• Kurdî
الأحد, مايو 11, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

أوجلان الزعيم والقضية

18/08/2022
in روناهي قاهرة... ضياء روج آفا
A A
قوات سوريا الديمقراطية تكشف حصيلة العدوان التركي الأخير
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 2
لأنني مصري وعاشق لها فقد هالني ما أقدمتْ عليه مصر بالتوسط بين سوريا وتركيا والذي أسفر عن اتفاقية أضنة التي وضعت قيوداً دائمة على العرب جميعاً بلا استثناء، بل أسقطت مطالب عربية تاريخية تبدد من خلالها الحلم العربي، ووجدت أنه لابد من التنويه مصرياً بما يجري في الحدود السورية التركية في الوقت الذي وصلت فيه المسألة الكردية إلى ذروتها بعد مؤامرة اعتقال (عبد الله أوجلان) رغم إنكار الناكرين.
ومع تلك الدراما المدوية وجدت مع صديقي المهندس أحمد بهاء الدين شعبان (رئيس الحزب الاشتراكي المصري حالياً) أنه لابد من الإسهام بكتاب يوضح مدى معاناة الشعب الكردي في ظل الفاشية التركية ونضال هذا الشعب من أجل نيل حقوقه المشروعة، وكان هذا الكتاب (أوجلان الزعيم والقضية).
بعد أكثر من عقدين من الزمان على طبع هذا الكتاب، وجدنا أننا في حاجة إلى إعادة قراءته من جديد، ومن ثم إعادة طباعته، فالاسم يزداد ألقاً كلما بقي السجّان مصرّاً على الاحتفاظ بسجينه خلف القضبان وغاب عن إدراكه، أن هذا السجين لم يعد سجيناً في واقع الأمر، فقد تحول من سجين بالجسد، إلى فكرة ثم فلسفة بحث عنها المظلومون في الأرض من أجل الخلاص من ظالميهم التي عجزت قضبان السجن على حجبها، لتنطلق وتجد من يتلهف على التقاطها، وتتوحد مع مفرداتها، ثم نجح بشكلٍ مدهش بتحويلها من إطارها النظري إلى تطبيقها على أرض الواقع، ليحول الحلم إلى حقيقة مدهشة.
ووجدت من يؤيد ويحتفي بتلك التجربة ويتمنى تعميمها، وفي المقابل كان العداء للتجربة لأنها تقف ضد أطماعه في شراهة نهب ثروات الشعوب والتلذذ بقمعهم، ولكن التطبيق العملي لهذه التجربة جعلها تستأثر اهتماماً متزايداً بها، فهؤلاء يقومون بشيء مختلف عما تعودناه وجُبِلنا عليه، فالمرأة صارت شريكة في العملين السياسي والمجتمعي، فلا تابع ولا متبوع، وكذلك الشباب، الكل رفاق بالاسم والحقيقة.
من هنا كثرت التساؤلات حول هؤلاء، وكانت عودتنا في زيارة إلى الكتاب الذي صدر منذ أكثر من عقدين من الزمان، فربما نقرأ فيه الإرهاصات التي أثمرت ما نراه ونرقبه من منظومة تدعو للدهشة، فقرأنا أنه سجل كيف تحول صاحبه من بطل على الصعيد المحلي إلى بطل على الصعيد العالمي؟، تفوق بما قدمه للإنسانية على (جيفارا ومانديلا)، (فجيفارا) بنضاله وتضحياته وصلابته التي لا تلين، و(مانديلا) سجين الفصل العنصري، لم يقدما للإنسانية ما قدمه (أوجلان) من إنجاز فكري، مع عدم التقليل من شأن هذين العظيمين (جيفارا ومانديلا).
أنعشت ذاكرتنا بهذه الزيارة، وعشنا كيف كانت تتعامل الأنظمة الشوفينية مع من يختلف معها، وكيف تتعاون تلك الأنظمة فيما بينها كي تتوحد لمواجهة عدو مشترك؟، يسعى لرفع راية المظلومين وتحرير رقابهم من ظالميهم.
أما على الصعيد المصري، فقد سجل هذا الكتاب إسهامات الكتاب والشعراء بهذا الحادث الجلل، وكانت احتجاجاتهم صرخة في وجه النظام حينئذ، لأنه كان صاحب الخطوة الأولى في مؤامرة اعتقال (أوجلان)، عندما توسط بين تركيا وسوريا رضوخاً لتهديدات الأولى.
ومما كتب كمثال للاهتمام المصري الشعبي بقضية البطل (أوجلان)، فقد كتب صاحب نوبل نجيب محفوظ (الأكراد مظلومين وقضيتهم إنسانية وسياسيه كبرى)، وكتب أشرف خميس (من جيفارا إلى أوجلان…عمليات قذرة ضد الثوّار)، وكتب الكاتب الكبير صلاح الدين حافظ (الدراما الكردية وتفجير ملف الأقليات)، وكتب سامي منصور (الخطف وحكومة الإرهاب من إيخمان حتى أوجلان…دور ثابت للموساد)، وكتبت أول وزيرة مصرية في التاريخ المصري حكمت أبو زيد (أوجلان… رجل بأمة)، ويصعب علينا أن نحيط ونذكر كافة إسهامات الكتاب والمفكرين والشعراء المصريين بهذا الحدث الجلل.
ولا أجد خاتمة لهذه الكلمات إلا أبيات للإمام الشافعي، يقول فيها:
لا تأسفنَ على غـــــــدر الزمان لطالمـــــا    رقصت على جثـــــــث الأسود كلاب
لا تحسبنَ برقصها تعلو على أسيادها    تبقى الأســـود أسود والكــلاب كلاب
تبقــى الأســــود مخيفــةً فــي أسرها    حتــــى وإن نبحـــت عليــــها كــلاب.

 

ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

الأسبوع الأدبي في الحسكة.. حوار ثقافي يعزز الأدب ويواجه التحديات
الثقافة

الأسبوع الأدبي في الحسكة.. حوار ثقافي يعزز الأدب ويواجه التحديات

11/05/2025
الأونروا: لدينا آلاف الشاحنات الجاهزة للدخول إلى غزة
أخبار عالمية

الأونروا: لدينا آلاف الشاحنات الجاهزة للدخول إلى غزة

11/05/2025
توزيع جوازات السفر الجاهزة لأبناء مقاطعة الجزيرة
أخبار محلية

توزيع جوازات السفر الجاهزة لأبناء مقاطعة الجزيرة

11/05/2025
احتفاءً بيوم اللغة الكردية.. سلسلة فعاليات متنوعة في إقليم شمال وشرق سوريا
أخبار محلية

احتفاءً بيوم اللغة الكردية.. سلسلة فعاليات متنوعة في إقليم شمال وشرق سوريا

11/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة