سياسية - اجتماعية - ثقافية - عامة، تأسست عام 2011

أين حقوق المرأة ولازالت تقتل في إيران

بيريفان خليل –

السياسة الإيرانية ضد الإنسانية معروفة بوحشيتها وهمجيتها وظلمها للإنسان نفسه، حيث تمارس شتى أنواع التعذيب والعنف ضد أبناء شعبها ناهيك عن سياسة ضد الكرد، فالحكومة الإيرانية لا تأبه لشيء ولا تعترف أبداً بالحقوق الإنسانية فالإعدامات قائمة في ساحاتها من فترة إلى أخرى. ولأن الصوت الإنساني أو ما يعرف عنهم بمنظمات حقوق الإنسان لم تضع حداً للحكومة الإيرانية وممارساتها المتكررة بحق الأنسنة فهي تمارس عنفها بحرية وكأنها تفعل الصواب لا الخطأ.
دماء أناس أبرياء تهدر في الساحات الإيرانية والصمت شائع لهذا الفعل، ترى من المسؤول وإلى متى ستدام هذه الممارسات بحق شخصيات ذنبهم الوحيد أنهم يدافعون عن قضيتهم وقضية شعبهم؟، الكثير من أبناء الشعب الكردي قتلوا وأعدموا على يد الحكومة الإيرانية فالكثير منهم قتلوا في السجون لكثرة ما تعرضوا له من ضرب وتعنيف والآخرون أعدموا في ساحات الموت في إيران.
أن القتل بحق الإنسانية جريمة كبرى يجب معاقبة من يقوم بفعلها سواء أكان هذا الفعل بحق المرأة أو الرجل، واليوم عندما نجد الصمت ردة فعل الكثير من المسؤولين والمهتمين بقضايا الإنسان علينا بإعلاء صوتنا أكثر والحد من هذا العنف من خلال أقلامنا.
فعندما تتعرض المرأة للعنف علينا كنساء توحيد صفنا ومواجهة كل من يمس حقها، فماذا عن المرأة التي تقتل على مرأى الجميع من قبل الحكومة الإيرانية أو التي تتعذب حتى تقتل في السجون؟ ما هي ردة فعلنا تجاه ما يحصل لها؟، أين هي التظاهرات ضد ذاك الفعل الشنيع؟، أين ذلك الموقف الذي يهز الكيان للفت انتباه ممن لم يسمع وممن سمع وبقي صامتاً؟.
ففي حدث ليس بجديد تظهر وحشية النظام الإيراني والظلم الذي يفرضونه على المواطنين نفذت السلطات حكم الإعدام بحق شابة كردية بعد محكمة وصفت بأنها بالغة الجور.
زينب سيكانفند كردية الأصل تعدم وهي في ربيع عمرها 24 عاماً والصمت سائد، أعدمت في سجن أورميه المركزي بمحافظة أذربيجان العربية بعد إصدار الحكم بحقها علماً أنهم أجبروها على فعل لم تفعله القط وهو قتل زوجها، اعترفت بذلك تحت التعذيب والعنف الممارس ضدها.
وما نتأسف عليه هو إظهار بعض المنظمات موقفها على أنها مناصفة لحقوق الإنسان ومدافعة عنها فمنظمة العفو الدولية وصفت حكم الإعدام بحق الشابة زينب على أنه مظهر مريع لاستخفاف السلطات الإيرانية بمبادئ القضاء مع الأحداث والقانون الدولي لحقوق الإنسان، كيف لها تقديم وصف كهذا وهي لا تبادر بأي موقف جدي حيال هذا الحدث؛ فعلى الرغم من معرفتها بحقيقة أن زينب اعترفت بفعل قتل زوحها عنودة تحت التعذيب إلا أن موقف المنظمة بقي كلام ووصف دون ردة فعل.
زينب البريئة تزوجت وهي قاصرة كانت في الخامسة عشر من عمرها ومورس عليها العنف من قبل زوجها واستنجدت بالسلطات الإيرانية علها تساعدها في ذلك ولكن لا حياة لمن ينادي تجاهلتها السلطات ولم تقدم أي دعم لمضحية العنف المنزلي والجنسي زينب.
هنا يأتي دور المنظمات والمؤسسات المعنية بشؤون المرأة لتتوحد في صفها وتنادي باسم زينب وغيرها ممن يتعرضن للعنف دون إيقاف المعنف والحد من ممارساتها.
kitty core gangbang LetMeJerk tracer 3d porn jessica collins hot LetMeJerk katie cummings joi simply mindy walkthrough LetMeJerk german streets porn pornvideoshub LetMeJerk backroom casting couch lilly deutsche granny sau LetMeJerk latex lucy anal yudi pineda nackt LetMeJerk xshare con nicki minaj hentai LetMeJerk android 21 r34 hentaihaen LetMeJerk emily ratajkowski sex scene milapro1 LetMeJerk emy coligado nude isabella stuffer31 LetMeJerk widowmaker cosplay porn uncharted elena porn LetMeJerk sadkitcat nudes gay torrent ru LetMeJerk titless teen arlena afrodita LetMeJerk kether donohue nude sissy incest LetMeJerk jiggly girls league of legends leeanna vamp nude LetMeJerk fire emblem lucina nackt jessica nigri ass LetMeJerk sasha grey biqle