سياسية - اجتماعية - ثقافية - عامة، تأسست عام 2011

فيان طوبال: كونوا معنا في حملتِنا لكسرِ الصَّمتِ المُطبقِ على عفرينَ

قامشلو/ ميديا غانم –

نحن أبناءُ عفرينَ المجبولون بالألم، والشوقِ الكبيرِ للعودةِ والتّحريرِ، الذي طالَ انتظارُهُ، نقول لكم: كونوا معنا في حملتنا لكسر هذا الصمت المطبق على عفرين”، بهذه العبارات ناشدت المنسقة في اللَّجنةِ الإعلاميّةِ للمبادرةِ الوطنيّةِ من أجلِ عفرينَ الشعب الكردي، وأصدقاءه للمشاركة في الحملة على أوسع نطاق، ودعمها.
 بمسعى من أهالي عفرين نحو تحرير مدينتهم، أُسّست مبادرة شعبية تحت اسم “المبادرة الوطنية من أجل عفرين” من قبل أبناء عفرين، وأصدقائهم في الوطن والمهجر، وفتحت هذه المبادرة أبوابها أمام كل من يؤمن أن عفرين تحت احتلال تركي غاصب، وفضح ممارسته بالوسائل الدبلوماسية، والإعلامية، والحقوقية، وأمام كل من يؤمن بعودة المهجرين قسراً إلى موطنهم، على أن تكون هذه العودة آمنة بضمانات دولية، وقانونية.
معـاً من أجل عفرين لإنقاذ الإنسانية
وحيال كيفية البدء بالحملة، حدثتنا المنسِّقةٌ في اللَّجنةِ الإعلاميّةِ للمبادرةِ الوطنيّةِ من أجلِ عفرينَ، فيان طوبال قائلةً: ” تحت شعار “معاً من أجل عفرين معاً لإنقاذ الإنسانية” انطلقت حملتنا بتاريخ ١٩/١/٢٠٢٢ في العديدِ من المدنِ الأوروبيّةِ، وكنّا في وقتٍ سابقٍ قد نظَّمْنا وقفةً احتجاجيةً في مدينةِ أودنسة الدنماركيّة، وهذهِ الوقفةُ كانت بتاريخ ١٦/١/٢٠٢٢، فكانت من ضمنِ برنامجِنا التّحضيريّ للبدءِ بالحملةِ”.
فتقومُ المبادرةُ الوطنيّةُ لأجلِ عفرين بتنظيمِ هذهِ الحملة، التي تشملُ العديدَ من النّشاطاتِ، والفعالياتِ الفنيّة؛ الثقافيّة والإعلاميّة على أرضِ الواقعِ، وعلى منصّاتِ التّواصُلِ الاجتماعيِّ من خلالِ هاشتاغٍ أطلقه نشطاء عند بدءِ حملةِ المبادرةِ الوطنيّةِ من أجلِ عفرينَ.
وأكدت فيان: أن لديهم العديدُ من الرّسائلِ، يودون إيصالَها للرّأيِ العامِّ المحلّي والعالمي، من خلال هذه الحملة وتابعت: “أوّلُها وبمناسبة مرور الذّكرى الرّابعةِ لاحتلالِ عفرينَ، وهي رسالةٌ بحدِّ ذاتِها للمحتلِّ التُّركي ومرتزقتِه، وإنّ عفرين قضيةُ حقٍّ، وهذا الحقُّ وراءَهُ مطالِبُ، لن يُسكَتَ عنهُا، مهما طالَ الاحتلال، أما الهدفُ الآخرُ من هذا الحَراكِ هو الوصولُ إلى الرّأيِ العامِّ العالمي، وتحريكِ ضميرِهِ الصامت تجاهَ الجرائم اليوميّةِ بحقِّ السُّكّانِ الأصليين من الكردِ في عفرين”.
وفيما يخص المشاركين في الحملة، أوضحت فيان بقولها: “تشاركُ معنا العديدُ من المنظّماتِ المدنيّةِ والشّخصيّات الاعتباريّةِ، ودعوتُنا مفتوحةٌ للأطرافِ كلها؛ والتّيّاراتِ السّياسية؛ الوطنية والكردستانية، التي تنادي بزوالِ الاحتلالِ التّركي من مناطِقِنا، وإنهاءِ وجودِ مرتزقتِهِ فيها”.
آلية سير الحملة على مواقع التواصل
وعن كيفية وآلية سير الحملة على مواقع التواصل، نوهت فيان: “بشكلٍ عامٍّ ما تزالُ الاستجابة للتقنيّةِ الرّقميّةِ وتوظيفِها في النّشاطِ الاجتماعيّ، والإنسانيّ ضعيفةً إلى حدٍّ ما عندَ جمهورِنا، لأسبابٍ عديدةٍ؛ ليست مجالَ حديثِنا الآن، ولكن لا ننكر أهمية الحملاتِ الإلكترونيةِ، لأن مزاياها عديدةٌ منها سرعةُ الوصولِ إلى دوائر صُنّاعِ القرارِ والتأثيرِ عليهِم، أي أنّ الحملات لا تصنعُ قراراً سياسياً، ولكنّها تؤثّرُ على صنّاعِ القرارِ من خلالِ الضّغطِ، الذي يحدثُه الرّأيُ العامُّ، وتستطيعُ قياسَ هذا التأثيرَ، الذي أحدثتهُ هذهِ الحملةُ، أو تلك على الجمهورِ ومدى انعكاسِ هذه الاستجابة على صُنّاعِ القرارِ السّياسي”.
وعن الحملات المماثلة، التي قام بها النشطاء في المهجر آنفاً، بينت فيان قائلة: “كنَّا قد أطلقْنا حملةً إلكترونيةً في وقتَ مضى، وكانت ضدَّ سرقةِ موسمِ الزّيتونِ في عفرين، وللأسفِ لم نتلقّ الاستجابةَ المرجوةَ من الجمهور،ِ ونعتقدُ أن ذلك يعودُ إلى عدمِ معرفةِ الجمهورِ بالمبادرةِ  الحديثةِ الولادةِ نسبياً، وهم محقِّون في ذلكَ من حيثُ أنّهُم يريدونَ التَّعرُّفَ على أصحابِ الحملةِ؛ وهُويّاتِهم، وأهدافِهم العامةِ، وهذا ما جعلهُم يمرّونَ على الحملةِ مرورَ الكرامِ؛ أي دونَ جدّيّةٍ تُذكَرُ، لكنّنا على الأرضِ استطعنا أن نوصّل رسالتَنا إلى دوائر القرارِ في أوروبا، من خلالِ الرَّسائلِ النّصيّةِ المرسلةِ، ومن خلالِ الوقفاتِ الاحتجاجيّةِ، التي قمنا بها في الشّارعِ الأوربّي، وقد كانت تجربةً مهمّةً بالنّسبة لنا، فمن خلالِها تعرّفنا على أخطائِنا أيضاً، وها نحنُ نقطِفُ ثمارَها الآنَ في حملتِنا الرّاهنةِ”.
واختتمت المنسِّقةٌ في اللَّجنةِ الإعلاميّةِ للمبادرةِ الوطنيّةِ من أجلِ عفرينَ فيان طوبال قائلةً: “في كلمةٍ أخيرةٍ لنا من خلالِ صحيفتكم المحترَمةِ، أودّ أن أتوجّه إلى جمهورِنا في الدّاخلِ والمهجرِ وأقول: نحن أبناءُ عفرينَ المجبولون بالألم والشوقِ الكبيرِ للعودةِ والتّحريرِ، الذي طالَ انتظارُهُ، نعدكم أننا لن نيأس ونتابع المسيرة تجاه عفرين، فهي الهدف والرسالة والطريق، ولأجل ذلك نقول لكم معاً من أجل عفرين كونوا معنا في حملتنا لكسر هذا الصمت المطبق على عفرين، وما يجري فيها من انتهاكات، يندى لها جبين الإنسانية، وباسم المبادرةِ أودُّ أن أشكّرَ كلّ من يساندُنا، ويقدّمُ لنا العونَ في حملتِنا هذه، ومن يقف إلى جانبِنا كالعديد من الشّخصيّاتِ السّياسيّةِ، والثّقافيّةِ، والفنيّةِ، التي تساندُنا في التّرويجِ الإعلاميّ للحملةِ، من خلالِ التّسجيلاتِ المصوّرةِ، والرّسائلِ المكتوبةِ التي أرسلوها لنا دعماً للحملةِ”.

kitty core gangbang LetMeJerk tracer 3d porn jessica collins hot LetMeJerk katie cummings joi simply mindy walkthrough LetMeJerk german streets porn pornvideoshub LetMeJerk backroom casting couch lilly deutsche granny sau LetMeJerk latex lucy anal yudi pineda nackt LetMeJerk xshare con nicki minaj hentai LetMeJerk android 21 r34 hentaihaen LetMeJerk emily ratajkowski sex scene milapro1 LetMeJerk emy coligado nude isabella stuffer31 LetMeJerk widowmaker cosplay porn uncharted elena porn LetMeJerk sadkitcat nudes gay torrent ru LetMeJerk titless teen arlena afrodita LetMeJerk kether donohue nude sissy incest LetMeJerk jiggly girls league of legends leeanna vamp nude LetMeJerk fire emblem lucina nackt jessica nigri ass LetMeJerk sasha grey biqle