سياسية - اجتماعية - ثقافية - عامة، تأسست عام 2011

السويد ستبحث مع تركيا سبب رفضها للانضمام إلى الناتو

مركز الأخبارـ

قالت وزيرة الخارجية السويدية آن لينده اليوم الجمعة، إن بلادها تتطلع إلى تقدم بناء في المحادثات مع تركيا حول أوجه اعتراض أنقرة على طلب ستوكهولم الانضمام لحلف الأطلسي.
وقدمت فنلندا والسويد طلبات انضمام للحلف في الشهر الماضي بعد الحرب الروسية الأوكرانية، لكنهما تواجهان معارضة من تركيا التي تتهمهما بدعم وإيواء قوات سوريا الديمقراطية وجماعات أخرى تعتبرها أنقرة منظمات إرهابية.
كان لهذه الاعتراضات وقع المفاجأة على كثيرين من مسؤولي الحلف، وأضعفت احتمالات إحراز تقدم سريع في طلبي العضوية قبل قمة التحالف الدفاعي الغربي في مدريد في وقت لاحق من حزيران الجاري.
وقالت لينده في استعراض للسياسة الخارجية في البرلمان السويدي “لقد حظي طلبنا بتأييد واسع النطاق بين أعضاء الحلف. نتطلع لأن نحرز، بروح بناءة، تقدما في المسائل التي أثارتها تركيا”.
وأضافت أنه لا مجال للشك في أن السويد وقفت مع الحلفاء في التصدي للإرهاب.
ونجت الحكومة السويدية من تصويت لحجب الثقة يوم الثلاثاء بمساعدة نائب يمكن أن تؤدي مطالبه بدعم الكرد في شمال سوريا إلى تعقيد محاولات الانضمام للأطلسي الذي يجب أن يوافق جميع أعضائه على انضمام أي عضو جديد.
ووجهت أنقرة أيضا انتقادات للسلطات السويدية بسبب وقفها صادرات الأسلحة إلى تركيا في عام 2019 عندما احتلت مناطق عدة في شمال سوريا.
وفي حين لم تشر بشكل مباشر إلى تركيا، قال لينده إن عضوية السويد في حلف شمال الأطلسي يمكن أن تؤدي إلى “تغيير شروط صادرات الأسلحة ضمن أطر العمل التنظيمية الوطنية”.
يشار إلى أن تركيا هي الدولة الوحيدة العضو في الناتو، حاليا، التي تعرقل علانية بدء عملية قبول الدولتين اللتين تقعان شمالي أوروبا للحلف العسكر.
وتعارض أنقرة انضمام الدولتين بسبب دعمهما المزعوم لـ “منظمات إرهابية”، مثل حزب العمال الكردستاني، المحظور، الذي تلقي أنقرة باللائمة عليه في ارتكاب أعمال عنف في البلاد، حسب زعم تركيا.
وتجنبت الحكومة السويدية أزمة سياسية كبيرة الثلاثاء مع فشل اقتراح سحب الثقة منها في البرلمان بفضل صوت نائبة موالية للكرد تعارض تقديم تنازلات لتركيا لتسهّل هذه الأخيرة انضمام السويد إلى حلف شمال الأطلسي.
وبفارق صوت واحد، سقط اقتراح سحب الثقة الذي استهدف وزير الداخلية والعدل مورغان يوهانسون وكان سيدفع رئيسة الحكومة ماغدالينا أندرسون إلى الاستقالة.
تمكّن اليمين المتطرف مع أحزاب اليمين من جمع 174 صوتًا من أصل 289، وفق ما جاء في نتائج التصويت في البرلمان، لكن كان بحاجة إلى غالبية 175 صوتًا لإسقاط الوزير يوهانسون.
صباح الثلاثاء، قالت النائبة المستقلة أمينة كاكابافه التي كانت مقاتلة مع مجموعة كردية إيرانية قبل أن تلجأ إلى السويد وتصبح نائبة في العام 2008، إنها لن تعطي صوتها للمعارضة، بعد مفاوضات طيلة عطلة نهاية الأسبوع مع الحكومة الديموقراطية الاجتماعية.
وأضافت “أنا راضية”، قبل ساعات من الاقتراع.
وقالت في البرلمان “هل علينا أن نقيّد حريتنا في التعبير والاحتجاج نزولًا عند أوامر إردوغان؟”
وتابعت النائبة المنتمية لليسار الراديكالي “وصفتني الصحف بأنني أمثّل المصالح التركية عوضًا عن المصالح السويدية، لكن السيادة السويدية هي ما يهمّني”.
في تشرين الثاني 2021، قدّمت أمينة كاكابافه صوتًا حاسمًا في انتخاب رئيسة الحكومة ماغدالينا أندرسون بعدما حصلت من الديموقراطيين الاجتماعيين على إعلان بدعم وحدات حماية الشعب الكردية.
وأكّد الحزب الديموقراطي الاجتماعي الثلاثاء أن الاتفاق الذي يتعارض مع مطالب تركيا بقطع الدعم السويدي لوحدات حماية الشعب الكردية، لا يزال ساريًا.
kitty core gangbang LetMeJerk tracer 3d porn jessica collins hot LetMeJerk katie cummings joi simply mindy walkthrough LetMeJerk german streets porn pornvideoshub LetMeJerk backroom casting couch lilly deutsche granny sau LetMeJerk latex lucy anal yudi pineda nackt LetMeJerk xshare con nicki minaj hentai LetMeJerk android 21 r34 hentaihaen LetMeJerk emily ratajkowski sex scene milapro1 LetMeJerk emy coligado nude isabella stuffer31 LetMeJerk widowmaker cosplay porn uncharted elena porn LetMeJerk sadkitcat nudes gay torrent ru LetMeJerk titless teen arlena afrodita LetMeJerk kether donohue nude sissy incest LetMeJerk jiggly girls league of legends leeanna vamp nude LetMeJerk fire emblem lucina nackt jessica nigri ass LetMeJerk sasha grey biqle