سياسية - اجتماعية - ثقافية - عامة، تأسست عام 2011

أورك: بالعزلة أرادوا قطع صلة الوصل بين القائد والشعب

أكد الرئيس المشترك لديوان مجلس الشعب في مخمور علي أورك، بأن العزلة المفروضة على القائد عبد الله أوجلان تعتبر عزلة وحرباً على الشعب الكردي في شخص هذا المفكر العظيم، هدفها قطع صلة الوصل بين القائد والشعب، ولكن الإرادة والمقاومة أفشلت جميع تلك المخططات، وأشار إلى أن تهديدات وهجمات الاحتلال التركي الفاشي على مخمور تصب في ذات الهدف.  
هجمات دولة الاحتلال التركي على شمال وشرق سوريا وعلى مناطق الدفاع المشروع ومخيم مخمور لها غاية واحدة وهدف واحد؛ إبادة الشعب الكردي أولاً، وضرب مكتسبات شعوب المنطقة بكافة ألوانهم وأطيافهم ثانياً، حيث تسعى تركيا لإثارة وافتعال الحروب وبخاصة بين الكرد، وهدفها تحقيق الأحلام العثمانية والسيطرة على خيرات ومقدرات المنطقة.
المؤامرة الدولية لم تحقق الأهداف
 حول ذلك تحدث لوكالة فرات للأنباء الرئيس المشترك لديوان مجلس الشعب في مخيم مخمور علي أورك، فقال: نحن في شهر تموز ولهذا الشهر مكانة خاصة في تاريخ نضالنا، لذا لا بد أن نستذكر شهداء الرابع عشر من تموز بكل احترام ونقول إن مقاومة الرابع عشر من تموز هي مقاومة من أجل الطبقة الكادحة وهي مسيرة التواقين للحرية، لذلك سنحقق الحرية من خلال نضالهم وكفاحهم بكل تأكيد، وأيضاً علينا أن نحيي ثورة التاسع عشر من تموز بكل تقدير واحترام، لأنها من نتاج مقاومة 14 تموز.
وتابع أورك: إن النظام الديكتاتوري الفاشي يفرض عزلة على الشعب الكردي من خلال العزلة المشددة التي يفرضها على شخص القائد عبدالله اوجلان، فالعزلة المفروضة على القائد هي نتيجة للمؤامرة الدولية التي دُبِّرت ضده، تلك المحاولات التي أراد العدو القيام بها في عام 2000 لم تحقق أهدافها بعد أن أحبط القائد المؤامرة، كان هدف القوى العنصرية ارتكاب مجازر بحق الشعب الكردي عبر تلك المؤامرة التي أرادوا القيام بها في عام 2000، لكن منذ أن أحبط القائد تلك المؤامرة تغير الوضع بحيث لم تتمكن القوى العنصرية من تنفيذ خططها، مع اقتراب إتمام معاهدة لوزان، ومن أجل التمكن من إعادة تقسيم الأراضي مرة أخرى حتى تتمكن الدول القومية الحالية من تمديد وجودها لقرن آخر، والعقبة الوحيدة أمامها كان القائد عبد الله أوجلان، لذلك فُرضت أخطر عزلة على القائد وكان هدفهم قطع صلة الوصل بين القائد والشعب والمقاتلين حتى يتمكنوا من تنفيذ خططهم للقرن الحادي والعشرين.
وأوضح أورك بالقول: بالطبع في هذه المرحلة على الكرد حشد كل جهودهم وطاقاتهم في سبيل حرية القائد عبد الله أوجلان، ولكي نتمكن من الاتحاد مع مرحلة “حان وقت الحرية” والوقوف في وجه هذا الاحتلال، إن القائد يمنحنا سبل ووسائل النضال ووجهات النظر التي نحتاجها، حيث يمر حوالي الشهرين على بدء هجمات الاحتلال التركي الفاشي على جبال كردستان مستخدماً كافة تقنياته المتطورة، لكن مقاتلي الكريلا لا يسمحون له بتحقيق التقدم وتنفيذ نواياه الاحتلالية، فمن جانب يقوم مقاتلو الكريلا بمهامهم العظيمة على أكمل وجه، لكن هناك تقصير من قبل الشعب.
وأشار أورك: نحن كشعب ما مدى استجابتنا لهذه المرحلة وما الدور الذي قمنا به من أجل المقاومة الي يبديها القائد عبد الله أوجلان في سجن إمرالي، ويتم تصعيد مقاومة أبطال الكريلا في ظل كل الظروف الصعبة ولا يسمحون للمحتل بالتقدم، وفي هذا الصدد نحن كشعب يجب علينا الاعتذار من القائد والكريلا، لقد نفذ كل من القائد والكريلا المهام التي تقع على عاتقهم حتى الآن، ومع كل أسف هناك صمت شعبي وبخاصة في باكور وباشور كردستان، وهذا أمر لا يتناسب مع حجم التضحيات التي قدمتها الكريلا، ولإفشال كل تلك المخططات علينا الاتحاد مع الكريلا ومواجهة المحتل بكل جسارة وقوة لنتمكن من دحره.
المحتل التركي يستهدف مناضلو الحرية
 واكد أورك بقوله: إن الشعب الكردي سيُحقق أهدافه من خلال الوحدة ولا يمكنه تحقيق النصر إلا بهذه الطريقة، إن التفاف قوات الحزب الديمقراطي الكردستاني خلف خطوط الكريلا وقربهم من خطوط التماس بحد ذاته اقتتال أخوي، يعتبر ذلك خطأً جسيماً وقع فيه الديمقراطي الكردستاني، إن لم يتم تقديم المساعدة للكريلا لا ينبغي إنشاء العقبات أمامهم أيضاً، فالاقتتال الأخوي الكردي أمر لا يخدم القضية الكردية، ولكي تثبت القوات التي أرسلت حسن النوايا عليها ألا تسعى للاقتتال الأخوي باستهداف الكريلا، فلولا مجيء حزب العمال الكردستاني  وقتاله ضد مرتزقة داعش الإرهابي وملء الفراغ الأمني الذي تركه الحزب الديمقراطي الكردستاني في تلك المناطق، كان من المستحيل أن تتمكن حكومة باشور من محاربة داعش؟، ومن الضرورة بمكان اليوم إقامة الوحدة الوطنية الكردية للوقوف معاً ضد مشاريع تركيا الاحتلالية في المنطقة.
ولفت أورك فقال: أهلنا في مخمور الذين أصبحوا لاجئين بسبب رفضهم لظلم الاحتلال التركي، بالطبع نحن كأهل مخيم مخمور نُعتبر جزءاً من هذه المؤامرة الخطيرة الممارسة ضد نضال حرية الشعب الكردي، يشن الاحتلال الفاشي الهجمات على حركة الحرية وعلى القائد عبد الله أوجلان وكذلك على مخمور، لأن مخيم مخمور هو مرآة كردستان وكان وصول أهالي المخيم والعيش هنا لرفض القهر والاحتلال والخيانة، وفيما يتعلق بهذا تعرضت عدة مخيمات أخرى التي قمنا بإحداث مجموعة تغيرات فيها للهجمات وكان هدفهم الأساسي في جميع الأوقات هو سلب إرادتنا وعزلنا عن القائد عبد الله أوجلان، واليوم لا شك في أن الحصار المستمر منذ عامين له علاقة بذلك.
وبين أورك: لقد خلقت قيادة حركة التحرر الكردستانية نضالاً لا مثيل له بطرق وأساليب حققت من خلاله المزيد من الانتصارات كما فعلوا في شهر تموز، وهذا النضال سنجعله رمزاً لنضالنا، لذا نحن كأهالي مخيم مخمور أردنا تولي زمام المبادرة في النهج الذي رسخه القائد (أوجلان)، ونجد أنفسنا مسؤولين بالدفاع عن أي جزء من كردستان، وهذا ما يجعل العدو المحتل يستهدف قواتنا وهدفه هو استهداف الكرد الأحرار الذين يناضلون من أجل الحرية والكرامة أينما وجدوا.
وأردف أورك وقال: نحن لاجئون سياسيون لم نغادر لأسباب الجوع، لقد قمنا ببناء حضارة جديدة مع هجرتنا، ومع حضارتنا أيضاً طورنا اللغة والثقافة وتطور مجدنا، لهذا ستكون هناك هجمات نحن لسنا غرباء عن هذه الهجمات، ولكن حتى لو قمنا بمناشدة يجب على الجميع القيام بواجباتهم ومسؤولياتهم لأن مخيم اللاجئين السياسي غير محمي، هدف النظام الرأسمالي هو تقسيم الأرض وتأسيس العنصرية، وسلب النتاجات الاجتماعية هو من أعمال السلطة، ومن جانب آخر أراد أن يخلق وباء داخل المجتمع إلا أن القائد (أوجلان) واجه ذلك من خلال ثلاث نقاط وهي وحدة المجتمع، امتلاك الفرد للعمل، المجتمع السليم، ويقول على وجه الخصوص، إنه لا ينبغي التلاعب بأخلاق المجتمع، لهذا تحدث هذه الهجمات.
الوحدة طريق الحرية ونيل الحقوق
 وقيم أورك التهديدات التي أطلقها إرشاد صالحي ضد المخيم اللاجئين في مخمور قبل أيام بقوله: يمكن للمرء مناشدة الحكومة العراقية عندما يطلق شخص تركماني كإرشاد صالحي تهديدات ضد مخيم اللاجئين ويصفها بمخيم الإرهابيين، يجب أن تدرك الحكومة العراقية هذه المعضلة عندما يكون لدى شخص كإرشاد صالحي القوة ويطلق تهديدات بأنه سيسيطر على المخيم، ما هي شرعية هذه القوة؟ يجب على الحكومة العراقية وضع الحد لمثل هذه الترهات، وبات من الواضح ضلوع الاستخبارات التركية في هذا الأمر، يريدون خلق حالة لتُمكن الاحتلال التركي من الدخول واحتلال كركوك.
وواصل أورك: نحن كأهالي مخمور بحاجة للذهاب إلى مدينة هولير وكركوك وغيرها، من الواضح بأن إرشاد صالحي مسؤول عن أي هجوم يطال المخيم كما وضحه هو، لقد تحدث أردوغان بهذه اللهجة ثم شن الهجوم إرشاد صالحي بنفس التهديد لذا يجب إيقاف هذه التهديدات ومحاسبة مطلقيها، فهذا شريك لداعش الإرهابي، أين كانت القوة التي يتحدث عنها إرشاد صالحي عندما جاء داعش الإرهابي.
وفي ختام حديثه تحدث علي أورك قائلاً: النصر الوحيد هو بناء الوحدة الوطنية في أقرب وقت ممكن وندعو الشعب الكردي جميعاً للوقوف في وجه هذا الاحتلال الذي يستهدفنا جميعاً، وعلينا الاندماج مع مرحلة “حان وقت الحرية”، نحن لا نطلب فتح طريق مخمور لأنفسنا، لكن إذا أردنا أن نكون مجموعة سلام، فنحن مستعدون للسير من أجل الوحدة الكردية، وفي تطوير الحوار بين حزب العمال الكردستاني والحزب الديمقراطي الكردستاني، للوصول إلى المبتغى والهدف المنشود.
kitty core gangbang LetMeJerk tracer 3d porn jessica collins hot LetMeJerk katie cummings joi simply mindy walkthrough LetMeJerk german streets porn pornvideoshub LetMeJerk backroom casting couch lilly deutsche granny sau LetMeJerk latex lucy anal yudi pineda nackt LetMeJerk xshare con nicki minaj hentai LetMeJerk android 21 r34 hentaihaen LetMeJerk emily ratajkowski sex scene milapro1 LetMeJerk emy coligado nude isabella stuffer31 LetMeJerk widowmaker cosplay porn uncharted elena porn LetMeJerk sadkitcat nudes gay torrent ru LetMeJerk titless teen arlena afrodita LetMeJerk kether donohue nude sissy incest LetMeJerk jiggly girls league of legends leeanna vamp nude LetMeJerk fire emblem lucina nackt jessica nigri ass LetMeJerk sasha grey biqle