصول على كتب للقائد أوجلان، ويحقّ اعتباره فيلسوف العصر، وقد قل نظيره في منطقة الشرق الأوسط”.
وأشارت سوسن إلى اهتمام القائد بالمرأة وحريتها اجتماعياً، وفكرياً، وسياسياً، وقانونياً، وزادت: “هذا الاهتمام الذي أولاه القائد أوجلان كان اهتماماً خاصاً بُني على أساسه مجتمع متحرر، قائم على الحرية، والديمقراطية، واحترام التعددية والتعايش السلمي، وركز القائد على المرأة؛ كونها مفتاح العدالة لمجتمع حر”.
وترى سوسن، أن النساء اللواتي سرن على طريق القائد كن نساء قويات عنيدات يسعين نحو الحرية: “لا يمكننا أن نخفي الأثر الكبير للقائد أوجلان بهذه الحركات النسوية، وتأثيره عليها، وهي التي استمدت من فكره نقطة الانطلاق نحو التحرر”.
وتابعت سوسن: “إن الفكر الفلسفي الذي بدأه القائد، أثار أعجابها، وفضولها للتعرف عليه أكثر ففي النهاية هو فكر انطلق من رجل شرقي كسر النمطية، والهيمنة الذكورية ليحمل على عاتقه لواء حرية المرأة، واستشهدت سوسن بقول كارل مارس: “إذا أردت أن تعرف مدى تقدم المجتمع انظر إلى وضع المرأة فيه”.
وإذا كانت أطروحة القائد عبد الله أوجلان تمثّل ثورة فكرية فيما يتعلق بالمرأة والمجتمع الكردي، فهي رؤية استراتيجية للمجتمع البشري في أنحاء العالم، من أجل تحقيق إنسانية الإنسان، والعدالة بحق المرأة.
وعلى الرغم من ضبابية الأوضاع، وغياب الرؤية الشاملة لثورة المرأة، فإنّ الحركة النسائية، سعت إلى تضافر الجهود ورصّ الصفوف من أجل التصدّي لمحاولات المس من الحقوق المكتسبة، والسعي إلى تطويرها في اتجاه ضمان الحقوق الدستورية، ومنها الحقوق الفعلية، فكانت قوّة اقتراح وقوّة ضغط لتحقيق أهداف الحرية والديمقراطية، والمساواة الفعلية والكرامة الإنسانيّة، المبنية على الحرية الفكرية للقائد أوجلان.

 

 

سبب المؤامرة الدولية
كان القائد أوجلان يجمع بين نظرة فلسفيّة مجتمعيّة نيّرة هدفها حرية الفرد، وحرية المجتمع من ناحية ومشروع سياسي عملي يسعى إلى تغيير الواقع من ناحية أخرى، فهو من منطلق المنظور الرأسمالي الإمبريالي يمثّل خطراً على المصالح الغربية في مستواها الاقتصادي والسياسي، وهذا ما أشارت إليه سوسن خلال حديثها قائلة: “هذه الدول المهيمنة سعت منذ الأزل إلى تصنيم الشرق الأوسط، ومن هنا كان عليها أن تحرم الشعوب من وعيها لحقوقها، وخاصة المرأة، وقد حمل المنظور الرأسمالي الإمبريالي شعار (لا يخيفني الموت مثلما يخيفني صرير قلم حر)، وقلم القائد آبو، وفكره الحر قد أخاف الدول، التي سعت لتطبيع مناطق الشرق الأوسط لها من خلال سياسة، فرق تسد”.
وزادت سوسن: “مشروع القائد عبد الله أوجلان يقوم على التوعية، وتغيير العقليات وشحذ الهمم من أجل التغيير، وفي هذا التغيير فضح عقلية الاستعباد، التي يتصرّف بها الغرب مع البلدان، التي ما أنفكّ يستغلّ ثرواتها الطبيعية والبشرية”. كانت ميزة الفكر الأوجلاني تتمثّل في تحرّر النساء، فقد وضع هذا الفكر يده على الجرح، الذي ينزف طاقات المجتمع، وقد أعطت سوسن مثالاً على تقدم المجتمعات، بعد تحرر المرأة: “لم تتقدم الدول الأوروبية، حتى حصلت المرأة على مكانة قانونية، واجتماعية، وأصبحت شريكة بالسلطة والسياسة، ونظرية القائد أوجلان صورة المجتمع الحر بالمرأة الحرة”.
وزادت سوسن: “هذه الفكرة تُضاف إلى معاداة القوى الرأسمالية لشخصه، معاداته من قِبَـل القوى الرجعية الحاكمة في المنطقة، هذه العوامل تجعل فلسفة القائد أوجلان تهديداً للمصالح الغربية من جهة، وللعقليات الذكورية الرجعية من جهة أخرى، وتفسّر ما يعانيه منذ أكثر من 24 سنة في السجن الانفرادي وما يسلط عليه من إجراءات تعسفية”.
واسترسلت سوسن: “من الواضح من خلال ما ذكرته سابقاً، أنّ مصالح القوى الرأسمالية الإمبريالية تتضارب مع قوى التحرّر في العالم، إلا أن الاعتقال الجسدي للقائد أوجلان لم يردع فكره من الانتشار بين الأشخاص المؤيدة للكرامة الإنسانية والديمقراطية”.

أطروحة القائد ما يحتاجه الشرق الأوسط
ونوهت سوسن، إن المتأثرين بفكر القائد عبد الله أوجلان، هم ليسوا الكرد فقط، وعدت القائد أوجلان قائداً أممياً، فقد قدم بنظرياته الحلول المناسبة للشرق الأوسط، الذي عانى منذ آلاف السنين من الحروب والقتال، ومن تهميش الأقليات والطائفية، والظلم، والأنظمة: “وإن الاعتقال الجسدي للقائد أوجلان، لم يحول دون انتشار هذه الأفكار فكل ما قاموا به من انتهاكات قانونية وإنسانية، تزيد من انتشار هذه الأفكار، وخاصة بين النساء اللواتي أصبحن يرين بهذه الفكرة جسراً من نور تعبر نحوه الأجيال القادمة”.
وتطرقت سوسن إلى النظام، الذي يسود المنطقة، وعدته نظاماً محطماً للحقوق، وقائماً على كتم الأفواه وكسر الأقلام، فعندما يطرح نظام يضمن التعايش بسلام بين كافة الشعوب والأعراق، على العالم أن يعي أنه الحل الأمثل لمشاكل الشرق الأوسط العالقة.
وتابعت قائلة: “من هذه النقطة انطلقت آراء الخبراء، والمحللين السياسيين إلى أن أفكار القائد ستقدم حلولاً لمنطقة الشرق الأوسط، التي سيطرت الدول الرأسمالية على شعوبها وثرواتها، وأصبحت بؤرة اقتتال دائم، ومسرح حروب اقتصادية وعسكرية، فقد قدم عبر فلسفته حلول جزرية تضمن حقوق الأقلية لا تمس بحقوق الأكثرية بالتالي تحترم النظام تحت سقف القانون بالوقت ذاته تضمن حق الأقليات، ووجودهم، وحريتهم”.
القائد يدفع ثمن حرية المرأة
أكدت سوسن، أن مبادرة “نون” التي حملت شعار رد الجميل إلى من نصر المرأة، والقائد عندما أسس فكراً، وأسماه (مانيفستو الحضارة الديمقراطية) أسس هذه الحضارة، وجعل المرأة حاضرة في كل الميادين، على الساحة القتالية سواء كان بالقلم أو السلاح، وبالتالي القائد أرادها أن تكون قوية، وبسبب دفاعه المستميت عن المرأة في مجتمع يجعلها مكبلة بسلاسل التقاليد، والسلطة الذكورية، واستمرارية حرية المرأة تنبع بشكل أساسي من نشر فكر هذا القائد: “فنحن نعلم بأن الكلمة أيضاً هي السلاح، وهي التي تحرك العقول، ونحن سنكون أداة لنشر هذا الفكر واستمراريته، فقد دفع القائد ثمن حريتنا بجسده المقيد في سجن إيمرالي”.
ودعت سوسن المنظمات النسائية، والناشطات المدافعات عن حقوق المرأة، أن تكون أنظمتها منبعثة من فكر القائد أوجلان، لأن فلسفته قدمت للمرأة الحرية، ومن واجب المرأة رد الجميل للمفكر أوجلان.
واختتمت الناطقة باسم مبادرة نون والناشطة الحقوقية سوسن شومان حديثها داعية كل محبي القائد أوجلان، بالتضامن والتكاتف من أجل حريته، فكما كان صوت للمرأة والمجتمع الحر على المجتمع أن يرفع الصوت عالياً من أجل تحرير جسد القائد: “علينا أن نساهم ببقاء حريته الفكرية على الساحة والمطالبة بحريته الجسدية، وبذلك نكون كسرنا المخططات التي تحيكها الدول الرأسمالية، وبدأتها منذ اعتقاله، وتطبيق العزلة عليه”.

ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

نقاط على حروف
آراء

نقاط على حروف

11/05/2025
سوريا.. نموذج فريد
آراء

سوريا.. نموذج فريد

11/05/2025
فرنسا… مبادرة وانفتاح مشروط على سوريا
التقارير والتحقيقات

فرنسا… مبادرة وانفتاح مشروط على سوريا

11/05/2025
لون الشمس ليس أصفر كما نعتقد.. وهذا هو اللون الحقيقي
منوعات

لون الشمس ليس أصفر كما نعتقد.. وهذا هو اللون الحقيقي

11/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة