سياسية - اجتماعية - ثقافية - عامة، تأسست عام 2011

خليل: علينا تنظيم أنفسنا وتقوية دفاعتنا؛ للتصدي لأي عدوان

قال عضو هيئة الرئاسة المشتركة لحزب الاتحاد الديمقراطي آلدار خليل: “إن أردنا التخلص من داعش الإرهابي، يجب وضع حد لدولة الاحتلال التركي؛ لأنها السبب الأساسي في ديمومة داعش”، وأكد بأنه طالما بقي حزبا العدالة والتنمية، والحركة القومية في السلطة، فسيشكل داعش خطراً على العالم أجمع.
الهجمات التركية لم تتوقف على مناطق شمال وشرق سوريا طيلة سنوات الأزمة السورية، والهدف معروف للقاصي والداني، فمن جهة يحاول المحتل التركي احتلال المزيد من مناطق شمال وشرق سوريا، وبشتى الوسائل الممكنة، ومن جهة أخرى وكهدف أساسي يحاول إحياء مرتزقة داعش لخلق البلبلة في المنطقة، واستخدامها لتحقيق مآربه في السيطرة على خيرات المنطقة بأكمها.  وحول السياق ذاته أجرت وكالة فرات للأنباء حواراً مع عضو هيئة الرئاسة المشتركة لحزب الاتحاد الديمقراطي آلدار خليل، والذي كان على النحو التالي:
-ما المستوى، الذي وصلت اليه مرحلة المقاومة والنضال ضد مرتزقة داعش في شمال وشرق سوريا؟
تستمر المقاومة ضد مرتزقة داعش الإرهابي على المستويات والأصعدة كافة، حيث يعد داعش رمزاً للحرب وللدمار، وللخراب والقتل، ضد إرادة الشعوب وضد الحرية، والديمقراطية والمساواة، ويُستخدم داعش أداةً هجومية، لتحقيق أهداف بعض القوى، وعلى رأسها دولة الاحتلال التركي، وقد يكون الآلاف من أعضائه، قتلوا وانتهوا عسكرياً وسياسياً وجغرافيا، وفقدوا سيطرتهم على الأرض، ولكن داعش – كفكر وخلايا نائمةـ لا يزال موجوداً، وخاصةً في الآونة الأخيرة، استطاع تنظيم نفسه على نطاق واسع، وأعاد بناء خلاياه النائمة، وبخاصة في العراق وسوريا، وفي هذا الإطار تقوم القوات الأمنية في شمال وشرق سوريا بمسؤولياتها، وبواجبها ضد هذه الخلايا على أكمل وجه، وعلى شعوب المنطقة تقديم أعلى مستوى من الدعم لقوى الأمن الداخلي، وقوات سوريا الديمقراطية، للمساهمة في الحماية من التهديد الذي يشكله داعش.
-هل تستمر الدولة التركية في دعمها لداعش حتى الآن؟
الحقيقة واضحة، والجميع يدرك ذلك بشكل جيد، ولا حاجة للنقاش حول دعم الدولة التركية لداعش، فالدولة التركية هي من تموّل داعش الإرهابي، وتنظّمه، وتحدّد الخطط الأساسية له، فإنها تدعم داعش وتزوده بكل ما يلزم وبكل قوتها، ومرتزقة داعش متواجدون في المدن المحتلة كلها، بدءاً من عفرين، وسري كانيه، وكري سبي، وجرابلس، والباب، وإعزاز، ووصولاً إلى إدلب، وبالطبع هذه المناطق أصبحت مراكز لداعش، حيث يتم تنظيم المرتزقة في هذه المناطق المحتلة، ويشنون هجماتهم الوحشية انطلاقاً منها، وأكدت الوثائق أن أمراء داعش كانوا بالقرب من القواعد التركية، وتم تصفيتهم وقتلهم.
-يُعرف داعش بالإرهاب من قبل العالم أجمع، ما هدف الدولة التركية المحتلة من تقديم كل هذا الدعم له؟ 
العالم أجمع يلتزم الصمت، إنهم لا يتقبلون الثورة الديمقراطية وإرادة الشعوب، هل الدولة التركية لوحدها احتلت الأراضي السورية؟ لو لم تتحالف الدولة التركية مع القوى العالمية المهيمنة، لما تمكنت من احتلال شبر واحد من الأراضي السورية وحدها، ولو لم تغض هذه القوى الطرف عن الدولة التركية، لما تمكن داعش من التقدم حتى الآن في مناطق العراق وسوريا، ولما استطاعت من إنشاء معسكراتها في كل من إسطنبول، وديلوك ومدن أخرى من باكور كردستان.
-هل الصمت الدولي على الأحداث الجارية في المناطق المحتلة بسبب ذلك؟
مدينة عفرين محتلة منذ أربع سنوات، والتركيبة السكانية لها تتغير، كما يتم إجبار الشعب على النزوح، فيتم اعتقال المواطنين، ويتم إنشاء مستوطنات للمرتزقة، ليتم توطين عائلات المرتزقة فيها، والوضع مماثل في مناطق محتلة أخرى، فهل من المعقول أن أحداً لا يرى ذلك؟ دولة تقوم بتأسيس مثل هذا النظام الوحشي الإرهابي، وتموله وتدعمه، مقتل خلفاء داعش قرب قواعد الدولة التركية لا يقضي على الخطر الداهم لداعش، حيث يتم تعيين خليفة جديد بدلاً من المقتول، إذا كان المجتمع الدولي يريد حقاً التخلص من مرتزقة داعش، فلا بدّ من وضع حد للدولة التركية، وطالما أن الدولة التركية لا يتم وضع حد لانتهاكاتها، وخاصةً حزب العدالة والتنمية، وحزب الحركة القومية، في السلطة، فإن داعش سوف تتم تقويته، وسيظل تهديداً دائماً على المنطقة برمتها.
-يتم الحديث عن هجوم جديد للدولة التركية على المنطقة، كيف تنظرون إلى ذلك؟
يشن المحتل التركي الهجمات علينا يومياً، وإننا نتعرض لهجوم عسكري وسياسي، ودبلوماسي واقتصادي، نحن نتعرض للهجمات من الجهات كلها، أي هجوم جديد على المنطقة لا نعلم إن كان سيحدث، لكننا نعلم بأن تركيا ستقوم بكل طاقتها من أجل الانتقام لداعش، والقضاء على المشروع الديمقراطي، وإثارة البلبلة والفتنة بين شعوب المنطقة، ومنع تحقيق مشروع نظام ديمقراطي، ونحن بدورنا نحاول أيضاً أن ننظم أنفسنا بقوة أكبر، وأن نطوّر من نظامنا في الدفاع والحماية لصد أي هجوم محتمل.
-أثناء هجوم مرتزقة داعش على سجن غويران في الحسكة، أدلى نظام البعث ببعض التصريحات، هل هناك أي تقدم في العلاقة مع النظام؟
النظام السوري لا يتجه نحو الحل، ولا يقبل الحوار، وينظر إلى المسألة من بعيد، وليس له موقف واضح، وهو لم يقرر وضع حلول مناسبة، قد يُصدر بعض التصريحات، والبيانات بشكل أو بآخر، لكننا لا نتخذ هذه الأشياء المؤقتة أساساً لنا، نحن لا نقول للنظام، “لقد أدليت بهذا البيان لذلك لا يمكننا الحوار معاً”، لا نتخذ من ذلك مشكلة لنا، علينا أن نجد الحقيقة، والحقيقة هي أنه علينا أن نحمي هذا الوطن معاً، وأن نرسخ الأمن والاستقرار في هذا الوطن.
kitty core gangbang LetMeJerk tracer 3d porn jessica collins hot LetMeJerk katie cummings joi simply mindy walkthrough LetMeJerk german streets porn pornvideoshub LetMeJerk backroom casting couch lilly deutsche granny sau LetMeJerk latex lucy anal yudi pineda nackt LetMeJerk xshare con nicki minaj hentai LetMeJerk android 21 r34 hentaihaen LetMeJerk emily ratajkowski sex scene milapro1 LetMeJerk emy coligado nude isabella stuffer31 LetMeJerk widowmaker cosplay porn uncharted elena porn LetMeJerk sadkitcat nudes gay torrent ru LetMeJerk titless teen arlena afrodita LetMeJerk kether donohue nude sissy incest LetMeJerk jiggly girls league of legends leeanna vamp nude LetMeJerk fire emblem lucina nackt jessica nigri ass LetMeJerk sasha grey biqle