• Kurdî
السبت, يونيو 21, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

مرجان كارا… طفلة تعكس عشقها للطبيعة فناً على اللوحات

13/09/2022
in الثقافة
A A
مرجان كارا… طفلة تعكس عشقها للطبيعة فناً على اللوحات
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 1

الخيال هو الجناح المحلق للفن، فهناك حاجة للخيال قبل كل شيء لخلق الفن وتطويره، وقوة الخيال بلا حدود بالأخص لدى الأطفال، فهو يؤثر في كل جوانب حياتهم بشكل نشط، ويستمد الأطفال قوة خيالهم من الطبيعة بشكل أساسي، فمثلما يشعر الطفل بالأمان في حضن أمه، فهو يشعر بالشيء نفسه ضمن الطبيعة، فالطفل يعبر عن احتياجاته، ومطالبه، بخياله ويترجمها عبر الفن، برسم اللوحات أو عزف آلة موسيقية، أو كتابة قصيدة شعر أو قصة، أو غناء أغنية، فهم يضيفون روحاً للمجتمع أيضاً بإحياء خيالاتهم هذه.

سُلب الأطفال في يومنا هذا حقهم في الخيال، والتعبير عنه، فالنظام يهاجم مشاعر الأطفال، بكل الأشكال، ويضع حدوداً لها لقتل المجتمع وروحه.

يوجد في مخيم الشهيد رستم جودي للاجئين (مخمور) ارتباط وثيق مع الطبيعة، منذ 23 عاماً يعيشونها في الغربة، فأهالي مخيم مخمور قد حولوها من جحيم إلى جنة، فهي كانت عبارة عن صحراء قاحلة، زينوها بالأخضر، والأطفال هم الأكثر تأثراً بهذا اللجوء بلا شك، فأطفال مخمور يزينونه بخيالاتهم مثل ألوان قوس قزح.

مرجان كارا أحد هؤلاء الأطفال الملهمين للحياة في المخيم، تبلغ من العمر 13 عاماً، وتدرس في المدرسة المتوسطة، تحارب بخيالها حياة اللجوء، التي تعيشها، وتحيي عالمها الصغير بحبها للطبيعة والفن عبر خيالها، مرجان احتضنت الفن والطبيعة بعمرها الصغير وبخيالها، استوعبت مبكراً أن كل شخص يستطيع تقديم المساعدة للطبيعة من جانبه، وبهذا الهدف قد وثّقت ارتباطها بالطبيعة على أساس حبها لها.

يشمل نظام الحداثة الديمقراطية النظام التعليمي في مخيم مخمور أيضاً، فيدرس أطفال المخيم العلوم كلها بلغتهم الأم، ومرجان هي إحدى هؤلاء الأطفال، الذين يميزون التعلم باللغة الأم جيداً، فمحبة الطبيعة الصغيرة، تتحدث بلغتها بكل طلاقة، وحرية لتعبر عن مطالبها ورغباتها، وكما تقول هي بنفسها أن كل إنسان في العالم، يرغب أن يعيش بلغته الأم.

للفن مكانة مهمة وأساسية لدى مرجان الصغيرة، فهي شكل من أشكال حياتها حين تعبر عن خيالها، ورغباتها بالفن، وقد توجهت خلال العطلة الصيفية إلى مركز دليلا؛ لتتعلم الرسم أكثر وتطور تلك المهارة لديها، فهي كما تقول ترسم كل ما يمر بخيالها، وتحبه من الحيوانات والطبيعة، والبشر على لوحتها.

إلى جانب رسم اللوحات وانشغالها بالطبيعة، فهي تنقش وتزين منزلها بأشكال مختلفة، وتعيد استخدام الأدوات غير المستعملة كالبلاستيك، وتحييها بدل رميها، وإيذاء الطبيعة بها، تشكل أشكالاً مختلفة من الصحون، والأدوات البلاستيكية وتزرع فيها وروداً وأزهاراً متنوعة، وتعتني بها بكل حب، ترغب مرجان بعمرها الصغير أن تفيد المخيم، وكل محيطها بفنها وخيالاتها، وليس منزلها فقط.

تحاول مرجان أن تعيد إحياء الطبيعة في منزلها ومحيطها دوماً، وتقول:” أريد أن يكون كل مكان أخضر جميلاً، لكن الآن لا توجد لدي الإمكانات اللازمة لذلك، رغم أن التربة في المخيم جافة ولا يوجد ماء، إلا أن الجميع يحاول أن يزرع فيها، في الحقيقة الطبيعة هي أهم شيء، يقتلون الطبيعة في الكثير من الأماكن، وتحدث الفيضانات والكوارث وتحرق آلاف الأشجار، وهذا يعني أن الطبيعة نفسها لم تعد تقبل بنا، نريد إحياءها طبيعتنا، لنمنع تلك الكوارث، ولذلك يجب على كل شخص أن يتبنى طبيعته”.

فهمت مرجان رغم صغر سنها، أن كل شخص يستطيع أن يفيد الطبيعة من ناحيته، وهي وثقت ارتباطها بالطبيعة بهذا الهدف، وعلى أساس حبها لها، وتقول، إن قدمنا شيئاً للطبيعة اليوم وغداً، تعود الطبيعة كما السابق، ونمنع بذلك القضاء عليها.

تدعو مرجان إلى مكافحة الحرائق قائلة: “تستطيع الطبيعة أن تتابع وجودها بلا بشر، لكن البشر لا يستطيعون الاستمرار بدون طبيعة، فعندما نضر الطبيعة، فنحن نضر أنفسنا أولاً، والحيوانات أيضاً، لذلك على كل شخص أن يتبنى الطبيعة”.

وكالة ROJNEWS

ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

رابطة عفرين الاجتماعية في قامشلو تدين جريمة قتل مصطفى شيخو في عفرين
الأخبار

رابطة عفرين الاجتماعية في قامشلو تدين جريمة قتل مصطفى شيخو في عفرين

20/06/2025
حجب تكريم الجوائز في اختتام معرض الفن التشكيلي التاسع 
الثقافة

حجب تكريم الجوائز في اختتام معرض الفن التشكيلي التاسع 

19/06/2025
خطاب الكراهية وكيفية نبذه
المجتمع

خطاب الكراهية وكيفية نبذه

19/06/2025
سوق الأثاث المستعمل في مدينة تل حميس.. بديل ميسور التكلفة
الإقتصاد والبيئة

سوق الأثاث المستعمل في مدينة تل حميس.. بديل ميسور التكلفة

19/06/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة