سياسية - اجتماعية - ثقافية - عامة، تأسست عام 2011

سياسيون: حزب العمال الكردستاني.. أمة ديمقراطية، امرأة حرة، حياة حرة

منبج/ آزاد كردي –

قال سياسيون، إن الإعلان عن حزب العمال الكردستاني كان على أسس الحفاظ على الهوية الكردية، وخلق الشخصية الكردية الخاصة لتتحول هذه الأسس لفكر وفلسفة أيديولوجية، وإن الحزب توسع مع مرور الوقت؛ بفضل قاعدته الشعبية العريضة في الأجزاء الكردستانية الأربعة، وفي شمال وشرق سوريا، التي تستمد مقاومتها من مقاومة القائد عبد الله أوجلان، وأكدوا، أن شعوب المنطقة مصممة على تحقيق الحرية الجسدية للقائد عبد الله أوجلان، وبناء كردستان حرة.
يصادف 27 تشرين الثاني، الذكرى السنوية الخامسة والأربعين لتأسيس حزب العمال الكردستاني، (PKK) في قرية فيس التابعة لمدينة آمد الكردستانية، على يد مجموعة أيديولوجية، وبريادة القائد عبد الله أوجلان، ولعب الحزب خلال مسيرته دوراً نضالياً في التأكيد على الهوية الكردية، وتعريف العالم بالقضية الكردية، وكردستان ومشاكل الكرد، واستمد الحزب مبادئه من ديمقراطية المجتمع، وسعى لحل مشاكل الكرد خاصة، والشعوب الشرق أوسطية المضطهدة، خلال رحلته لنصف قرن، وقد تطور الحزب وتوسعت قاعدته الشعبية والنضالية، وتمكن من بناء قاعدة شعبية عريضة تجاوزت حدود كردستان، والشرق الأوسط.
بناء الهوية الكردية والكردستانية
وفي هذا السياق، التقت صحيفتنا سياسيين في منبج، للتعرف على آرائهم حول الظروف، التي ساهمت في تأسيس حزب العمال الكردستاني، وكذلك الظروف المرحلية المتتالية، ومدى تأثير مبادئ الحزب على شعوب المنطقة، وخلق مجتمع ديمقراطي يكون للمرأة الدور الريادي فيه.
وفي البداية تحدث السياسي، إسماعيل علو: إن “في الفترة التي سبقت تأسيس حزب العمال الكردستاني، لم يعرّفنا أحد على فكر يتناول الهوية الكردية والكردستانية، وبالرغم من وجود الكثير من الأحزاب الكردية حينذاك، وعندما جاء حزب العمال الكردستاني ساهم في خلق الشخصية الكردية بكل ما للكلمة من معنى، والحفاظ عليها، بينما كانت الشخصية الكردية قبل ذلك، قد طمست وهدرت طاقاتها، ولا تستطيع التعرف عليها لأنها كانت بعيدة عن جوهرها”.
وبين: “القائد عبد الله أوجلان منذ نعومة أظفاره، تساءل عن غياب الهوية الكردية، وأصبحت شغله الشاغل، والنخبة الأوائل ممن وضعوا ركائز وأسس الحزب كانوا أحراراً، وبالتالي خلقوا مجتمعاً ديمقراطياً حراً، وبرز تأثير هؤلاء على الهوية الكردية، والمجتمع الكردي عامة، والذي يشكل نقطة تحول هامة ومصيرية في تاريخ الشعب الكردي”.
وأشار: إلى أن “مشروع الأمة الديمقراطية الذي طرحه حزب العمال الكردستاني، استمد مبادئه من دمقرطة المجتمع، ما أوجد الحلول الشافية للمشاكل، التي يعاني منها المجتمع، وبهذه المبادئ والأسس المتينة للحزب يمكن حل مشاكل العالم، بالإضافة إلى أن الحزب هو من أكثر الأحزاب تمثيلاً لحيثيات الواقع الكردي بمراحله النضالية كلها”.

 

 تطوير أيديولوجية مناهضة للفاشية
وبدوره، قال السياسي، حسن محمود بكو: “حزب العمال الكردستاني بدأ نضاله من خلال مجموعة صغيرة في عام 1973، وسعى الحزب منذ تأسيسه لفهم تاريخ الشعب الكردي ومدى الحاجة لمعرفة جغرافية كردستان، وكان يتساءل مؤسسوه عن سبب استهداف الكرد واهتمام الدول الأخرى بقضيتهم وبكردستان”.
وتابع: “بعد مرور سنوات على تأسيس الحزب، تطورت الأفكار والأسئلة حول سبب استهداف واضطهاد الكرد واهتمام الدول الأخرى بقضيتهم، وخلال هذه الفترة، استمر الحزب في توسيع قاعدته النضالية، وتطوير أفكاره وأبحاثه حول ضرورة الانخراط في المجتمع بشكل أكبر”.
وأردف: “في المرحلة الثانية، التي بدأت في عام 1976 والتي استمرت حتى عام 1978، ركز الحزب على نشر الأفكار والتوعية بين المجتمع الكردي، وقد شهدت منطقة كردستان نشاطاً ميدانياً مكثفاً بهدف تغيير الذهنية المجتمعية وتحقيق حرية الكرد، وتم تطوير أيديولوجية مضادة للذهنية الفاشية، والسلطوية من أجل الصعود بالحزب للواجهة، حزب العمال اعتمد استراتيجية حرب الشعب الثورية، كأساس لنضاله ومقاومته ضد جميع المخططات، التي تستهدف الكرد وشعوب المنطقة”.
وأكد: “الحزب اعتمد استراتيجية بعيدة المدى لتحقيق أهدافه، تتكون هذه الاستراتيجية من تحليل عميق وشامل وفلسفة متكاملة، استندت إلى قراءة تفصيلية للتاريخ والوضع العام في المنطقة”.
واستطرد بكو: “دولة الاحتلال التركي تحارب شعوب المنطقة بدعوى وجود حزب العمال الكردستاني، وهي تهم لا أساس لها، وليس بإمكان أي أحد إنكار وجود قاعدة شعبية كبيرة للحزب في كل مكان، ومناطق شمال وشرق سوريا من ضمنها، وقد تجاوز حدود كردستان والشرق الأوسط”.

حرية القائد عبد الله أوجلان الجسدية مطلبنا
وشدد: “الأعوام الأخيرة شهدت عدداً من الحملات لحرية للقائد عبد الله أوجلان، وطرح الحل السياسي للقضية الكردية، التي أطلقها أصدقاء الشعب الكردي ونساء العالم، هذه الحملات، وخاصة الأخيرة منها، تظهر أن حزب العمال الكردستاني ومؤسسه القائد آبو، ينبغي التعامل معهما بكل تجرد وموضوعية، وبأنهم يمثلون الشعب الكردي والشعوب المضطهدة في العالم”.
وواصل بكو حديثه: “شعوب شمال وشرق سوريا في هذه المرحلة المصيرية، تستمد مقاومتها من مقاومة القائد أوجلان، بما ينسجم مع خط حزب العمال الكردستاني النضالي، لذا يصعد الاحتلال التركي من حدة هجماته على المنطقة باستمرار”.
واختتم السياسي حسن محمود بكو، حديثه: “مع دخول حزب العمال الكردستاني عامه السادس والأربعين، نحن أكثر تصميماً من أي وقت مضى على تحقيق الحرية الجسدية للقائد عبد الله أوجلان، والتصدي لهجمات الإبادة الجماعية بحق شعوبنا، وبناء كردستان حرة، وخلق المرأة الحرة والحياة الحرة”.
kitty core gangbang LetMeJerk tracer 3d porn jessica collins hot LetMeJerk katie cummings joi simply mindy walkthrough LetMeJerk german streets porn pornvideoshub LetMeJerk backroom casting couch lilly deutsche granny sau LetMeJerk latex lucy anal yudi pineda nackt LetMeJerk xshare con nicki minaj hentai LetMeJerk android 21 r34 hentaihaen LetMeJerk emily ratajkowski sex scene milapro1 LetMeJerk emy coligado nude isabella stuffer31 LetMeJerk widowmaker cosplay porn uncharted elena porn LetMeJerk sadkitcat nudes gay torrent ru LetMeJerk titless teen arlena afrodita LetMeJerk kether donohue nude sissy incest LetMeJerk jiggly girls league of legends leeanna vamp nude LetMeJerk fire emblem lucina nackt jessica nigri ass LetMeJerk sasha grey biqle