سياسية - اجتماعية - ثقافية - عامة، تأسست عام 2011

كرامات الأولياء أو خرق العادات

محمد القادري_

تتبادر الأسئلة إلى أذهان الناس عن الكرامات والخوارق، التي تظهر على أيدي بعض رجال الدين، أو غيرهم ما سرها؟ وما مصداقيتها في الشريعة؟ إذا رجعنا إلى القران الكريم، وهو المصدر الأساسي للشريعة الإسلامية، وقبول أمر ما أو رفضه، نجد أن ما حدث مع الأنبياء في مجتمعاتهم، كانت خوارق العادات؛ أي أن الله سبحانه وتعالى قد خصّ بها أنبياءه ورسله فقط، ولم يعطها لعموم المخلوقات من الناس أو لجزء منهم.
إذا تحدثنا عن معجزة عدم حرق النار لجسد الإنسان، سواء عند المتصوفين في الشريعة الاسلامية، أو عند غيرهم من الأديان كما عند السيخ والبوذيين، نجد في الآية الكريمة التي تقول “يا نار كوني برداً وسلاماً على إبراهيم” وكيف أن الله سبحانه وتعالى أمر النار، ألا تحرق جسد سيدنا إبراهيم عليه الصلاة والسلام، الذي رماه نمرود في النار، وكانت معجزة له، ألّا يحترق، كذلك نمر عبر التاريخ الأنبياء والمرسلين إلى سيدنا موسى عليه الصلاة والسلام، الذي تحولت عصاه إلى أفعى، وأكلت حبال الساحرين، وضرب البحر، مروراً بسيدنا عيسى عليه الصلاة والسلام الذي كان يحيي الموتى، ويبرئ الأكمه والأبرص، وينفخ على الطير، يحيى بإذن الله ويطير في السماء وصولاً، إلى سيدنا محمد صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم، الذي تعددت معجزاته وكراماته، وخوارق العادات عنده، حيث يذكر في السيرة النبوية، أنه انشق له القمر، وحن له الجذع، وتكلمت معه الحيوانات، ونطق الحصى والحجر، وما إلى هنالك من المعجزات الكثيرة، وقد توارث رجال التصوف هذه المعجزات باسم الكرامات، فقالوا ما جازت أن تكون معجزة لنبي جائزة، أن تكون كرامة لولي، وهكذا، نرى في الطريقتين القادرية والرفاعية، استخدام السلاح، ودخول النار، وشرب السموم، وممارسة أمور خارقة للعادات، وقد ثبت منها الطب والعلم على أنها حقيقية، وليست سحرًا أو تخيلًا للناس، ونرى أيضاً مثل هذه الخوارق عند الهنود، ويرجع هذا الأمر طبعاً إلى الطاقة الإيمانية، التي كرم الله سبحانه وتعالى بها الإنسان، حيث أن الإنسان الذي يؤمن بالله القادر على كل شيء، ولا في خلق كل شيء، والذي هو موجود في كل مكان، وفي كل زمان، ويمد عباده بكل ما يريد، ولا شيء مستحيل عند الله سبحانه وتعالى، عندما يصل الإنسان بإيمانه الحق إلى تلك الطاقة، يسهل خارق العادات، وتغيير الذوات، وما إلى هنالك، وقد أكد العلم الحديث أن هناك طاقات وإشاعات في جسد الإنسان، وأن هناك خلايا في الدماغ، لم يتم استعمال سوى 10%، منها وهناك خلايا كامنة لم يعرف حتى الآن سبب وجودها، ويعزون فعل الخوارق إلى تلك الخلايا، كما أنه ثبت في الحقيقة تأثير العين والحسد، وهناك في روسيا تجارب على هذا الأمر، تم إثبات تأثير عين أشخاص معينين في الأشياء، وكما تتم تجارب في اليابان على تأثير طاقة الأيدي في تحريك الأشياء عن بعد، وتوصلوا إلى إيجادها في الحقيقة، أي أن وجود تأثير الطاقة البشرية على الأشياء المحيطة بها، بات أمراً حقيقياً علمياً، وليس مجرد أساطير الأولين أو حكايات، أو موروث، لذلك؛ فإن العلم الحديث يؤكد الإيمان بوجود الله، ووجود كتبه المقدسة وشرائعه، ولا يقود إلى الإلحاد أو نكران الذات الإلهية.
kitty core gangbang LetMeJerk tracer 3d porn jessica collins hot LetMeJerk katie cummings joi simply mindy walkthrough LetMeJerk german streets porn pornvideoshub LetMeJerk backroom casting couch lilly deutsche granny sau LetMeJerk latex lucy anal yudi pineda nackt LetMeJerk xshare con nicki minaj hentai LetMeJerk android 21 r34 hentaihaen LetMeJerk emily ratajkowski sex scene milapro1 LetMeJerk emy coligado nude isabella stuffer31 LetMeJerk widowmaker cosplay porn uncharted elena porn LetMeJerk sadkitcat nudes gay torrent ru LetMeJerk titless teen arlena afrodita LetMeJerk kether donohue nude sissy incest LetMeJerk jiggly girls league of legends leeanna vamp nude LetMeJerk fire emblem lucina nackt jessica nigri ass LetMeJerk sasha grey biqle