سياسية - اجتماعية - ثقافية - عامة، تأسست عام 2011

هل نشهد السقوط الكبير لثلاثي الإرهاب؟

سعيد محمد أحمد –

 مثلما سقطت أحلام المعتوه التركي “أردوغان” في مشروعه العثماني الإخواني في مصر قبل أكثر من ثماني سنوات تحت صخرة الصمود والرفض المصري، الذي كشف حجم المؤامرة الوضيعة لتخريب مصر بدعم وتنسيق عصابة الإخوان وتنظيمها في إسطنبول، فالمؤكد أنه سيلقى نفس المصير قريباً في ليبيا، من فشل ذريع وسقوط أوهامه المريضة للانتقام من مصر التي أجهزت عليه مبكراً وأصابته بالجنون، حيث كان قاب قوسين أو أدنى من تحقيق حلمه للخلافة العثمانية.
أحلام المعتوه سقطت أيضاً للمرة الثانية في سوريا، ومعه من أسموا أنفسهم بالمعارضة المسلحة وتنظيماتها الإرهابية في العالم من “القاعدة وداعش والنصرة”، ولتكشف حجم مخطط “المعتوه” باستعادة أحلام الخلافة المقيتة بتاريخها الأسود في المنطقة العربية، وبدعمه اللامحدود لتلك التنظيمات وبعلم أجهزة استخبارات العالم، وتوفيره الملاذ الآمن لهم ليفشل أيضاً فشلاً ذريعاً بتدمير أحلامه على تخوم شمال سوريا، مثلما سقطت أحلامه سابقاً في العراق.
المؤشرات تؤكد أن مجرمو الحرب من المعتوه وعصابة الإخوان الداعمة له ومعهم العميل السراج وأموال دميم الخبث، لن يستطيعوا التقدم قيد أنملة من تحقيق أحلامهم سواء في السيطرة على ليبيا، أو إسقاط المشروع الوطني الليبي في تحرير ليبيا من الاحتلال التركي وتنظيماته وميلشياته الإرهابية، التي تتلقى يومياً العديد من اللطمات سواء في استقباله لجثث جنوده والمرتزقة من السوريين وشحنهم إلى الشمال السوري، وجعلوا من “العيد” علقماً في حلق أردوغان وصبيانه في الدوحة وتونس وليبيا.
ومع مواصلة الجيش الوطني الليبي لعملياته العسكرية بفرض سيطرته الجوية على سير العمليات من تدمير كامل وسريع  لمراكز ميلشيات السراج وأذنابه في ترهونة وغريان، وفى داخل طرابلس وعلى تخومها، ومحاصرة مدينة ” مصراته” استعداداً لشن عملية عسكرية كبرى قد تكون الأخيرة بضربها بوصفها مركز تجمع الميلشيات وقياداتهم من عصابة إخوان ليبيا أو من الانكشاريين السوريين، لإنهاء البلطجة التي يمارسها المعتوه في إصراره على نقل المرتزقة إلى مطار مصراته بشكل يومي، ضارباً عرض الحائط بكل القوانين الدولية في ظل غياب الإرادة الدولية من المجتمع الدولي والاتحاد الأوروبي وحلف الناتو، الذين فقدوا جميعاً البصر والنظر معاً فيما يجرى من ممارسات أردوغان على الأرض الليبية.
 كثير من المتابعين للموقف في ليبيا، توقعوا أن الأيام المقبلة ستحمل مفاجآت من العيار الثقيل، وقد تكون فيها نهاية للمعتوه ولأحلامه، وهو ما يتم ترجمته على الأرض من تقدم سريع للجيش الوطني على كافة المحاور، وتوجيه الضربات المتتالية والقاسمة لميلشيات السراج على مساحات واسعة بالقرب من مدنية غريان، واستهداف قادة تشكيلات عصابته داخل مشروع الهضبة بطرابلس، وإسقاط العديد من الطائرات المسيرة بما شكّل إهانة بالغة للمعتوه وجيشه في وقف الجيش الوطني الليبي لأي تقدم لميليشيات السراج في ترهونة.
 وجاءت الضربة القاسمة للمعتوه، بإلقاء القبض على أخطر معاونيه من مرتزقة داعش في سوريا مسؤول “فيلق الشام”، محمد الرويضاني المكنى “أبو بكر الرويضاني”، ونقله عبر المخابرات التركية من سوريا إلى ليبيا ليقاتل بأجر مع تشكيلات عصابة السراج، والذى شارك أردوغان في معاركه شعوب شمال  وشرق سوريا وتصفية عدد من قياداتهم وتعذيب ونهب منازلهم، علاوة على جرائمه في قتل وخطف النساء واغتصابهن في مدينة “حمص” السورية، وليؤكد مجدداً حجم المؤامرة الكاملة لثلاثي الإرهاب في المنطقة من قبل كل من “المعتوه والسراج بعصابته والمتآمر دميم  بأمواله “، ومساهمتهم في تدمير سوريا ظناً من المعتوه أنهم سيعيدون له خلافته العثمانية في المنطقة.
 فيما أعاد الجيش الوطني الليبي التوازن على الأرض بعد تموضعه وتمركز قواته بانسحابات شكلت خداعاً كبيراً للميلشيات ومرتزقة المعتوه بابتلاعهم الطعم وسحبهم من مناطق سكنية احتماء بالمدنيين في طرابلس، واصطيادهم كالفئران، وإسقاط قرابة 100 طائرة على مدى الأيام القليلة الماضية وسقوط أكثر من 100 قتيل و22 مصاباً منهم في معسكر اليرموك.
 ويبقى الأمن الداخلي لليبيا أمراً مهماً لدول الجوار الليبي، فمصر من جانبها ترتبط بحدود تتجاوز 1200 كم، وتعد أحد أهم الخطوط الحمراء أمام المعتوه أردوغان، كما ترتبط الجزائر وتونس بحدود مشتركة بما يفرض عليهما اتخاذ إجراءات حازمة ومواقف واضحة بالنأي عن النفس، وهو ما يسعى إليه الرئيس التونسي قيس سعيد، بتوجيه تحذيراً إلى عصابة إخوان حركة النهضة، بأن تونس لها رئيساً واحداً يمثلها في الداخل والخارج رداً على” تهنئة الغنوشي للسراج”، واتصاله مع نظيرة التركي، وتأكيده أن حل الأزمة الليبية يجب أن يكون في إطار الشرعية الدولية، ولا يمكن أن يكون الحل إلا سلمياً وليبيا ليبياً  في إشارة إلى الرفض التونسي للتدخل التركي في ليبيا، ومنوهاً بأن تونس من أكثر الدول تضرراً من الوضع الراهن،  كتعبير عن عدم الرضى لممارسات المعتوه في ليبيا.
kitty core gangbang LetMeJerk tracer 3d porn jessica collins hot LetMeJerk katie cummings joi simply mindy walkthrough LetMeJerk german streets porn pornvideoshub LetMeJerk backroom casting couch lilly deutsche granny sau LetMeJerk latex lucy anal yudi pineda nackt LetMeJerk xshare con nicki minaj hentai LetMeJerk android 21 r34 hentaihaen LetMeJerk emily ratajkowski sex scene milapro1 LetMeJerk emy coligado nude isabella stuffer31 LetMeJerk widowmaker cosplay porn uncharted elena porn LetMeJerk sadkitcat nudes gay torrent ru LetMeJerk titless teen arlena afrodita LetMeJerk kether donohue nude sissy incest LetMeJerk jiggly girls league of legends leeanna vamp nude LetMeJerk fire emblem lucina nackt jessica nigri ass LetMeJerk sasha grey biqle