• Kurdî
الأحد, مايو 11, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

شادي الإبراهيم: مقاومة شعوب شمال وشرق سوريا بدّدت أطماع داعش وداعميه

30/01/2022
in الرئيسي, السياسة
A A
شادي الإبراهيم: مقاومة شعوب شمال وشرق سوريا بدّدت أطماع داعش وداعميه
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 0
الطبقة / عمر الفارس –

بين الناشط والباحث السياسي والحقوقي شادي الإبراهيم، أن ما جري في الآونة الأخيرة في الحسكة، ما هو إلا سيناريو خطط له مسبقاً، لتنفيذ مصالح الدول الطامعة في احتلال المنطقة، وإضعاف الإدارة الذاتية في محاولة لإفشال مشروعها الديمقراطي وإجهاضه.
يعدّ الهجوم الأخير، الذي شنّتهُ مرتزقة داعش على سجن غويران بالحسكة، من أكبر العمليات المنظمة، التي خططت لها مرتزقة داعش، منذ تحرير مناطق شمال وشرق سوريا من رجسهم، حيث استهدف السجن أكثر من 200 مرتزق بالتزامن مع إحداث حالة من الشغب داخل السجن، وذلك كله تم بالتخطيط، والتنسيق بين من يريدون الاستفادة مما جرى، وسجن غويران يحوي أكثر من خمسة آلاف داعشي، ومن جنسيات متعددة، ما جعل من وجودهم في الحسكة قنبلة موقوتة مُعدّة للانفجار في أية لحظة، ما يشكل خطراً جسيماً على شعوب المنطقة كلها.
وصرح القادة والمسؤولون في قوات سوريا الديمقراطية: إنه تمّت السيطرة كلياً على السجن، بعد استسلام عدد كبير من المرتزقة، ولكن عمليات التمشيط، والملاحقة ما تزال مستمرة ضد الخلايا النائمة، والمتوارين عن الأنظار ضمن الأحياء، وبخاصة حييّ غويران، والزهور.
أكبرُ الهجماتِ شراسةً منذُ اندحارِهم في الباغوز
وللحديث عن مجريات، وتداعيات خطر مرتزقة داعش، وما جرى في الحسكة، التقت صحيفتنا بالناشط، والباحث السياسي، والحقوقي شادي الإبراهيم، الذي تحدث قائلاً: “يعد الهجوم على سجن غويران، من أكبر الهجمات شراسة التي شنتها مرتزقة داعش الإرهابي في المنطقة، منذ أن تم الإعلان عن نهاية داعش في الباغوز، وهو أمر يحتاج إلى التمعن، والتحقيق، فظهور أعداد كبيرة منهم مدججين بالسلاح، والعتاد الكامل، وفي هذا الوقت بالذات يترك علامات استفهام كثيرة، ما يؤكد للعالم أجمع، أن داعش لا يزال موجوداً، ويتلقى الدعم الكامل من جهات معينة معروفة لدى الجميع، وأن هؤلاء الداعمين مستمرون بتقديم كل ما هو ممكن لإعادة إحياء المرتزقة”.
وبين الإبراهيم: “محطة العملية الأولى كانت سجن الصناعة بالحسكة، الذي يعرف بسجن غويران، كونه يضم أكبر تجمع لعناصر، وقادة المرتزقة المحتجزين فيه، والذي يبلغ عددهم أكثر من خمسة آلاف، عدا المئات من الأطفال الذين يطلق عليهم مسمى “أشبال الخلافة”، ما صُنِّفت عملية تهريب سجناء سجن غويران، بالمرحلة الجديدة لإعادة ظهور المرتزقة، في عملية أطلقوا عليها “فك الأسوار” كما يزعمون”.
وأكد الإبراهيم: “إن مساعي هروب السجناء من السجن، والهجوم، ما كانت إلا عملية منظمة، ومنسقة مركزياً، بدعم من الدول، التي تدعم المرتزقة بشكل خفي، وحتى علني، وعلى رأسها تركيا، التي تسعى لإضعاف الإدارة الذاتية والسيطرة على مناطق شمال وشرق سوريا، حيث تزامن الهجوم مع هجمات عسكرية عدة من قبل تركيا، ومرتزقتها على عين عيسى، ومناطق أخرى، بالإضافة إلى هجمات شنتها الخلايا النائمة التابعة للمرتزقة في دير الزور، والعراق. ولطالما حذرت الإدارة الذاتية أنها تسعى لتسليم المرتزقة المحتجزين، والذي يبلغ عددهم حوالي 12 ألف مرتزق، محتجزين في سجون متفرقة بمناطق شمال وشرق سوريا إلى دولهم، وأنها غير قادرة على إبقائهم في مناطق شمال وشرق سوريا؛ لأن بقاءهم لمدد طويلة سيخلق الكثير من المشاكل والخروقات، ما يهدد الأمن والأمان في المنطقة برمتها، ولكن الدول رفضت استلام رعاياهم بشكل كلي”.
إخفاقُ مخطّطِ المحتل التركي في السَّيطرةِ على المنطقةِ
وأوضح الإبراهيم المطامع التركية في شمال وشرق سوريا وقال: أردوغان يسعى دائماً إلى إضعاف الإدارة الذاتية، وخلق المشاكل؛ ليوضح للعالم أجمع: أن الإدارة الذاتية غير قادرة على حماية أراضيها من خطر مرتزقة داعش، وهو من يقود هجمات داعش الإرهابية، لذلك كانت تركيا أحد أول المستفيدين من تحقيق هذا المخطط عبر دعم المرتزقة بالسلاح، والعتاد العسكري؛ لتنفيذ هذه المهمة.
 وأردف الإبراهيم: النظام التركي يسعى لخلق الفتن، وضرب الاستقرار في الحسكة، ومناطق شمال وشرق سوريا، وبالتالي يخلق الجو المناسب للتدخل، وللسيطرة وللقيام بهجوم جديد على المنطقة، لكن الإدارة الذاتية تعي تلك المخططات الاستعمارية في المنطقة، وباتت أساليب الاحتلال التركي معروفة في المنطقة.
واختتم الناشط والباحث السياسي والحقوقي شادي الإبراهيم حديثه، بقوله: المجتمع الدولي يعي خطورة وجود آلاف مؤلفة من المرتزقة في سجون الإدارة الذاتية، وهؤلاء يشكلون خطراً حقيقياً على تلك المناطق، وعلى العالم أجمع، لذلك على الجميع القيام بمسؤولياته الكاملة تجاه شعوب شمال وشرق سوريا، وإقامة محكمة دولية لمحاكمة هؤلاء، أو إعادتهم لبلدانهم لمحاكمتهم هناك.

ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

الأسبوع الأدبي في الحسكة.. حوار ثقافي يعزز الأدب ويواجه التحديات
الثقافة

الأسبوع الأدبي في الحسكة.. حوار ثقافي يعزز الأدب ويواجه التحديات

11/05/2025
الأونروا: لدينا آلاف الشاحنات الجاهزة للدخول إلى غزة
أخبار عالمية

الأونروا: لدينا آلاف الشاحنات الجاهزة للدخول إلى غزة

11/05/2025
توزيع جوازات السفر الجاهزة لأبناء مقاطعة الجزيرة
أخبار محلية

توزيع جوازات السفر الجاهزة لأبناء مقاطعة الجزيرة

11/05/2025
احتفاءً بيوم اللغة الكردية.. سلسلة فعاليات متنوعة في إقليم شمال وشرق سوريا
أخبار محلية

احتفاءً بيوم اللغة الكردية.. سلسلة فعاليات متنوعة في إقليم شمال وشرق سوريا

11/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة