سياسية - اجتماعية - ثقافية - عامة، تأسست عام 2011

ثلاثة وعشرون عاماً ذكرى اعتقال القائد (آبو)                                                      

رجائي فايد_

في الأيام الماضية، حلت الذكرى الثالثة والعشرون، لاعتقال المناضل (عبد الله أوجلان)، بعد مطاردة مثيرة انتهت في نيروبي بكينيا، وشاركت في مؤامرة الاعتقال، قوى الشر العالمية، من خلال أجهزة استخباراتها، كان فى مقدمتها الاستخبارات التركية، لأن نظمها المتتابعة كانت العدو الألد لها، هو القائد (أوجلان)، وتصورت بحماقتها أن إلقاء القبض عليه، سيريحها مما تعانيه، وشاركت فى تلك المؤامرة المخابرات الأمريكية (السي آي إيه)، لأنها كانت ترى فيه صوتاً مناضلاً جسوراً من المفيد لمصالحها إخماده، وكانت على يقين من أنها، لو تركته حراّ طليقاً، لتحول إلى حركة عالمية تضم التواقين للحرية كلهم، وبالتالي، سيرتبك نظامها، الذى رسمته للعالم وفق مصالحها، أما إسرائيل فلم تنس تعاون مقاتلي حزب العمال الكردستاني مع المقاومة الفلسطينية فى معركة (قلعة شقيف) فى لبنان، عندما اختلط الدم الكردي (اثنا عشر شهيداً) بالدم الفلسطيني، هذا فضلاً عن كون إسرائيل جزءاً من دول الشر تلك، كما شاركت دولاً أخرى، بمساعدة تلك العملية، من خلال دعمها (اللوجستي) المستتر.
 فقبيل تلك الأحداث، كنا فى القاهرة، نعيش فى بهجة التواصل مع الكرد، من خلال مؤتمر (الحوار العربى ـ الكردي)، والذي شرفتُ، أني كنت ضمن أعضاء اللجنة التحضيرية لهذا المؤتمر، وكنا نعدّ أن هذا المؤتمر، إنجازاّ كبيراّ بسبب المعوقات التي واكبته، ونجحنا في تجاوزها، لكن الحوار فى هذا المؤتمر اقتصر على الشعب الكردي فى العراق، واتضح فيما بعد خطأنا فى ذلك، لأننا لم نفطن حينها إلى مكونات كردية أخرى، فكان من الواجب أن يشملها هذا الحوار، ووصلت إلى اللجنة التحضيرية للمؤتمر رسالة تحية من القائد (أوجلان)، متمنيا نجاح هذا المؤتمر، ومطالباً: أن تشارك فى المؤتمرات القادمة الشعوب الكردية الأخرى فى تركيا، وإيران وسوريا، وكانت مطالبه منطقية، وتأكد ذلك بتلك المطاردة المثيرة، لتقفز بالقضية الكردية لا في العراق وحدها، بل فى الدول الأخرى المقسمة عليها كردستان، ووجدنا فى القاهرة، أن مائدة البحث في اللقاءات والحوارات كافة، لابدّ أن تضم كافة الكرد فى الدول الأخرى، وكان ذلك من إحدى تداعيات اعتقال القائد (أوجلان)، وأذكر بكل اعتزاز إصدار كتابي (أوجلان الزعيم والقضية) بالمشاركة مع (أحمد بهاء الدين شعبان الرئيس الحالي للحزب الاشتراكي المصري)، وكان ذلك تلبية للمطالبات الملحة؛ للتعرف على أبعاد تلك القضية، وهذا المعتقل الذى أحرق بعض الشباب أنفسهم فى الشوارع الأوروبية احتجاجاً على تلك المؤامرة، كما تعددت الحوارات حول تلك القضية، ويلاحظ أنها كانت فى معظمها من التيارات اليسارية المصرية، باستثناء محاضرة ألقيتها فى جمعية ليبرالية هامة (جمعية النداء الجديد)، ولأهمية اللقاء، أصدرت تلك الجمعية هذه المحاضرة فى كتاب (المشكلة الكردية).
لقد أدت تداعيات عملية الاعتقال، لعكس ما كانت ترجوه قوى الشر العالمية، إذ لم يتمكنوا من إخماد هذا الصوت المناضل، بل أصبحت القضية الكردية فى مقدمة القضايا العالمية، بل أن القائد (آبو) السجين بالجسد فقط، ولم يتمكنوا بقضبان السجن، أن يسجنوا معه أفكاره، لقد خرجت من قضبان السجن في سفر هام فرض نفسه فى مقدمة الإنجازات البشرية.
إن تركيا تخسر كل يوم، مع استمرار عملية الاعتقال، التي اتضح أن لا طائل من ورائها، ما يجعلنا نوجه هذا السؤال للنظام التركي (أليس فيكم من رجل رشيد؟).
kitty core gangbang LetMeJerk tracer 3d porn jessica collins hot LetMeJerk katie cummings joi simply mindy walkthrough LetMeJerk german streets porn pornvideoshub LetMeJerk backroom casting couch lilly deutsche granny sau LetMeJerk latex lucy anal yudi pineda nackt LetMeJerk xshare con nicki minaj hentai LetMeJerk android 21 r34 hentaihaen LetMeJerk emily ratajkowski sex scene milapro1 LetMeJerk emy coligado nude isabella stuffer31 LetMeJerk widowmaker cosplay porn uncharted elena porn LetMeJerk sadkitcat nudes gay torrent ru LetMeJerk titless teen arlena afrodita LetMeJerk kether donohue nude sissy incest LetMeJerk jiggly girls league of legends leeanna vamp nude LetMeJerk fire emblem lucina nackt jessica nigri ass LetMeJerk sasha grey biqle