• Kurdî
الأحد, مايو 11, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

قطر أول منتخب مُستضيف للمونديال يخسر مباراة الافتتاح

21/11/2022
in الرياضة
A A
قطر أول منتخب مُستضيف للمونديال يخسر مباراة الافتتاح
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 0
روناهي / قامشلو ـ

أصبحت قطر أول منتخب مستضيف يخسر مباراته الافتتاحية في المونديال، وذلك بعد هزيمته من منتخب الإكوادور بهدفين دون رد، في المباراة التي أُقيمت بينهما مساء السبت العشرين من شهر تشرين الثاني بإستاد البيت في افتتاح مباريات المجموعة الأولى من بطولة كأس العالم قطر 2022.
ولم يحدث في تاريخ كأس العالم أن خَسِر أي منتخب استضافة كأس العالم وخسِر مباراته الافتتاحية في المونديال، وذلك في مدار تاريخ البطولة التي انطلقت عام 1930، فقد فازت المنتخبات المستضيفة في 16 مناسبة وتعادلت في ستة منها.
 وبحسب شبكة “سكواكا” للإحصائيات، فقد أصبح منتخب الإكوادور هو أول فريق في تاريخ كأس العالم الممتد 92 عامًا يهزم أصحاب الأرض في مباراتهم الافتتاحية بالبطولة.
ولم ترتقِ المباراة للمستوى المطلوب وكانت متوسطة الأداء فنياً وكانت سيطرة المنتخب الإكوادوري أكثر طِوال مدة المباراة، بينما خيّب منتخب القطر آمال مشجعيه وخاصةً هي الدولة التي تستضيف المونديال هذا المرة.
الشوط الأول
بدايةً الشوط الأول صبَّ في مصلحة المنتخب الإكوادوري الذي لم يجد أي صعوبة تُذكر في السيطرة على مجريات الأمور التي امتلكها مُبكراً جداً من دون أي مقاومة لأصحاب الأرض.
على الجانب الآخر ظهر المنتخب القطري بصورةٍ متواضعة للغاية، ولم يقدم أي شيء خلال الدقائق الأولى التي شهدت هدفا مبكراً للأكوادور ألغاه الحكم الإيطالي بداعي التسلل، وذلك بعد العودة لتقنية الفيديو.
ورغم أن الهدف الإكوادوري الملغي كان من المفترض أن يُشكل جرس إنذار لأصحاب الملعب ، إلا أن ذلك لم يحدث واستمرت السيطرة الإكوادورية على مجريات الأمور.
ومع الضغط الهجومي للمنتخب الإكوادورية نجح لاعبيه في الوصول للمرمى القطري وتمكن من التسجيل لهدفه الأول عن طريق إينير فالنسيا في الدقيقة 16 من ركلة جزاء صحيحة.
وعلى الرغم من تلقيه هدف، إلا أن المنتخب القطري بقي على حالته السيئة ولم يتحرك لتعديل النتيجة وترك الفرصة لمنافسه في السيطرة على مجريات الأمور وتنظيم المزيد من الهجمات التي شكلت خطورة على مرمى سعد الشيب حارس مرمى قطر الذي لم يكن في أفضل حالاته خلال هذا الشوط.
ومع تواصل السيطرة الإكوادورية، كان من الطبيعي تسجيله في الدقيقة 31 عبر نفس اللاعب إينير فالنسيا هدفه الثاني الذي استقبل عرضية متقنة من الناحية اليمنى قابلها برأسه سكنت الزاوية اليمنى لسعد الشيب.
وبعد الهدف الثاني، بدأ المنتخب القطري بمحاولات العودة للمباراة ولكن بقيت محاولاته خجولة ودون أي خطوة تذكر باستثناء رأسية المعز علي مهاجم العنابي عندما استقبل عرضية بيدرو ميجيل من الناحية اليمنى ولكن الكرة خرجت على يمين الحارس الإكوادوري، وبهدفين دون رد انتهت مجريات الشوط الأول.
الشوط الثاني
الشوط الثاني لم يكن المنتخب القطري صاحب الأرض والجمهور أفضل حالاً واستمر بحالته المتواضعة، وحاول المنتخب الإكوادوري زيادة غلّته من الأهداف ولكنه لم يصل للشباك مجدداً وبقية النتيجة على ما هي عليه هدفين دون رد وليحصل المنتخب الإكوادوري على نقاط المباراة الثلاث.
وبسبب هذه النتيجة المُخيبة لآمال الجماهير القطرية فقد بدأت الجماهير القطرية في الانصراف مبكراً قبل حوالي 20 دقيقة من نهاية اللقاء.
وانصرفت مجموعة كبيرة من الجماهير القطرية من مُدرجات ملعب البيت، في ظل تراجع مستوى فريقها، وعدم تشكيل خطورة حقيقية على مرمى المنافس.
وبحسب شبكة “أوبتا” للإحصائيات، فإن هذه المرة هي الأولى التي يأتي فيها الهدف الافتتاحي للمونديال من ركلة جزاء.
وسجل فالنسيا الأهداف الـ5 الأخيرة للإكوادور في المونديال، ويشاركه في هذا الرقم “البرتغالي إيزيبيو في عام 1966، والإيطالي باولو روسي في عام 1982، والروسي أوليج سالينكو في عام 1994″، حيث سجلوا 6 أهداف متتالية لفرقهم.
 من جانبه عبّر الأرجنتيني جوستافو ألفارو، المدير الفني لمنتخب الإكوادور عن سعادته بالفوز على قطر (2/0) في افتتاح المشوار ببطولة كأس العالم 2022.
وأوضح ألفارو في المؤتمر الصحفي عقب اللقاء، أن المنتخب الإكوادوري قدم مستويات جيدة، وكان الفوز في أول مباراة مهماً، مؤكداً أن فريقه يسعى للوصول إلى الأدوار الإقصائية.
وأشار إلى أن تقنية الفيديو لعبت دوراً في بداية المباراة، بعدما ألغت هدفاً، ولكن اللاعبين لم يستسلموا أو يعرفوا الإحباط، مؤكداً أنها المرة الأولى التي يخسر فيها منتخب صاحب الأرض مباراة افتتاح المونديال.
وأكد أن لاعبي الإكوادور لديهم الرغبة والطموح لتحقيق إنجاز لهم ولوطنهم وأمام جماهيرهم.
وعن إلغاء هدف إينر فالنسيا بعد مرور 3 دقائق فقط، قال ألفارو: “اللاعبون سألوني حين تم تأجيل احتساب الهدف ماذا يحدث بالضبط؟ والجميع كان يعتقدون أنه هدفاً”.
وواصل ساخراً: “ربما احتاج لاعبنا ميشيل لتغيير شيء في أصابع قدمه لتجنب التسلل”.
وأكد أنه طالب لاعبي الإكوادور باحترام المنتخب القطري، لأنه منافس ويجب اختراق دفاعه بشكلٍ كبير، وهو أمر كان مهماً لتحقيق الفوز.
وواصل: “إن أردنا أن نتأهل للأدوار الإقصائية علينا أن نستعمل الهجمات المعاكسة بشكلٍ أفضل والتحوّل سريعاً دفاعاً وهجوماً”.
وأشار إلى أن المنتخب الإكوادوري أصبح تحت الضغط الآن لأنه مطالب بالاستمرار في تحقيق النتائج الإيجابية.
وأوضح أن منتخب الإكوادور لديه طموحات كبيرة ولا يعلم إلى أين يمكنه أن يتقدم في البطولة، التي تضم أكبر منتخبات العالم، ويجب أن يؤمن الفريق بقدراته.
بينما اعترف الإسباني فيليكس سانشيز، المدير الفني لمنتخب قطر، بأن لاعبيه لم يقدموا أفضل مستوياتهم خلال الهزيمة أمام الإكوادور (2-0)، في افتتاح مونديال 2022.
وأشار مدرب العنابي، خلال المؤتمر الصحفي عقب المباراة، إلى أنه لا بد من غلق صفحة الهزيمة، والتركيز في اللقاء المقبل أمام السنغال، لأنه سيكون أصعب.
وتابع: “منتخب قطر لديه المقومات للتحسّن، لكن اللاعبين عانوا من التوتر، وافتقدوا الدقة في التمريرات، ولم يستطيعوا التعامل بشكلٍ إيجابي مع هجوم المنافس”.
واعترف سانشيز بأن المنتخب الإكوادوري استحق الفوز، موجهاً له التهنئة.
“أخطاء البداية”
وأردف: “خسرنا لأننا ارتكبنا أخطاء في بداية المباراة، خاصةً فيما يتعلق بالتمرير أو التعامل مع هجمات الإكوادور، واستطاع المنافس استغلال الأمر”.
واعتبر أنه كان هناك قدر من التحسّن في الشوط الثاني، لكن ليس على المستوى المطلوب، مضيفاً: “خضنا أولى مبارياتنا في المونديال، وهو ما أرهب وأقلق اللاعبين، الإعداد كان جيداً، لكننا نلعب لأول مرة في كأس العالم”.
وعن مغادرة الجماهير القطرية المباراة مبكراً، قال سانشيز: “كان لدي الكثير من العمل في الملعب للتركيز عليه، لكننا وجدنا دعماً كبيراً من الجميع، وعلينا أن نتحسن”.
وأكد أنه يتأسف لأن المنتخب القطري لم يكن عند حُسن ظن الجماهير، لكن الأهم هو أن يتعلم الفريق الدرس.
وختم بأن العنابي استعد للمباراة الافتتاحية بقوة، وذاكر منافسه “لكن على أرض الملعب تبقى التنافسية مطلوبة لتقديم مستويات جيدة”.
ويذكر بأن هذه هي النسخة الأولى من نهائيات كأس العالم لكرة القدم، التي تقام في الشرق الأوسط والعالم العربي، وستستمر حتى 18 كانون الأول المقبل، وبمشاركة 32 منتخباً عالمياً، تم تقسيمها على ثماني مجموعات.

ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

نقاط على حروف
آراء

نقاط على حروف

11/05/2025
سوريا.. نموذج فريد
آراء

سوريا.. نموذج فريد

11/05/2025
فرنسا… مبادرة وانفتاح مشروط على سوريا
التقارير والتحقيقات

فرنسا… مبادرة وانفتاح مشروط على سوريا

11/05/2025
لون الشمس ليس أصفر كما نعتقد.. وهذا هو اللون الحقيقي
منوعات

لون الشمس ليس أصفر كما نعتقد.. وهذا هو اللون الحقيقي

11/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة