• Kurdî
الخميس, مايو 15, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

أردوغان المعزول يحاول لفت الانتباه

31/05/2021
in آراء
A A
أردوغان المعزول يحاول لفت الانتباه
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 1
غسان إبراهيم (إعلامي وكاتب)-

طاقم وزارة الخارجية التركية يحاول إصلاح ما يفسده أردوغان بخطاباته العدوانية، ولكن لا يمكن لأي دولة الوثوق بالتوجه التركي الداعي للتهدئة بينما ينسف أردوغان تلك المحاولة بعد أيام وأحياناً ساعات، وعنتريات أردوغان الخطابية عفا عليها الزمن.
الخطابات النارية تجذب الانتباه والمزيد من الشعبية وتلهب المشاعر، والحديث بنَفَسٍ ديني يحرّك الشارع، وإضافة بعض من الشعارات القومية إليها تجعل الجماهير تلتف حولك، هذه باختصار وصفة القيادة عند الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، فلا مشكلة أن ينهار الاقتصاد وتصبح البلاد معزولة طالما أن الزعيم التركي يشعر بحرية التعبير ويقدم الخطابات وفق تلك الوصفة السحرية.
أزمات الآخرين فرص عند سلطان العثمانية الجديدة، فكلما تزايدت الأزمات تمكن أردوغان من رفع سقف الخطابات، التضامن مع غزة لا يكلّف شيئاً، دع الفلسطينيين ينزفون والإسرائيليين يقصفون بينما أردوغان يهاجم الدول الكبرى بالكلام دون أفعال.
فأردوغان المعزول والذي يشعر بتجاهل الدول له لا يملك ليغطي على ذلك سوى الخطابات العدوانية والهجومية الفارغة، أراد الرئيس الأميركي جو بايدن تأديب أردوغان عبر التجاهل بينما أراد أردوغان الرد للفت الانتباه بالهجوم الخطابي (يدا بايدن ملطختان بالدماء)، الهجوم على بايدن الذي لم يتصل به إلا بعد أكثر من ثلاثة أشهر من الوصول للحكم هو محاولة العاجز الذي لا يملك في السياسة وسيلة للرد، فيخرج على جمهوره ويفرغ ما في داخله من غضب.
هل يعتقد أردوغان بعد خطاباته الرنانة أنه سيلتقي بايدن بأذرع مفتوحة على هامش قمة الناتو في حزيران، وسيحقق المكاسب السياسية لتركيا لأن الإدارة الأميركية سترتعد خوفاً من خطاباته العدوانية! لماذا لا يتعلم أردوغان من تجاربه مع الأوروبيين الذين يبتعدون عن تركيا نتيجة عوامل كثيرة سببها أردوغان، بما فيها خطاباته التهديدية والابتزازية، واستخدامه اللاجئين سلاحاً للضغط على الاتحاد الأوروبي، فكانت النتيجة عزلة أوروبية مع عقوبات وتراجع للاستثمارات.
يبدو قِصر النظر في السياسة يطال مختلف أطياف الإسلاميين، فبينما يشعر أردوغان بذل التجاهل يشعر مؤيدوه من الإسلاميين وخصوصاً الإخوان المسلمين أنه انتصار عظيم أن يقوم زعيم مسلم بهذا الهجوم على رئيس أقوى دولة في العالم، الكثير من البسطاء سحرتهم لغة أردوغان الهجومية لجهلهم بأن كل ما يفعله أردوغان محاولة استعراضية للرد على التوجه الغربي تجاهه.
هذا الأسلوب الاستعراضي لن يخدم تركيا ولا حتى القضية الفلسطينية بل سيكون على حساب الفلسطينيين لكسب مشاعر الجمهور واستقطاب الشارع التركي بشقه المحافظ وتهيئته للانتخابات المقبلة التي يعلم أردوغان أنه يواجه فيها تحدياً خطيراً نتيجة فشل مشاريعه الخارجية وسوء إدارة اقتصاده.
تركيا كدولة ستخسر أكثر وأكثر، فكلما تكلم أردوغان واستعرض عضلاته خسر المزيد من الأصدقاء، خطابات أردوغان ترتقي لما يمكن تسميته “سياسة صفر أصدقاء” بعد أن كانت سياسة تركيا قبل هذه المشاكل “سياسة صفر أعداء”.
ومشكلة تركيا لا تقتصر على الحالة النفسية لأردوغان المنعكسة خطابياً بل أيضاً على حليفه القومي المتشدد دولت بهجلي رئيس حزب الحركة القومية الذي يسير في نفس الاتجاه السياسي لأردوغان تجاه الدول الكبرى، فعندما يدعو بهجلي إلى طرد القوات الأميركية وإغلاق قاعدة إنجرليك فإنه يذهب في دعوته حيث يرغب أردوغان بقوله ولكن ليس على لسانه.
أصبحت كثرة الخطابات التركية في عهد أردوغان عبارة عن مزيج من التناقضات المبنية على آنية التفكير دون رؤى بعيدة المدى، الكثير من الأتراك باتوا يعرفون أن عنتريات أردوغان الخطابية لا تُطعمهم ولا تُسقيهم، بل يدفعون ثمنها من جيوبهم، بينما في العالم العربي لا يزال بعض الجمهور يعيش ولع الزعيم الذي لا يقهر في مواجهة الدول الكبرى حتى لو كان ذلك بالكلام فقط.
لن يستغرب أحد أن يسمع في آخر أيام أردوغان السياسية وانهيار حكومته أنه لا يزال يخطب في الجمهور عن مدى نجاحاته الاقتصادية والسياسية وكيف حوّل تركيا إلى دولة كبرى تتحدى الدول العظمى، لقد عفا الزمن على فن القيادة بالخطابة إلا عند الزعيم أردوغان.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

هيئة الشؤون الاجتماعية في شمال شرق سوريا تزور دير الزور لبحث أوضاع الأهالي 
الأخبار

هيئة الشؤون الاجتماعية في شمال شرق سوريا تزور دير الزور لبحث أوضاع الأهالي 

14/05/2025
انتهاكات صادمة بحق العاملات الكينيات في السعودية والعفو الدولية تطالب بحمايتهن
المرأة

انتهاكات صادمة بحق العاملات الكينيات في السعودية والعفو الدولية تطالب بحمايتهن

14/05/2025
الحرية على قمم الجبال.. رحلة فكر ونضال المرأة في حزب العمال الكردستاني
المرأة

الحرية على قمم الجبال.. رحلة فكر ونضال المرأة في حزب العمال الكردستاني

14/05/2025
رفع العقوبات عن سوريا.. التأثيرات والمكاسب المتوقعة
الإقتصاد والبيئة

رفع العقوبات عن سوريا.. التأثيرات والمكاسب المتوقعة

14/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة