سياسية - اجتماعية - ثقافية - عامة، تأسست عام 2011

لعبة “آش بطال” ثانية

استيرك كلو  

الدولة التركية تتحرك وفق استراتيجية المد والتوسع حتى بعد أن خسرت قاعدتها الجماهيرية، والتي ضعفت من ساعدها في تنفيذ مشروع القضاء على القضية الكردية في هذه المرحلة، الاستراتيجية التركية قائمة على إنكار وتصفية الكرد عبر إبرام صفقات مع دول الجوار كالعراق وسوريا وشدهم بقدر المستطاع إلى هذا المستنقع الذي يشبه بحالته هذه أرض البطاح، حيث تغوص كلما حاولت التقرب منه. وكما تتجه المنطقة نحو المزيد من الحرب، تلتحف هذه الاستراتيجية بمصالح نفوذها أكثر على حساب شعوب المنطقة، ففي ليلة إنذار إيران بالهجوم على اسرائيل، تكفلت وسائل الإعلام التركية بالتطبيل في أحقية اسرائيل في الرد على إيران كحليفة، هذا يعني بأن دموع أردوغان على أهل غزة كانت دموع التماسيح. وإلى جانب ذلك، تتوسل للعراق لمشاركتها في تنفيذ خطتها بتصفية حزب العمال الكردستاني الذي أعلنه العراق كحزب محظور، وينتظر زيارة أردوغان للعراق وذلك لوضع اللمسات الأخيرة لهذا المخطط. رغم أن العراق وإلى الآن لم تصرح علنياً في مشاركتها الفعلية لهذه العملية التي ستؤدي بها إلى الحضيض أيضا حتى وإن تنتبه وإن كان باسم تنمية المشروع الاقتصادي؛ لأن تركيا حولت العراق إلى أرض قاحلة وإن تحدثت علنياً عن فتح المعبر الرسمي مع العراق قريباً.
تركيا لم تكتف بهذا القدر ولن تستطيع حتى إن أرادت إذا ما لم تضم الحزب الديمقراطي الكردستاني ككل مرة إلى تنفيذ استراتيجية تصفية حركة التحرر الكردستانية، والتي بدورها ستؤثر على كافة الأجزاء الكردستانية الأخرى أيضاً. في الحقيقة لضم تركيا هذا الحزب إلى استراتيجيتها علناً نافع على بعدين، الأول: تصفية حزب العمال الكردستاني، والثاني لامتصاص غضب حكومة العراق بعد القرارات الأخيرة في تحجيم دوره في الوزارات العراقية. إلى جانب ذلك لحزب الديمقراطي الكردستاني ماض قديم في الاتفاق مع الدولة التركية المحتلة ضد الحركات الوطنية الكردية والأمثلة كثيرة.
وإذا ما عدنا إلى عام 1975 واتفاقية الجزائر وإعلان البرزاني “آش بطال”، سنجد بأن اليوم أيضاً يتكرر هذا السيناريو في استسلام الحركة الكردية الوطنية، آنذاك عانى الشعب الكردي أيضاً الويلات جراء هذا الاستسلام القذر. الظروف السياسية والاقتصادية مغايرة لأعوام السبعينات ولكن استراتيجية قتل الكرد بالكرد قائمة على قدم وساق، وأكثر ما تحتاجه تركيا لتطبيق هذا المخطط هو دعم الحزب الديمقراطي الكردستاني له، من ناحية كون جغرافية مشروع التنمية التي يتحدث عنها أردوغان ويحاول جر العراق إليه، أرض كردستانية وهذا يعني تهديد لأرض العراق وشنكال إلى الحدود السورية القريبة من معبر سيمالكا، وأيضا لمشاركة قواته من البارستن والقوات الاستخباراتية الأخرى ومعرفتهم بالجغرافية الجبلية أكثر، وإن ما تم البدء بهذا الهجوم فلن يقف الشعب الكردي مكتوف الأيدي وقد قاوم ببسالة قوات الدفاع الشعبي الهجمات التركية الأخيرة، لاعتمادهم على مبدأ “عدم الاستسلام” وقد شهد الشعب والبيشمركة على ما فعلته البطلة بيريتان “كولناز قره تاش”، حيث كانت رسالتها في المقاومة واضحة واليوم أيضا الآلاف من رفاقها ورفيقاتها يسيرون على هذا الدرب.
kitty core gangbang LetMeJerk tracer 3d porn jessica collins hot LetMeJerk katie cummings joi simply mindy walkthrough LetMeJerk german streets porn pornvideoshub LetMeJerk backroom casting couch lilly deutsche granny sau LetMeJerk latex lucy anal yudi pineda nackt LetMeJerk xshare con nicki minaj hentai LetMeJerk android 21 r34 hentaihaen LetMeJerk emily ratajkowski sex scene milapro1 LetMeJerk emy coligado nude isabella stuffer31 LetMeJerk widowmaker cosplay porn uncharted elena porn LetMeJerk sadkitcat nudes gay torrent ru LetMeJerk titless teen arlena afrodita LetMeJerk kether donohue nude sissy incest LetMeJerk jiggly girls league of legends leeanna vamp nude LetMeJerk fire emblem lucina nackt jessica nigri ass LetMeJerk sasha grey biqle