سياسية - اجتماعية - ثقافية - عامة، تأسست عام 2011

قضايا المجتمع الاقتصادية

مثنى عبد الكريم-

أعزائي القراء ومتابعي زاويتنا أردت اليوم أن أنقل لكم كلاماً يسجل بالذهب وحلولاً جذرية لقضايانا المجتمعية، وهذا الكلام هو كلام القائد عبد الله أوجلان، ولأن الاحتلال التركي يريد بطورانيته أن يسكت صوت الحق قررت أن أكتب صوته في قضايا اقتصادية يعاني منها مجتمعنا. إذ يقول القائد يخطر ببالي النمل كلما ذكرت القضايا الاقتصادية، فالاقتصاد بالنسبة لكل الكائنات الحية هو التغذية فكيف تعاش قضايانا الاقتصادية بهذه الفظاعة؟
إن مرض العلموية أعاق قيامه تحليل المجتمع بنحو أشمل وما سعى له القائد هو تعريف رأس المال بأنه لبس الاقتصاد بل على العكس هو الأداة المؤثرة في إخراج الاقتصاد عن كونه اقتصاداً، وذلك أن الربح ورأس المال لم يكن أبداً هو الهدف في تطوير المجتمع، ويحضرني هنا قصة عن ملك أراد تعيين وزير للاقتصاد فجمع الشعب وقال لهم عليكم أن ترشحوا عشرة أشخاص من الثقات، وأعطى لكل واحد منهم مئة قطعة ذهبية، وقال عودوا بعد ستة أشهر، وبعد انقضاء المدة عاد الجميع وقد زاد رأس مالهم أضعافاً إلا واحداً، سأله الملك أين المال؟! فقال لقد اشتريت به قطعة أرض وبعض الماشية واستثمرت يداً عاملة تعمل بالأرض وسننتظر نتاجها، فيكون عندها مالنا قد ربح ونكون ربحنا قضاءً على البطالة واستثماراً، فقال الملك: أنت وزيري لأن الاقتصاد لا يحتاج إلى تجار، بل يحتاج إلى مطورين يعملون على تنمية وتطوير المجتمع ووضع الخطط المناسبة في كل الظروف ولكل الأوقات، السيئ والجيد منها.
وهكذا عين الملك الشخص المناسب في المكان المناسب، إن الحديث عن الغنى ورأس المال في الوقت الذي يئن فيه المجتمع تحت وطأة الحاجة والبطالة يتعدى كونه جرماً، بل ينبغي أن يكون معنياً بالإبادة الاجتماعية.
رؤية الطابع المناهض لرأس المال في الطبيعة الاجتماعية يتميز بأهمية حياتية كالمفتاح، فالمجتمع خلال سيره على مر آلاف السنين كان مدركاً أن تكديس رأس المال يتسم بالتأثير الأكثر إفساداً على الإطلاق، وعلى سبيل المثال يكاد لا يتواجد دين إلا وأدان الربا باعتباره أحد أساليب تراكم رأس المال.
لذلك فالأنشطة الهادفة إلى الربح لا تتوافق والاحتياجات الضرورية للمجتمع بتاتاً، فإذا كان الإنتاج القائم بغرض الإشباع لاحتياجات المجتمع لا يدر ربحاً، فإن رأس المال لا يكترث بتخبط المجتمع ضمن المجاعة والفقر المدقع. إذن فترك رأس المال للجذع الرئيسي من المجتمع متخبطاً بالتدريج ضمن البطالة والبؤس لا ينبع من السياسات اليومية المرحلية، بل ومن طابعه البنيوي، بالمستطاع الإدراك بكل سهولة أن البطالة في المجتمع لن تحل دون زوال سياسات ونظام الربح الذي تأسس على فائض القيمة.
هكذا أيها السيدات والسادة تكون كل مشاكلنا الاقتصادية قد حلت ولم يبقَ أي سبب للمشاكل، هذا طبعاً إذا تم تطبيق كلام القائد عبد الله أوجلان في حل هذه القضايا العالقة، عندها سنكون قد عرفنا سبب اعتقاله وسبب حرب الرأسمالية العالمية عليه وعلى مشروعه المنصف لكل كائن حي، وعندها سنفهم حكاية الوطن.
kitty core gangbang LetMeJerk tracer 3d porn jessica collins hot LetMeJerk katie cummings joi simply mindy walkthrough LetMeJerk german streets porn pornvideoshub LetMeJerk backroom casting couch lilly deutsche granny sau LetMeJerk latex lucy anal yudi pineda nackt LetMeJerk xshare con nicki minaj hentai LetMeJerk android 21 r34 hentaihaen LetMeJerk emily ratajkowski sex scene milapro1 LetMeJerk emy coligado nude isabella stuffer31 LetMeJerk widowmaker cosplay porn uncharted elena porn LetMeJerk sadkitcat nudes gay torrent ru LetMeJerk titless teen arlena afrodita LetMeJerk kether donohue nude sissy incest LetMeJerk jiggly girls league of legends leeanna vamp nude LetMeJerk fire emblem lucina nackt jessica nigri ass LetMeJerk sasha grey biqle