• Kurdî
الأحد, مايو 11, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

صدام الحضارات

01/06/2018
in آراء
A A
صدام الحضارات
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 8
محمد داوود داوود –
ظهر مقال صموئيل هنتنجتون «صدام الحضارات» في صيف عام 1993م في فصلية «فورين أفيرز» معلناً دخول السياسة على نطاق العالم كله مرحلة جديدة وما يعنيه هنتنجتون بقوله هذا هو أنّ الصراعات الدوليّة التي كانت تدور حتى الماضي القريب بين معسكرات أيديولوجيّة متحاربة الأمر الذي نتج عنه انقسام العالم إلى ثلاثة عوالم :
العالم الأول والعالم الثاني والعالم الثالث تدخل الآن مرحلة جديدة يدور الصراع فيها بين حضارات مختلفة وهو يفترض حتمية تصادم هذه الحضارات حيث يقول: «سوف يتمحور الانقسام الأساسيّ داخل المجموعة البشريّة حول العوامل الثقافيّة التي ستصبح المصدر الرئيس للصدام إن الحضارات هو الذي سيحتل مركز الصدارة من السياسة العالمية».ويوضح هنتنجتون لاحقاً كيف أن هذا الصدام المتوقع سوف ينشأ بين الحضارات الغربية من جانب والأخرى غير الغربية على الجانب الآخر لينطلق بعدد ذلك في استهلاك الجزء الأكبر من المقال في شرح الاختلافات الأساسية «الواقعية والمحتملة بين ما يسمّيه هو الغرب من جهة وبين الآخرين «الحضارتين الإسلاميّة والكونفوشيوسية على وجه الخصوص» من جهة أخرى . هذا ويولي هنتنجتون الإسلام اهتماماً تفصيليّاً أكبر من ذلك الذي يوليه لأيّة حضارة أخرى بما في ذلك حضارة الغرب.
فالاهتمام الكبير الذي لاقاه مقال هنتنجتون هذا يجيء في المقام الأول من توقيت ظهور المقال وليس مما ورد فيه فكما يذكر هو نفسه كان هناك العديد من المحاولات النظريّة والسياسيّة منذ نهاية الحرب الباردة لرسم خريطة جديدة للأوضاع الدوليّة الناجمة عن نهاية الحرب الباردة ومن ضمن هذه المحاولات مقولة فرانسيس فوكاياما نهاية التاريخ 1989م ومقولة النظام العالميّ الجديد التي ظهرت في الأيام الأخيرة من حكم الرئيس جورج بوش ولكن أطروحات أخرى ظهرت بعد ذلك التاريخ مثل تلك التي قام بها بول كيندي وكونز كروز أو براين وإريك هوبز باوم وهي أطروحات تسعى إلى تفحص الأوضاع الدولية على مشارف الألفية الثالثة بشكل أكثر دقة ومسؤوليّة وذلك في إطار محاولة البحث عن سبل لتجنب إمكانات الصراعات المستقبليّة هذا بينما تدور الفكرة المحوريّة لهنتنجتون وهي بالمناسبة فكرة تفتقر إلى أيّ إبداع حول صراع وصدام مستمرّ ينزلق بشكل كسول إلى ساحة سياسيّة أصبحت خاوية بعد النهاية غير المأسوفة عليها لحرب الأفكار والقيم التي سادت في ظل مرحلة الثنائيّة القطبيّة التي كانت الحرب الباردة تجسيداً لها.
فعنوان مقال هنتنجتون يفضح نواياه فالعنوان: صدام الحضارات مستمد من عبارة لـ برنار لويس في مقال ظهر في مجلة أطلنتيك منثلي في أيلول 1990م بعنوان «جذور السخط الإسلاميّ».
ويتجاهل هنتنجتون تماماً ظاهرة تزخر أدبيات المرحلة بالحديث عنها وهي الظاهرة التي اصطلح على تسميتها بـ»عولمة رأس المال» وهي الظاهرة التي انتبه إليها تقرير»الشمال – الجنوب برنامج من أجل البقاء» الشهيد المنثور عام 1980م والذي قام بكتابته «فيلي برانت» وآخرون فهناك إشارة في هذا التقرير غير المتكافئ للعالم بين شمال صناعي غني يحتل مساحة جغرافية صغيرة وجنوب فقير مترامي الأطراف وإشارة إلى المشكلة السياسيّة التي ستواجه الجميع في المستقبل القريب حول شكل العلاقة بين هذا الشمال الذي سيزداد ثراء وبين الجنوب الذي سيزداد فقراً وذلك في إطار عالم سمته الأساسية الاعتماد المتبادل.
والحس الجماعيّ والتكافل والتعاطف والأمل في مستقبل إنسانيّ أفضل كل هذه الأشياء هي أثمن ذخيرة يمكن أن يمتلكها المرء في مواجهة كل هذه الاخطار التي يهدد التقاليد الإنسانيّة بل والتاريخ البشريّ بأكمله وكل هذه الامور تتعارض تعارضاً كاملاً مع المشاعر التي يثيرها مقال هنتنجتون عن صدام الحضارات .
يقول شاعر المارتينيك الكبير إيمي سيزار: «إنّ عمل الإنسان مازال في بدايته، ومازال عليه أن يقهر كل هذا العنف الكامن في طيات شهواته، فليس بمقدور جنس واحد احتكار الجمال أو الذكاء أو القوة وهناك متسع للجميع في ملتقى النصر.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

الأسبوع الأدبي في الحسكة.. حوار ثقافي يعزز الأدب ويواجه التحديات
الثقافة

الأسبوع الأدبي في الحسكة.. حوار ثقافي يعزز الأدب ويواجه التحديات

11/05/2025
الأونروا: لدينا آلاف الشاحنات الجاهزة للدخول إلى غزة
أخبار عالمية

الأونروا: لدينا آلاف الشاحنات الجاهزة للدخول إلى غزة

11/05/2025
توزيع جوازات السفر الجاهزة لأبناء مقاطعة الجزيرة
أخبار محلية

توزيع جوازات السفر الجاهزة لأبناء مقاطعة الجزيرة

11/05/2025
احتفاءً بيوم اللغة الكردية.. سلسلة فعاليات متنوعة في إقليم شمال وشرق سوريا
أخبار محلية

احتفاءً بيوم اللغة الكردية.. سلسلة فعاليات متنوعة في إقليم شمال وشرق سوريا

11/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة