سياسية - اجتماعية - ثقافية - عامة، تأسست عام 2011

الكُرد وكلمة الفصل في الانتخابات

استيرك كلو_

تركيا في ظل حكم حزب العدالة والتنمية على أبواب انتخابات محلية، بعد فوز أردوغان برئاسة الجمهورية في أيار عام 2023م، وخلال هذا العام لم تتغير استراتيجية الحرب التركية بكافة دوائرها الخاصة في تسيير سياسة تجذير النفوذ التركي والتوسع على غرار سياسة أسلافها في تاريخ منطقة الشرق الأوسط.
المرحلة الراهنة مشحونة بالأزمات، وبالنسبة إلى تركيا يبدو الوضع أصعب بقليل، وذلك بسبب محاولاتها المريرة في القضاء على المعارضة وكتم صوتها إن استطاعت. لذا؛ من الصعب في البداية الحديث عن انتخابات ديمقراطية، ولكن لا بد من المشاركة في العملية الانتخابية التي يمثّل كل صوت فيها إرادة حرة.
تبدو المعارضة غير قادرة على التغيير لعدم قدرتها على صنع المناخ الملائم كطريق حل بديل، فكيف لهذه المعارضة أن تجد طريق التغيير الديمقراطي، ويبقى أردوغان بحزبه متفرداً في الحكم إن لم تتحرر قوى المعارضة وترى السبيل في الميدان السياسي. إلى جانب ذلك هناك الحسرة الدفينة في قلب العدالة والتنمية لكسب بلدية إسطنبول التي تحوّلت إلى شوكة في حلق رئيسها أردوغان، وعمل ما بوسعه لاستعادتها.
جاء نظام أردوغان بنظام القيوم لأغلب البلديات في المدن الكردستانية، وهاجم رؤسائها وهددهم بالسجن حيناً وبالقتل في أحياناً أخرى بعد تسليمهم المنصب والعهد على تنفيذ مهامهم بأكمل وجه. أمام هذا المشهد العقيم تقف تركيا على مسافة أيام قليلة من الانتخابات، والشعب الكردي في جميع المدن الكردستانية والتركية أبدى موقفه في احتفالات نوروز بأنه ستكون كلمة الفصل له، وأكد لحزبه حزب المساواة وديمقراطية الشعوب على رفع وتيرة نشاطاته للفوز بهذه الانتخابات مهما كلّف.
 تحاول حكومة أردوغان كسب الوقت قبل الانتخابات، لذا نرى بأن الشغل الشاغل لها هو كيفية التوسع على حساب دول الجوار في مواجهة حركة التحرر الكردستانية التي خطت قفزة عسكرية نوعية في هذا الربيع عبر تطوير آليات حربها التقنية والتكتيكية ضد مسيّرات الجيش التركي في جبال كردستان، هذه المسيّرات التي أنتجها صهر أردوغان ووصفها بالمال القومي التركي، ووقّع عليها شخصياً حتى لم يكف الإعلام عن وصفها شهوراً وشهور، لكن لم تدُم فرحتهم طويلاً حتى استطاعت قوات الدفاع الشعبي اصطيادها واحدةً تلو الأخرى والإعلان عنها تصويرياً عبر موقعها الرسمي.
 مازالت الحقائب التركية تنتقل ما بين دولة وأخرى، بحثاً عن إيجاد حليف لهذه المواجهة الصعبة التي لا تقبل التأجيل أو التأخير في تنفيذها، إلى الأمس القريب كان أردوغان يسخر من العرب والعروبة، ولكن الآن يدق باب العراق ويستخدم مشروع التنمية الاقتصادية حجة للقضاء على حزب العمال الكردستاني، ويهدد سوريا باحتلال أراضيها مسافة 30 أو 40 كم. يبدو بأن أردوغان لا يستطيع مواجهة حزب العمال الكردستاني في كردستان لوحده، لأن الحزب صاحب الدور الرئيسي في القرار، فإن لم يكن كذلك لما كل هذه السياسة الازدواجية ودفع تركيا نحو الهاوية جراء سياسة الإبادة والتنكيل؛ لأنه لو استمر بها فلن تستطيع تركيا تخطي هذه المرحلة الخطيرة وخاصةً بعد أن هز الصوت الكردي بلديات العدالة والتنمية المستولية قسراً وفاز هو بجميع بلدياته في الحادي والثلاثين من آذار، فحينها ستكون كلمة الفصل للكرد ضد الفاشية.
kitty core gangbang LetMeJerk tracer 3d porn jessica collins hot LetMeJerk katie cummings joi simply mindy walkthrough LetMeJerk german streets porn pornvideoshub LetMeJerk backroom casting couch lilly deutsche granny sau LetMeJerk latex lucy anal yudi pineda nackt LetMeJerk xshare con nicki minaj hentai LetMeJerk android 21 r34 hentaihaen LetMeJerk emily ratajkowski sex scene milapro1 LetMeJerk emy coligado nude isabella stuffer31 LetMeJerk widowmaker cosplay porn uncharted elena porn LetMeJerk sadkitcat nudes gay torrent ru LetMeJerk titless teen arlena afrodita LetMeJerk kether donohue nude sissy incest LetMeJerk jiggly girls league of legends leeanna vamp nude LetMeJerk fire emblem lucina nackt jessica nigri ass LetMeJerk sasha grey biqle