• Kurdî
الأحد, مايو 11, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

نصيرُ عدوِّي… عدوِّي

31/01/2022
in آراء
A A
نصيرُ عدوِّي… عدوِّي
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 2
شكري شيخاني/ القاهرة_

في مكاشفة واضحة المعالم للخطط والنوايا، نستطيع القول: إنه سقط النقاب عن الوجوه الغادرة، وحقيقة النظام البعثي باتت سافرة، بل وبات جلياً للعيان، أن داعش هي اليد العسكرية المسلحة المأجورة للنظام، وميليشيات الفصائل المرتزقة، مع كل أوجه الخلافات بينهما، ولكنهم وبمجموعهم التركي، والبعثي، والإسلام السياسي، لم يرق لهم أن تكون مكونات الشعب السوري في مناطق شمال وشرق سوريا، تعيش حالة أمان واستقرار، وهي أفضل بكثير من الحالة المعيشية في مناطق سيطرة النظام، وهؤلاء كلهم متفقون على محو، أو تذويب، وحتى تشويه منجزات مشروع الإدارة الذاتية  في شمال وشرق سوريا.
ما حصل منذ أسبوع ويحصل إلى الآن من أحداث سجن الصناعة في حيّ غويران بالحسكة، يؤكد أموراً “عديدة وبما لا يدع مجالا للشك”، أن النظام يقود عملية إرهابية إجرامية ضد مؤسسات ومنشآت الإدارة الذاتية، وضد مواطني مناطق شمال وشرق سوري كافة، وذلك بمساعدة ومساندة من المربعات الأمنية “التجسسية” الموجودة في هذه المناطق، والتي لا أعرف إلى الآن السبب الحقيقي لوجودها، أهو تنسيق! أم فرض أمر واقع ؟؟ كما أن قول النظام: أنه استقبل نازحي حي غويران كلهم، أثناء حادثة سجن الصناعة، لهو كذب مفضوح، ومضحك بآن واحد، والقول: أن قوات سوريا الديمقراطية “قسد” تهاجم أو تقتل السجناء، الذين يختلفون “فكريا” معها أو ممن امتنعوا عن أداء الخدمة الإلزامية “واجب الدفاع الذاتي” هو أيضا أمر مضحك للغاية، بل وأسطوانة مشروخة مملة، والأفضل من هذه الأساليب والمراوغات كلها، أن تعمل حكومة المركز في دمشق إلى البحث عن حل سياسي شامل، ينهي معاناة السوريين، والتي طال أمدها.
لدي استفسار محق آخر… وهو لماذا لا يكون للإدارة الذاتية مربع أمني، بمعنى مكاتب وقضاء مصالح، لمن لهم أقارب وعوائل هنا وهناك، ووجود مماثل لها في دمشق وحمص ودرعا وغيرها من المحافظات السورية!؟… في حين حادثة الاستعصاء الشهيرة، والتي حدثت في سجن صيدنايا 2008، وكيف اقتحمت قوات النظام السجن “ليلا” عبر إنزال جوي، وكانت قد أعطت إنذارات عدة حتى وصلنا الى ليلة 31/12/2008 حيث تم القضاء على من بقي من الرافضين للاستسلام، وهم فقط من المتشددين الإسلاميين حصرا.
(وهنا أسجل رأي الشخصي في هذه الجزئية، أن ما فعلته قوات النظام وقتها كان “واجبا وضروريا” أمام عصابة إجرامية متوحشة، ونظراً للأعمال القذرة والخسيسة، التي قام بها وفعلها المتشددون الإسلاميون في السجن، ومع السجناء أنفسهم، كان جديراً بالتخلص منهم بالقتل فوراً، وقد فعلت قوات النظام ذلك، وتم قتل العشرات أثناء تنفيذ عملية الإنزال الجوي فوق سطح السجن… لا أسف عليهم بل إلى جهنم وبئس المصير، أكتب هذا، كوني شاهد عيان) أعود للقول، إن الحالتين كلتيهما استعصاء (سجن صيدنايا بريف دمشق، وسجن الصناعة بحي غويران بالحسكة) إنما هي من إنتاج النظام، والإسلام السياسي المتشدد، والذي استثمره النظام منذ الغزو الامريكي للعراق 2003، وذلك عقب ارتداد المئات من هؤلاء “الجهاديين” من جبهات القتال، منهم من بقي في العراق، ومنهم من دخل  الى سوريا عبر مسميات عدة، فكان منهم (الإخوان، والقاعدة، والتحرير الإسلامي، وجند الشام، وجبهة النصرة…) ومع هؤلاء تعاون النظام -هذه حقيقة، وليست اتهام- بترتيب أمورهم وحفظ بياناتهم حتى يكونوا جاهزين لأي عمل يُطلب منهم، وهذا ما حصل بالفعل في أعقاب استعصاء صيدنايا تماماً، ومن ثم العفو الرئاسي الذي صدر مع بداية أحداث 2011، هم أنفسهم من تم الإفراج عنهم، وأصبحوا فيما بعد  قادة وأمراء، ونسمع عنهم في إدلب، وضمن تشكيلات الفصائل الجهادية المدعومة من تركيا لمختلف التنظيمات، على الرغم من أن السجناء كلهم من غير التنظيمات الإسلامية المتشددة، أفادت وأكدت لجان ضباط  الفرع 248 (وهو فرع التحقيق العسكري) عندما جاءت وحققت بملابسات الاستعصاء في سجن صيدنايا، أكّد هؤلاء السجناء، أن العناصر الإسلامية المتشدّدة هذه إنما هي خطيرة جداً، وإجرامية وإرهابية، ومع ذلك ضحك ضباط المخابرات الفرع 248 وكأن السجناء قالوا نكتة أو طرفة؟
خلاصة القول، إن هؤلاء كلهم لا يختلفون بتاتاً عن “داعش” بل هم شكلوا النواة الحقيقية لهذا التنظيم الارهابي، وهو أخطر أنواع الإسلام السياسي حالياً على الساحة المحلية، والإقليمية والدولية، وسينقلب السحر على الساحر آجلاً أم عاجلاً، وسيعرف حينها البعثيون أي منقلب ينقلبون.

ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

الأسبوع الأدبي في الحسكة.. حوار ثقافي يعزز الأدب ويواجه التحديات
الثقافة

الأسبوع الأدبي في الحسكة.. حوار ثقافي يعزز الأدب ويواجه التحديات

11/05/2025
الأونروا: لدينا آلاف الشاحنات الجاهزة للدخول إلى غزة
أخبار عالمية

الأونروا: لدينا آلاف الشاحنات الجاهزة للدخول إلى غزة

11/05/2025
توزيع جوازات السفر الجاهزة لأبناء مقاطعة الجزيرة
أخبار محلية

توزيع جوازات السفر الجاهزة لأبناء مقاطعة الجزيرة

11/05/2025
احتفاءً بيوم اللغة الكردية.. سلسلة فعاليات متنوعة في إقليم شمال وشرق سوريا
أخبار محلية

احتفاءً بيوم اللغة الكردية.. سلسلة فعاليات متنوعة في إقليم شمال وشرق سوريا

11/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة