• Kurdî
الأربعاء, مايو 14, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

لنوجه بوصلتنا كي نتخلص من مآسينا

12/05/2021
in آراء
A A
لنوجه بوصلتنا كي نتخلص من مآسينا
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 1
ستالين سليمان-

الوجود الاجتماعي يحدد الوعي الاجتماعي.. مقولة فلسفية تبدو للوهلة الأولى فلسفية بحتة يحتاج شرحها الكثير، ولكن ما يمر في حياتنا اليومية يشرح لنا بكل بساطة المعنى الحقيقي لهذه الجملة، لأن الحياة تثبت لنا يوماً بعد آخر مدى صحة هذه العبارة وارتباطها العميق بالواقع، كشرح أولي تربط هذه الجملة نمط تفكير أي شعب من الشعوب بالوضع الاقتصادي (المعيشي) أي لا يمكننا لوم شعب ما على طريقة تفكيره دون تحليل طريقة عيشه.  ظهرت في الآِونة الأخيرة الكثير من عبارات اللوم وجلد الذات التي ترجع سبب كل ما نمر به من أزمات ومشاكل اقتصادية واجتماعية إلى أن الشعب سبب في هذه المآسي، وذلك من خلال عبارات مثل (لو كنا واعيين ما صار فينا هيك، والشعب ما بيشغل مخو… إلخ) من عبارات تتهم الشعب مباشرةً بمسؤوليته عن كل ما يحدث، ليبقى السؤال هل يا ترى تلك هي الحقيقة؟ سنحاول الرد على هذا السؤال من خلال إرجاع تلك الجمل إلى موقعها الأصلي ومصدرها الأساسي.
باتت هذه الجمل والعبارات تتوارد إلى مسامعنا في أكثر الأحياء الشعبية بساطةً، حيث يسكنها أكثر الفئات تهميشاً، وهي التي تتخذ تلك المواضيع للنقاش حولها، ومما لا شك فيه بأن مصدر تلك العبارات لم تخرج يوماً من تلك البيئات، بل خرجت من البيئة المعاكسة لها، فعلى سبيل المثال: أي سلطة ينخر فيها الفساد نخراً تبدأ بشعارات على نمط (تعاون الشعب مع السلطة) وغيرها من الشعارات، وهي محاولة لإبراز صورة توحي بأن “جشع الإنسان” و”حبه للمال” يدفعانه إلى السرقة والرشوة والفساد وأن الاصلاح يبدأ من الذات. ولكننا نعلم بأن الفساد يحتاج لبيئة خصبة وعوامل مساعدة بالدرجة الأولى، لأن نمط التوزيع الجائر للثروة والذي يتم لصالح الـ10% من الناهبين ضد مصالح الـ 90% من المنهوبين، هو الذي يؤدي إلى إحداث الهوة بين الناس، كما أن محاربة الفساد وأدواته لا يمكن أن يتم دون محاسبة حيتان المال الذين يسيطرون على التجارة والاقتصاد، وإن عدم محاسبتهم يؤدي إلى شرخ واسع بين طبقات المجتمع، ومن هنا فإن إرجاع سبب الفساد في أي دولة يعود إلى مدى وعي الشعب في هذه الدولة.
لا يمكن لأحد أن يغفل عن السبب الرئيس في المآسي والأزمات التي لحقت بنا وإظهارها على أن الشعب هو السبب فيما آلت إليه أوضاعنا، لذلك لا بد من توجيه البوصلة في الاتجاه الصحيح الذي يظهر بشكل جلي بأن من أوصلونا إلى ما نحن عليه هم أعداؤنا، من طبقات الشعب الذين تزداد ثرواتهم طرداً مع ازدياد فقر الطبقات الأخرى، ولا يظن أحد بأن تلك العملية تجري من باب الصدفة المحضة بل إنها تجري على أساس سياسة ممنهجة يتبعها أعداؤنا الطبقيون، وعلى هذا الأساس واهم من يعتقد بأننا بؤساء لأننا نريد البؤس.
وحالة الشقاء وعدم الاستقرار لا أحد يتمناها، والمجتمع بأكمله لديه آمال لتحقيقها، وهذا لا يتم إلا بوضع الخطط المناسبة والعمل على تحقيقها، ونحن نعلم بأن أعداءنا سينتهزون أي فرصة للنيل منا متجاوزين كل التناقضات التي بينهم في سبيل بقائنا في وضع التخلف للسيطرة على ثرواتنا وخيراتنا.
وبناءً عليه؛ فإن أي محاولة للتخلص مما نحن عليه وتغيير الواقع الذي نعيشه لا يمكن أن يكتب لها النجاح إذا ما تمت عبر مبادرات ومشاريع فردية لا تفي بالغرض المطلوب بكل تأكيد، وبالتالي علينا توجيه البوصلة إلى حقيقة الأمور، وعلينا أن ننظم صفوفنا ونوحد كلمتنا لكي يكون لها وقع وصدى نستطيع من خلالها إحداث التغييرات المطلوبة في الاتجاه المطلوب خدمة لشعوب المنطقة، بعيداً عن تلك المبادرات الفردية التي قد تسبب أذى لمطلقيها في بعض الأحيان، لأن الفائدة تكمن في إيصال الصوت للمكان المطلوب، ولكي يصل لا بد من توحيد الكلمة والصوت.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

انتهاكات صادمة بحق العاملات الكينيات في السعودية والعفو الدولية تطالب بحمايتهن
المرأة

انتهاكات صادمة بحق العاملات الكينيات في السعودية والعفو الدولية تطالب بحمايتهن

14/05/2025
الحرية على قمم الجبال.. رحلة فكر ونضال المرأة في حزب العمال الكردستاني
المرأة

الحرية على قمم الجبال.. رحلة فكر ونضال المرأة في حزب العمال الكردستاني

14/05/2025
رفع العقوبات عن سوريا.. التأثيرات والمكاسب المتوقعة
الإقتصاد والبيئة

رفع العقوبات عن سوريا.. التأثيرات والمكاسب المتوقعة

14/05/2025
لجنة اقتصاد المرأة… جهود متواصلة وإنجازات ملموسة لتمكين المرأة اقتصادياً
الإقتصاد والبيئة

لجنة اقتصاد المرأة… جهود متواصلة وإنجازات ملموسة لتمكين المرأة اقتصادياً

14/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة