• Kurdî
الأحد, مايو 11, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

الألغام “قاتل خفيّ” يتربّص بفرح السوريين

22/07/2022
in المجتمع
A A
الألغام “قاتل خفيّ” يتربّص بفرح السوريين
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 1
تعكّر الأسلحة المتفجرة المدفونة في باطن الأرض صفو حياة السوريين الذين يتحسسون الخطى للعودة إلى حياتهم الطبيعية، فالدواعش أعداء الحياة زرعوا من الألغام ما يقتل الأبرياء خاصةً الأطفال والمزارعين ورعاة المواشي الذين لا يمتلكون الخبرة لاكتشاف هذا القاتل الخفي.
لم يتخيّل عبد العزيز العقاب أن تتحوّل نزهة إلى مأساة سيعاني من تداعياتها طويلاً، بعدما فقد 21 فرداً من عائلته جراء انفجار لغم في وسط سوريا التي تُسجل العدد الأكبر من ضحايا مخلّفات الحرب عالمياً.
ويقول العقاب 41 عاماً: “كان نهار فرح وتحوّل إلى مأساة، حتى بتّ أكره الخروج للتنزه”، ويروي الوالد لعشرة أطفال كيف إن: “الناس يشعرون دائماً بالخطر من قاتل مجهول لا يعرفون مكانه”.
وتعد الأجسام المتفجرة وضمنها الألغام من الملفات الشائكة المرتبطة بالحرب السورية المستمرة منذ آذار 2011، ورغم الهدوء على جبهات القتال، لا يزال ضحايا تلك الأجسام القاتلة في ارتفاع، إذ توثّق الأمم المتحدة مقتل أو إصابة خمسة أشخاص يومياً بسببها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الموت ينتظرهم
ذات يوم في فبراير 2019، استعدت عائلة العقاب وبعض الأقارب للخروج في نزهة انطلقت من مسقط رأسهم في قرية السعن في ريف حماة في وسط البلاد.
لكنّ النزهة غيّرت حياة العائلة الكبيرة إلى الأبد، إذ قضى 21 فرداً منها، بينهم زوجة العقاب واثنين من أبنائه وأربعة من أشقائه وشقيقاته وعمّه، وأصيب آخرون إصابات حرجة، منهم من بات مُقعداً ومنهم من بُترت أطرافه.
ويقول العقاب: “عائلة بالكامل دُمرت”، ويضيف متحسراً: “لم تكن هناك معارك أو حرب عام 2019، لكن الموت كان ينتظرنا من داخل الأرض، هذا هو قدرنا”.
ويشرح بحزن: “في الحرب تعرف عدوك من صديقك، تعرف أين يتواجد أعداء مسلحون ولا تقترب منهم، أما اللغم فعدو خفي لا تعرف مكانه”.
منذ عام 2015، وثّقت دائرة الأمم المتحدة للأعمال المتعلقة بالألغام مقتل أو إصابة 15 ألف شخص جراء الذخائر المتفجرة، بما يعادل مقتل أو إصابة خمسة أشخاص يومياً.
واستناداً إلى المصادر، “إنه رقم ضخم”، حيث “تُسجّل سوريا اليوم أكبر عدد من الضحايا جراء الذخائر المتفجرة عالمياً”.
ووفق الأمم المتحدة، يعيش “حوالي 10.2 مليون شخص في مناطق ملوثة بالذخائر المتفجرة”، وهو “ما يجعل سوريّاً واحداً من اثنين يعيش في خطر جراء مخلفات الحرب”.
ولا يبدو خطر التصدي لخطر الذخائر المتفجرة سهلاً في بلد يشهد نزاعاً معقداً أودى بحياة نحو نصف مليون شخص، واتبعت خلاله أطراف عدّة استراتيجية زرع الألغام في مختلف المناطق، وتشكّل الألغام المتروكة في أراض زراعية وبين المناطق السكنية خطراً دائماً على المزارعين والمارة ورعاة الماشية، وعند “سيطرة مرتزقة داعش على مناطق متفرقة، زُرعت الألغام بعشوائية”.
بشكلٍ شبه يومي، يُعلن عن تفجير ذخائر وعبوات ناسفة من مخلفات الحرب خصوصاً في محيط العاصمة.

 

 

 

 

 

 

 

أكبر عدد من الضحايا جراء الذخائر المتفجرة عالمياً
وتواجه الأمم المتحدة تحدياً رئيسياً يكمن في محدودية التمويل، “الحاجة إلى الدعم اللازم من الجهات الفاعلة كافة، عاجلاً وليس آجلاً ضروري”.
عام 2017، خرجت زكية البوشي مع ثمانية من أفراد عائلتها لجمع الكمأة في بلدة دير حافر في ريف حلب الشرقي، ليعود ثلاثة منهم فقط، وأثناء سيرهم في منطقة صحراوية، رصد شقيق زكية لغماً أرضياً ما مكّن أفراد العائلة من تفاديه، إلا أن لغماً آخر مخفياً كان لهم بالمرصاد.
وتتكرر حوادث انفجار الألغام على المدنيين خلال موسم الكمأة مع انصراف الكثير من الأهالي إلى جمعها في مناطق صحراوية شاسعة خضعت لفترة لسيطرة داعش الذي اعتمد زراعة الألغام كاستراتيجية أساسية خلال سنوات سيطرته، حتى أنه اعتاد تفخيخ أبنية وسيارات وأدوات منزلية وعبوات غذائية.
وتقول زكية (47 عاماً) التي خسرت والدتها وشقيقها وفقدت ابنتها القدرة على النطق جراء انفجار اللغم، لفرانس برس بحسرة: “قطّع اللغم أوصالنا”.
وكالات
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

نقاط على حروف
آراء

نقاط على حروف

11/05/2025
سوريا.. نموذج فريد
آراء

سوريا.. نموذج فريد

11/05/2025
فرنسا… مبادرة وانفتاح مشروط على سوريا
التقارير والتحقيقات

فرنسا… مبادرة وانفتاح مشروط على سوريا

11/05/2025
لون الشمس ليس أصفر كما نعتقد.. وهذا هو اللون الحقيقي
منوعات

لون الشمس ليس أصفر كما نعتقد.. وهذا هو اللون الحقيقي

11/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة