• Kurdî
الأحد, مايو 11, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

مدينة وادان التاريخية.. محطة القوافل عبر صحراء غيتي

11/01/2023
in الثقافة
A A
مدينة وادان التاريخية.. محطة القوافل عبر صحراء غيتي
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 15
تقع مدينة وادان الأثرية في منطقة أدرار شمال موريتانيا في قلب الصحراء الكبرى على بعد 100 كيلومتر من شقيقتها شنقيط، ويمتد تاريخها لعشرات القرون ما قبل الإسلام، وقد صنفت المدينة ذات المعالم الأثرية والثقافية والطبيعية النادرة ضمن التراث العالمي لليونسكو.
أصل تسمية وادان عربي يعود إلى كونها تضم واديين، واد من علم، وواد من نخيل، فيما روى آخرون أن كلمة وادان صنهاجية أصلها “إوالان” وهي تعني أرض الملح أو ذات الملاحس (جمع ملحس وهو الفلاة) الذي يأوي إليها الوحش من سباخ اليطرون.
أما وادان الحالية فتضم كنوزاً ورموزاُ تراثية إنسانية، لم تكتشف بعد، وهناك آثار مدن قديمة تحكي قصة كفاح لقوميات مختلفة وأعراق متنوعة، حيث يروى أن السكان الأصليين لهذه المنطقة كانوا من البافور والأزير والماسن والسونوكي، وفي فترة من الفترات التحقت بهم قبائل مسوفة، قبل أن تصل طلائع الفاتح عقبة بن نافع وبعده الهجرة المرابطية من المغرب إلى الصحراء.
يعود تاريخ تأسيس وادان القديمة إلى ما قبل الإسلام بـثلاثة آلاف عام، أما مدينة وادان المعاصرة فقد أنشئت سنة 1152 م (536 هـ) وسط مدن وقرى قديمة مثل منطقتي بافورية ومسوفية وعلى أنقاض وادان القديمة (تفرل)، وما زالت آثار هذه القرى قائمة بدورها، وبمقابرها، وأسوارها شاهدة على حقب زمنية غارقة في القدم.
توصف مدينة وادان بأنها أقدم جامعة في الصحراء، اهتمت بنشر العلم والثقافة الإسلامية والعربية، فكان الوادانيون هم أول من أدخل كتاب “شروح خليل” لخليل بن إسحاق الجندي في هذه المنطقة.
شارع الأربعين عالما، يعد أعجوبة وادان، وهو الشارع الأعجوبة، الذي تطل على فنائه منازل 40 عالما، وكل دار يعرف مالكها الأصلي وتاريخ وفاته، فهو رمز من التراث الإنساني، وشاهد حي على نهضة علمية شهدتها هذه المدينة.
يبدأ مسار الشارع من المسجد العتيق في سفح الجبل إلى المسجد الجديد في أعلى الجبل، ويشق وسط المدينة العتيقة ويبلغ طوله مئات الأمتار، فيما يتراوح عرضه بين متر ومترين وفي بعض مقاطعه يصل إلى ثلاثة أمتار.
موقع وادان الاستراتيجي ونظامها الأمني الفريد جعلاها تتبوأ الصدارة باستحقاق لتكون ممرا رئيسيا ومفضلا للقوافل التجارية، وهو ما ساهم في خلق نهضة اقتصادية قوية داخلها.
ومنذ القرن العاشر الهجري أصبحت مركزا تجاريا نشطا ومزدهرا على الطريق بين المغرب والسودان، ولا سيما في تصدير الملح المستخرج من كدية الجل (جبل الحديد الحالي في موريتانيا).
تمتاز وادان عن غيرها من المدن التاريخية الموريتانية بسورها العظيم المبني قبل أكثر من تسعة قرون ويبلغ ارتفاعه أربعة أمتار وسمكه 1.5 متر، ويحيط بشكل دائري بالمدينة العتيقة من سفح الجبل شرقا إلى أعلاه غربا. شيد السور لحماية المدينة حينما كانت وادان محطة رئيسية لتجارة القوافل المزدهرة حينها في الصحراء، واستخدمت في بنائه الحجارة والطين، وسلك في طور تشكله منعرجات وعرة ليضم عيون المياه التي تبعد نصف كيلومتر شمال المدينة.
تقع داخل السور البئر المحصنة التي تهدف لتأمين الماء في الصحراء وقت التعرض لحصار العدو، لها نظام خاص وفريد من نوعه، حيث تقع بين دارين تسمى دور المراقبة، وبينهما سراديق وطرق ملتوية مخادعة وآبار مزيفة ولا يصل إليها إلا أشخاص قلة وتستخدم في حال الضرورة فقط.
وفي المدينة العتيقة وسط شارع الأربعين عالما يقع ضريح الرحالة والعلامة الجليل الطالب أحمد ولد أطوير الجنة، وهو أشهر علماء مدينة وادان، ورمز عظيم من رموزها وأعلامها، وصاحب رحلة مشهورة إلى الحج عام 1245 ميلادي دونها في كتابه “رحلة المنى والمنة” استغرقت خمس سنوات، لقي فيها سلطان المغرب ومر فيها عند العودة بمصر، وليبيا، وتونس، والجزائر، وتعد اليوم مصدرا مهما للتاريخ والأدب في بلاد شنقيط وغيرها.
تعرضت المكتبات في وادان لكثير من الضياع بفعل تهالك بناياتها وارتفاع الرطوبة وانتشار الآفات الضارة بعد أن هجر السكان في القرن الماضي مدينتهم مع توقف تجارة القوافل وازدهار التجارة البحرية.
وكالات
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

الأسبوع الأدبي في الحسكة.. حوار ثقافي يعزز الأدب ويواجه التحديات
الثقافة

الأسبوع الأدبي في الحسكة.. حوار ثقافي يعزز الأدب ويواجه التحديات

11/05/2025
الأونروا: لدينا آلاف الشاحنات الجاهزة للدخول إلى غزة
أخبار عالمية

الأونروا: لدينا آلاف الشاحنات الجاهزة للدخول إلى غزة

11/05/2025
توزيع جوازات السفر الجاهزة لأبناء مقاطعة الجزيرة
أخبار محلية

توزيع جوازات السفر الجاهزة لأبناء مقاطعة الجزيرة

11/05/2025
احتفاءً بيوم اللغة الكردية.. سلسلة فعاليات متنوعة في إقليم شمال وشرق سوريا
أخبار محلية

احتفاءً بيوم اللغة الكردية.. سلسلة فعاليات متنوعة في إقليم شمال وشرق سوريا

11/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة