• Kurdî
الأحد, مايو 11, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

أنا والمسألة الكردية.. التجليات والانكسارات  ـ2ـ

09/06/2022
in الزوايا, روناهي قاهرة... ضياء روج آفا
A A
قوات سوريا الديمقراطية تكشف حصيلة العدوان التركي الأخير
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 1
رجائي فايد_

 (ملاحظة) عاتبني بعض الأصدقاء من الكرد لما ورد في ثنايا كلمتي السابقة من أن هولير كانت طوائف يتشرنق كل منها في طائفته وأوضح أن تلك الحالة كانت رد فعل لشوفينية حزب البعث ولم تكن في التكوين الأصيل للشخصية الكردية).
أسرتي التي التحقت بي بعد عام، ودرسوا في مدرسة خديجة الكبرى فى هولير، تمكنوا فى فترة بسيطة من إتقان اللغة الكردية بلهجة أهل هولير، في الوقت الذى كنت أعاند في تعلم تلك اللغة للأسباب التي ذكرتها، كما تمكنت من إلحاق زوجتي بالعمل في الثقافة الجماهيرية بهولير، وتم ذلك بسهولة، في الوقت الذى كان فيه العراق قد دخل حرب الثمان سنوات مع إيران، وبالتالى كان من المفترض أن يكون هناك صعوبة في ذلك، لكن لأنى أخذت وضعاّ مميزاّ حسدني عليه أبناء البلد، إذ كنت وأنا في القاهرة أراسل بعض الصحف والمجلات العراقية، وتم نشر كل ما أرسلته، ولذلك عندما التحقت بالعمل في المنشأة العامة للدواجن الشمالية، كانت سيرتى قد سبقتني، فهناك موظف مصري جديد يختلف عن الآخرين، ولأن هولير كانت حينئذ مدينة صغيرة، لذلك كانت تنتشر فيها الأخبار بسرعة، وترتب على ذلك أننني كنت موضع اهتمام المسؤولين، فأي مسؤول كان يتقلد عدة مناصب، مابين وظيفية وأمنية ،وبسبب تلك المسؤوليات كان يطلب منهم تقريراّ(فى كل موقع يتقلده) يمتدح فيه تصريحات الرئيس (وان مان شو كمعظم زعماؤنا الملهمين الذين لا يأتيهم الباطل من بين يديه ولا من خلفه!!) ،وفى ظل هذا المناخ، أصبحت مطلوباً لديهم لمعاونتهم في كتابة تلك التقارير، والتي لم يكن لها نهاية، والحالة الرسمية في هولير تتوزع شكلياً في مؤسسات الحكم الذاتي بين المجلس التشريعي (البرلمان) والمجلس التنفيذي وتتبعه الأمانات (الوزرات) العامة، لكن في حقيقة الأمر، كان للأمن والاستخبارات الكلمة الفصل في كل شيء، ومن خلال علاقاتي تمكنت من إنشاء ناد للسينما في الثقافة الجماهيرية في هولير، وقد ضم نخبة من مثقفي المدينة، وعن الحالتين السياسية والاجتماعية، نجد أن هناك تعقيدات كبيرة تحتاج جهداً كبيراً لمن يفهمها، فعلى المستوى الطائفي (كرد وعرب وتركمان وكلدان وآشور وإيزيديين، وشبك وكاكائية الخ) وكل منهم له معتقد، وفى الأغلب لغة خاصة به، وعلى المستوى السياسي، هناك الجيش الشعبي التابع للنظام (كان قائده طه يس رمضان)، ويعتبر رديفاّ للجيش العراقي، ويضم في جنباته منتسبين (من حزب البعث) من كافة الطوائف السابقة، وهناك ميليشيات عشائرية كردية تابعة أيضاً للنظام ، وتطلق عليها الحكومة (الجحافل الخفيفة)، لكنهم وفق تسميتهم بالثقافة الكردية الدارجة (الجحوش)، لأنهم وفق العقل الجمعي الكردي هم خونة الوطن، يرتدون الملابس الكردية التقليدية ويتسلحون بالأسلحة الخفيفة، وهم أتباع الزعيم العشائري (الأغا)، الذى لا يخالفون له أمراّ، وفضلاً عن ذلك هناك قوات (البيشمركة) التي تعادى النظام، وتقوم بعملياتها ضد مؤسسات الحكومة، واغتيال المتعاونين معها ليلاً، وكان يجب على كل إنسان أن يغلق عليه بابه عند مغرب كل يوم، ذلك بإيجاز شديد هو المجتمع الذى قررت أن أعيشه لسنوات، فطريقى إلى مصر كان حينئذ تحيط بها عواقب عدة لأسباب لامجال لذكرها.
للتدليل على مدى كرتونية هذه المؤسسات الرسمية (المجلسين التشريعي والتنفيذي)، أذكر هذه الحكاية، كان تعامل النظام العراقي مع مؤسسات الحكم الذاتي تعاملاً جيداً منذ الإعلان عن بيان الحكم الذاتي إلى أن تم توقيع اتفاقية الجزائر عام 1975، والتي ترتب عليها تنفيذ المطالب الحدودية لشاه إيران، في مقابل التوقف عن دعم الحركة المنطقة الكردية، وبالتالي انهارت تلك الحركة (مثال آخر على وهم الاستقواء بالآخر)، ووجد النظام أن مسألة الحكم الذاتي للمنطقة الكردية لم يبق لها أي أهمية، إلا أنه وجد من الأفضل الإبقاء عليها كشكل هيكلي وإعلامي، وقد أتاحت لي الظروف بعد ذلك الاطلاع على بعض مضابط المجلس التشريعي (البرلمان) للحكم الذاتي، واطلعت على مداولات الأعضاء، ووجدت أن أحد أعضاء المجلس في وجود(طه يس رمضان) يطالب ببعض الصلاحيات للمجلس بعد اتفاقية الجزائر، هنا خبط (رمضان) بيده على المنضدة معترضاً ومعنفاً ذلك العضو الذى تمت إسقاط عضويته في نفس الجلسة، ولا نعلم ماذا جرى له بعد ذلك، وإلى الكلمات القادمة.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

الأسبوع الأدبي في الحسكة.. حوار ثقافي يعزز الأدب ويواجه التحديات
الثقافة

الأسبوع الأدبي في الحسكة.. حوار ثقافي يعزز الأدب ويواجه التحديات

11/05/2025
الأونروا: لدينا آلاف الشاحنات الجاهزة للدخول إلى غزة
أخبار عالمية

الأونروا: لدينا آلاف الشاحنات الجاهزة للدخول إلى غزة

11/05/2025
توزيع جوازات السفر الجاهزة لأبناء مقاطعة الجزيرة
أخبار محلية

توزيع جوازات السفر الجاهزة لأبناء مقاطعة الجزيرة

11/05/2025
احتفاءً بيوم اللغة الكردية.. سلسلة فعاليات متنوعة في إقليم شمال وشرق سوريا
أخبار محلية

احتفاءً بيوم اللغة الكردية.. سلسلة فعاليات متنوعة في إقليم شمال وشرق سوريا

11/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة