• Kurdî
الأحد, مايو 11, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

فارس شمو: الثالث من آب 2014 مخطط مسبق لإبادة الإيزيديين

03/08/2022
in السياسة
A A
فارس شمو: الثالث من آب 2014 مخطط مسبق لإبادة الإيزيديين
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 1
كركي لكي/ غاندي إسكندر-

تزامنا مع حلول الذكرى الثامنة للهجوم الوحشي، الذي شنته مرتزقة داعش على الشعب الكردي الإيزيدي في شنكال، والذي خلف القتل، والسبي، والتشريد، وهدم لدور العبادة؛ بيّنت الشخصية الوطنية الإيزيدية، وعضو مجلس أعيان العشائر، فارس شمو خلال حوار أجرته معه صحيفتنا، إن الغاية من الفرمان، الذي نفذته مرتزقة داعش المرتبطون بتركيا، هو محو الوجود الإيزيدي، والقضاء على أقدم ديانة توحيدية في المنطقة، مشيرا إلى أن الفرمان، ومخطط الإبادة مازال مستمرا، وأكد أن شنكال اليوم، التي بنت إدارتها الذاتية، وقواها الأمنية، ليست كشنكال قبل 2014.
وفيما يلي نص الحوار كاملاً: 
 
ـ بعد مرور ثمانية أعوام على كارثة الإبادة، التي جرت بحق الشعب الكردي الإيزيدي في شنكال على يد مرتزقة داعش، المدعومين من تركيا، وما حصل في شنكال، هل كان مخططا له مسبقا، أم مرده عدم تنظيم الإيزيديين لأنفسهم، واعتمادهم على الغير؛ لحمايتهم؟
تعرض الشعب الكردي الإيزيدي للعديد من الفرمانات، التي استهدفت وجوده، وأغلبها كانت بيد العثمانيين أجداد الطاغية أردوغان، ومما لاشك، فيه أن المجزرة والإبادة والتطهير العرقي، الذي جرى في  الثالث من آب  2014 بيد مرتزقة داعش المدعومين، والممولين والموجهين من قادة حزب العدالة والتنمية، الحاكم في تركيا،  يعد حسابيا الفرمان، الرابع والسبعين، الذي جرى بحق الإيزيديين، وهو بمثابة  وصمة عار على جبين الإنسانية جمعاء، وعلى جبين أولئك، الذين مهدوا، وخططوا لهذا الهجوم الوحشي بحق أصحاب أقدم ديانة توحيدية في التاريخ، لقد أثبتت الوقائع، ومجريات الهجوم، وشهادات الناجين، والطريقة التي تم بها الهجوم على شنكال، وانسحاب بيشمركة الحزب الديمقراطي الكردستاني، بعتادها الثقيل، دون إبداء أية مقاومة، وترك الأهالي لوحدهم يواجهون مصيرهم يوحي أن التصفية العرقية، التي حصلت في شنكال كان مخططا له مسبقا، بين كل من بغداد، وهولير، ودولة الاحتلال التركي.
-لماذا لم يدافع بيشمركة الحزب الديمقراطي الكردستاني عن شنكال، وكيف تقيمون الدور، الذي لعبته قوات الكريلا في حماية أهالي شنكال من إرهاب داعش؟
حسب شهادات الناجين، ومن استقبلناهم في روج آفا، المرتزقة، لم يكونوا بتلك القوة، التي تؤهلهم لاحتلال شنكال، لكن عدم وجود الأسلحة بيد الشعب، وسحب بعضها من قبل أسايش شنكال، ورفض قوات البيشمركة التابعين للحزب الديمقراطي الكردستاني من تسليم السلاح للشعب، ومن ثم هروبهم الجماعي، دون أن يطلقوا أية طلقة بالرغم من عددهم، وعتادهم الكبير، كان السبب الرئيسي لاحتلال شنكال، ولأن قادة الحزب الديمقراطي الكردستاني، وقوات البيشمركة المكلفين بحماية شنكال، كانوا جزءًا من مخطط الإبادة، لم يدافعوا عن شنكال، وتركوا أهلها بين براثن داعش؛ ليُرتكب بحقهم المجازر.
 ولولا وجود مجموعة صغيرة، تعد على الأصابع من قوات حماية الشعب (الكريلا)، في شنكال لأبيد الشعب الكردي الإيزيدي عن بكرة أبيه، فحركة التحرر الكردستانية، كانت تتوقع حصول تلك الفاجعة؛ لذلك توجهوا إلى شنكال قبل الفرمان بأيام، وعلى الرغم من العدد الصغير لقوات (الكريلا)، إلا أنهم تصدوا بشجاعة لجحافل المرتزقة، ومنعوهم من التقدم، والوصول إلى الجبل، لحين وصول التعزيزات من وحدات حماية الشعب، ووحدات حماية المرأة، ووحدات المرأة الحرة ستار، الذين فتحوا فيما بعد ممرا آمنا بين روج آفا، وشنكال هذا الممر، الذي أنقذ أرواح عشرات آلاف الإيزيديين من موت محتّم.
-هل فصول، ومخطط الإبادة، والفرمان المشؤوم، الذي حصل في آب 2014، ما زال مستمراً إلى يومنا هذا؟
طالما هناك أكثر من ثلاثة آلاف مختطف، ومئات المقابر الجماعية، التي لم تكتشف بعد، وأكثر من عشرات الآلاف في مخيمات النزوح، يعانون مرارة البعد عن الديار، وطالما هناك اتفاقيات، ومؤامرات تحاك ضد إرادة الشعب الكردي الإيزيدي من قبل حكومة الكاظمي في بغداد، والحزب الديمقراطي الكردستاني في هولير وسلطات الاحتلال التركي، ومادامت السماء مفتوحة أمام المسيرات التركية، لحصد أرواح الشنكاليين، إذا لايزال مخطط الإبادة مستمراً إلى الآن.
-برأيكم المقاومة الشعبية، وإدارة أهالي شنكال لأنفسهم، كفيلتان بردع الإرهاب، ومنع تكرار الفرمانات بحقهم؟
شنكال اليوم ليست كشنكال ما قبل 2014، فبعد الفرمان والمآسي، التي حصلت أدرك الشعب الكردي الإيزيدي في شنكال، أنهم وحدهم القادرون على حماية أنفسهم، وذلك من خلال تنظيم المجتمع الإيزيدي لنفسه، فاليوم لدى الشنكاليين قوة عسكرية من أبناء، وبنات شنكال، هي وحدات حماية شنكال، ووحدات المرأة الشنكالية وأسايش إيزيديخان، وإدارة ذاتية من شنكال نفسها، وهناك إرث من المقاومة، حصلوا عليه، بعد أن قدموا مئات الشهداء في معارك التحرير.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

نقاط على حروف
آراء

نقاط على حروف

11/05/2025
سوريا.. نموذج فريد
آراء

سوريا.. نموذج فريد

11/05/2025
فرنسا… مبادرة وانفتاح مشروط على سوريا
التقارير والتحقيقات

فرنسا… مبادرة وانفتاح مشروط على سوريا

11/05/2025
لون الشمس ليس أصفر كما نعتقد.. وهذا هو اللون الحقيقي
منوعات

لون الشمس ليس أصفر كما نعتقد.. وهذا هو اللون الحقيقي

11/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة