سياسية - اجتماعية - ثقافية - عامة، تأسست عام 2011

محمود عثمان: “العزلة على أوجلان غير شرعية وتنافي القوانين الدولية”

أكد السياسي الكردي الدكتور محمود عثمان بأن العزلة المفروضة على أوجلان من قبل تركيا غير شرعية مشدداً على ضرورة تكثيف الفعاليات المطالبة بحرية أوجلان في كل مكان وعلى كل الصعد وبخاصة على الساحة الدولية.
وفي الذكرى السنوية العشرين للمؤامرة الدولية التي طالت القائد أوجلان في التاسع من تشرين الأول، أجرت وكالة فرات للأنباء حواراً مع الشخصية السياسية الكردية الدكتور محمود عثمان، حيث تناول جوانب عدة في حديثه وأشار إلى دور أوجلان في حل القضية الكردية بالقول: “أوجلان له الدور الأكبر في الدفاع عن القضية الكردية وواجب على الجميع أن يتذكر هذا الدور المؤثر، عبد الله أوجلان هو الذي مهد ودفع الشعب الكردي إلى رص الصفوف والوحدة مرة أخرى في أصعب الظروف ودفعه إلى النضال”، مضيفاً: “لم يقتصر هذا الدور على باكور كردستان فقط إنما وصل تأثيره إلى روجهلات، روج آفا، وباشور كردستان أيضاً”.
وأشار الدكتور عثمان وفي بداية حديثه إلى معرفته الشخصية بالقائد أوجلان وقال: “صداقتنا بدأت منذ بدايات وصول أوجلان إلى سوريا، وفي تلك الفترة التقيته عدة مرات، بغض النظر عن العمل السياسي. كانت هناك صداقة قوية تربطني  بأوجلان”. وأضاف: “ومن خلال معرفتي الشخصية بالقائد أوجلان؛ لاحظت فيه الكثير من الصفات المميزة، فكان يتمتع بشخصية المقاوم والمناضل الواثق بالقدرة على حل القضية الكردية في باكور كردستان، وبفضل نضال أوجلان وصلت قضية الشعب الكردي إلى العالمية؛ ذلك أنه لم يهتم أحد بهذه القضية التي كانت طي النسيان عند الكثير من الدول”.
وأشار الدكتور عثمان إلى موقف الحكومات التركية من قضية الشعب الكردي قائلاً: “جميع الحكومات التي تعاقبت على حكم تركيا لم تكن تعترف بالشعب الكردي، وكل من كان يعمل من أجل القضية الكردية كان يتهم بالإرهاب وتتم محاربته ومحاسبته وزجه في السجون. في ظل تلك الظروف التي كان يتعرض له الشعب الكردي؛ انتفض ودافع عن وجوده، فمن المنطقي جداً أن ينتفض الشعب المضطهد ويدافع عن وجوده وهويته وثقافته ضد الحكومات التي ترفض الاعتراف به، بل وتقوم بقمعه ومصادرة حريته، ومن هنا كان الدور البارز لحركة التحرر الكردستانية والقائد أوجلان، لأن هذه الحركة كانت مختلفة عن جميع الأحزاب والحركات التي كانت تناضل باسم الشعب الكردي، وكان لها التأثير الأكبر على الشعب الكردي، وهنا يبرز الدور الأكبر لأوجلان كقيادي للحركة، وأوجلان تمكن من حشد الجماهير ودفعها إلى النضال من أجل تحرير كردستان في الأجزاء الأربعة والعمل على توسيع النشاطات التي تصب في هذا الاتجاه، وكذلك النضال لنصرة الشعوب المضطهدة الأخرى”.
وتطرق الدكتور محمود عثمان بالحديث عن الدعم الأمريكي لتركيا في حربها على الكرد وقال: “لأن تركيا عضو في الناتو، فهي تحصل على دعم من أمريكا ومن الدول الأخرى أيضاً في حربها على الشعب الكردي، وهذا التعاون الأمريكي ـ التركي مستمر إلى اليوم، ولهذا؛ تدعمه دول الاتحاد الأوروبي أيضاً. إذاً حل القضية الكردية غير مطروح بأي شكل من الأشكال في برنامج الولايات المتحدة الأمريكية ودول الاتحاد الأوروبي، فهم لا يعترفون بالأمة الكردية مطلقاً ولا يسعون لحل القضية الكردية”.
وعن الذكرى السنوية العشرين على المؤامرة التي استهدفت القائد الكردي أوجلان تحدث الدكتور محمود عثمان قائلاً: “أوجلان ومنذ عشرين عاماً معتقل في سجن جزيرة إيمرالي دون أي تهمة بالإضافة إلى فرض العزلة المشددة عليه ومنع الزيارات عنه. التهمة الوحيدة التي يُحكَم بها أوجلان هو دفاعه عن شعبه. لذا؛ فصمت المجتمع الدولي حيال هذه المؤامرة والعزلة المشددة غير الشرعية والمنافية لكل القوانين والمواثيق هو دليل أن الدول الأوروبية توافق تركيا على ما تقوم به من أعمال. وتساءل عثمان لماذا دائماً تُلصَق تهمة الإرهاب بالشعب الكردي؟”. وأضاف: “وقف الشعب الكردي ضد الهجمات الوحشية التركية وهم يمارسون حقهم في الدفاع عن النفس، وهذا حقهم الطبيعي ومن أجل حقن الدماء التي تُسفك دعا أوجلان وحركة التحرر الكردستانية إلى مشروع السلام. وإثباتاً لهذا أعلن أوجلان الهدنة من طرفٍ واحد في الكثير من المراحل، لكن وللأسف تركيا لم تولي اهتماماً لما دعا إليه أوجلان، في المفاوضات الأخيرة التي تمت بينه وبين تركيا في إيمرالي أعلن أوجلان انه قادر على حل القضية الكردية مدة ستة أشهر فيما إذا أرادت تركيا ذلك والتزمت بالمشروع، ومرة أخرى تجاهلت تركيا هذا النداء، وإلى اليوم تواصل هجماتها على الشعب الكردي في كل مكان وتهدد قنديل وشنكال وروج آفا”.
وشدّدَ السياسي الكردي الدكتور محمود عثمان في نهاية حديثه على دعم الفعاليات في إطار حملات “الحرية للقائد أوجلان” داعياً بالقول: “يجب دعم فعاليات “الحرية للقائد أوجلان” بكل الإمكانيات وبخاصة على الساحة الدولية حتى تكون قادرة على تحقيق أهدافها. وكذلك على تركيا أن تفهم جيداً أن أوجلان قادر على حل القضية الكردية بشكل ديمقراطي وسلمي، وإذا ما أصرت تركيا على موقفها من أوجلان وقضية الشعب الكردي فيتوجب عليها أولاً أن تنظر إلى النتائج التي حققتها في حربها ضد حركة التحرر الكردستانية طوال أربعين عاماً”.
kitty core gangbang LetMeJerk tracer 3d porn jessica collins hot LetMeJerk katie cummings joi simply mindy walkthrough LetMeJerk german streets porn pornvideoshub LetMeJerk backroom casting couch lilly deutsche granny sau LetMeJerk latex lucy anal yudi pineda nackt LetMeJerk xshare con nicki minaj hentai LetMeJerk android 21 r34 hentaihaen LetMeJerk emily ratajkowski sex scene milapro1 LetMeJerk emy coligado nude isabella stuffer31 LetMeJerk widowmaker cosplay porn uncharted elena porn LetMeJerk sadkitcat nudes gay torrent ru LetMeJerk titless teen arlena afrodita LetMeJerk kether donohue nude sissy incest LetMeJerk jiggly girls league of legends leeanna vamp nude LetMeJerk fire emblem lucina nackt jessica nigri ass LetMeJerk sasha grey biqle