سياسية - اجتماعية - ثقافية - عامة، تأسست عام 2011

سياسيون: على الجميع التصدي لمخطط “إحياء العثمانية الجديدة”

أكد ساسةٌ في شمال وشرق سوريا، أن هجوم الإبادة المشترك، الذي تشنه دولة الاحتلال التركي، بمشاركة الحزب الديمقراطي الكردستاني على قوات الدفاع الشعبي، ووصفوه: بأنه “إفلاس سياسي”، وأشاروا إلى أن “الكريلا” تخوض حرب الوجود، أو اللاوجود وتلحق بجيش الاحتلال التركي هزائم متتالية على الرغم من استخدامه شتى الأسلحة الحديثة والمحرمة دولياً.
إلى جانب هجماتها المستمرة لاحتلال المزيد من أراضي كردستان، تشن دولة الاحتلال التركي بشراكة، وبتعاون الحزب الديمقراطي الكردستاني هجمات عنيفة على مناطق الدفاع المشروع وقوات الكريلا، وعلى شمال وشرق سوريا.
حيث أعلن جيش الاحتلال التركي في السابع عشر من نيسان هجوم إبادة جديد على مناطق الدفاع المشروع والكريلا، والشعب الكردي، والذي جاء بعد ثلاثة أيام من لقاء جمع رئيس حكومة باشور كردستان، مسرور البرزاني، ورئيس دولة الاحتلال التركي أردوغان، حيث أرسل الحزب الديمقراطي الكردستاني قوة ضخمة إلى مناطق الدفاع المشروع للمشاركة في الهجوم.
تركيا لن تحقق هدفها
وعلى خلفية هذا الهجوم المشترك تحدث الرئيس المشترك لحركة المجتمع الديمقراطي في إقليم الفرات، أوصمان خلف، لوكالة هاوار فقال: “الدولة التركية المحتلة مبنية على الذهنية، التي تكن العداء للشعب الكردي في أجزاء كردستان الأربعة، وبشكل خاص في باشور وروج آفا، وفي باكور هناك القمع السياسي لمنع الكرد من السير على خط المقاومة، والحصول على حقوقهم المشروعة”.
وأضاف خلف: “لقد تصاعدت حدة الهجمات والتهديدات على المنطقة من قبل الاحتلال التركي، بهدف القضاء على حركة الحرية الكردستانية، التي تحمي مناطق الدفاع المشروع، وكردستان، والشعب الكردي، وبالرغم من هجمات الاحتلال التركي المتتالية، وبأنواع الأسلحة الثقيلة كافة، والمتطورة، واستخدام الاحتلال الأسلحة الكيماوية، إلا أنه لم يستطع تحقيق هدفه في القضاء على حركة حرية كردستان”.
وتابع خلف: “الدولة التركية في باكور تمارس سياسة قمع الحريات، وتعتقل كل من يطالب بحريته وحرية شعبه، والهجمات على مناطق الدفاع المشروع هي سياسة أخرى لتحفظ الحكومة التركية ماء وجهها أمام الرأي العام في الداخل التركي، وللتأثير على الانتخابات المقبلة، وذلك كله يعود بسبب إفلاسها السياسي والعسكري”.
وأشاد خلف بالبطولات والانتصارات التي تحققها “الكريلا” والمقاومة التاريخية، التي تبديها في مناطق الدفاع المشروع في جبال كردستان، وأيضاً المقاومة التي تبديها الشعوب في شمال وشرق سوريا ضد الاحتلال التركي، وهذه الأسباب تؤدي دائماً إلى فشل تركيا في تحقيق مساعيها، وأطماعها الاحتلالية في المنطقة.
وفي ختام حديثه شدد أوصمان خلف: بأنه يتوجب على العالم أجمع، وعلى المنظمات الحقوقية كافة، الوقوف ضد الهجمات التركية، والجرائم، وعمليات الإبادة، التي ترتكبها في مناطق الدفاع المشروع، وشمال وشرق سوريا.
مشاركة الديمقراطي الكردستاني علنية
من جانبه أكد عضو اللجنة المركزية للحزب الديمقراطي الكردي السوري رمزي شيخموس، بأن “حملة الإبادة التي يشنها الجيش التركي المحتل، والحزب الديمقراطي الكردستاني، جاءت بعد أن تحولت القضية الكردية إلى قضية عالمية، أن من يدافع عن القضية الكردية، هم مقاتلو الكريلا، مع العلم أنه من المفروض أن يشارك جميع الكرد في محاربة دولة الاحتلال التركي، لأن هدفها إبادة الكرد بغض النظر عن الانتماء لأي طرف كان”.
وأشار شيخموس إلى تعاون الحزب الديمقراطي الكردستاني مع الاحتلال، بقوله: “أثناء احتلال عفرين، لم تكن مشاركة الديمقراطي الكردستاني علنية مع الاحتلال التركي، لكن الآن المشاركة باتت علنية، والهدف هو القضاء على نضال حركة التحرر الكردستانية، ومن هنا نشجب السياسة التي تنتهجها عائلة البرزاني في باشور، والضرر الذي يلحقونه بالشعب الكردي، لأنهم يرون مصلحتهم فوق مصلحة الشعب.
وبين شيخموس: “باشور كردستان أصبحت اليوم جزءاً من تركيا، بسبب سياسة الحزب الديمقراطي الكردستاني الخاطئة، والشعب الكردي بات يعلم أن القضاء على قوات الكريلا، التي تخوض حرب الوجود، أو اللاوجود يعني القضاء على جميع مكتسبات الشعب الكردي، لذلك على الشعب الكردي في كل مكان الوقوف خلف مقاومة “الكريلا” التاريخية”.
لن تستطيع كسر إرادتنا
وفي السياق ذاته تحدثت نائبة الرئاسة المشتركة للمجلس التنفيذي في الإدارة المدنية بمنبج وريفها نورا الحامد فقالت: “إن دولة الاحتلال التركي تسعى إلى زعزعة الاستقرار، والأمن في شمال وشرق سوريا لتهجير أهلها وتنفيذ مخططها الاحتلالي”.
 وأشارت نورا إلى الهجمات بالطائرات المسيّرة، التي تنفذها دولة الاحتلال التركي ضد المواطنين في شمال وشرق سوريا بقولها: “إنها تستهدف نضالهم، وكسر إرادتهم، استخدام الدولة التركية المحتلة للمسيّرات تشير إلى عجزها وفشلها أمام مقاومة الشعب في المنطقة، فتتعمد إلى ضرب المواقع المدنية، والآهلة بالسكان”.
وتابعت نورا: “شعوب شمال وشرق سوريا أبدت مقاومة بطولية سُطرت في صفحات التاريخ، وذلك في محاربة الإرهاب وداعميه ودحرهم، لذلك تحارب تركيا شعوب المنطقة وتهددها دائماً بشن الحرب عليها واحتلال المزيد من الأراضي السورية”.
 وفي نهاية حديثها انتقدت نائبة الرئاسة المشتركة للمجلس التنفيذي في الإدارة المدنية في منبج وريفها، نورا الحامد، صمت المجتمع الدولي تجاه ما تمارسه دولة الاحتلال التركي من جرائم بحق المواطنين، ودعت المجتمع الدولي إلى التدخل وإيقاف هذه الهجمات، وإفشال مخطط إحياء العثمانية من جديد”.
kitty core gangbang LetMeJerk tracer 3d porn jessica collins hot LetMeJerk katie cummings joi simply mindy walkthrough LetMeJerk german streets porn pornvideoshub LetMeJerk backroom casting couch lilly deutsche granny sau LetMeJerk latex lucy anal yudi pineda nackt LetMeJerk xshare con nicki minaj hentai LetMeJerk android 21 r34 hentaihaen LetMeJerk emily ratajkowski sex scene milapro1 LetMeJerk emy coligado nude isabella stuffer31 LetMeJerk widowmaker cosplay porn uncharted elena porn LetMeJerk sadkitcat nudes gay torrent ru LetMeJerk titless teen arlena afrodita LetMeJerk kether donohue nude sissy incest LetMeJerk jiggly girls league of legends leeanna vamp nude LetMeJerk fire emblem lucina nackt jessica nigri ass LetMeJerk sasha grey biqle