سياسية - اجتماعية - ثقافية - عامة، تأسست عام 2011

أحمد قرموس: “لا بد من تحقيق الوحدة الوطنية لأنه المطلب الأول للشعب الكردي”

أكد الرئيس المشترك للمؤتمر الوطني الكردستاني أحمد قرموس أنّ تحقيق الوحدة الوطنية هي غايتهم وبخاصة أن المكتسبات التي حققها الكرد تواجه التهديدات المستمرة، وبخاصة من قبل دولة الاحتلال التركي التي تريد ضرب المكتسبات والعمل على التغيير الديمغرافي في المنطقة. وأضاف: “عقدنا اجتماعات مع جميع الأطراف الكردية وليس هناك خطوط حمراء، ولقاءاتنا مفتوحة مع الجميع كقوى سياسية وغيرها من المنظمات المدنية والعشائر وممثلي الشعوب والطوائف، ولاقت المبادرة الترحيب، وتفكيرنا يصب باتجاه عقد مؤتمر على نطاق واسع وعلى مستوى عالٍ لتحقيق الوحدة المنشودة”.

جاء ذلك خلال الحوار الذي أجرته معه وكالة روج نيوز حول هدف اللقاءات التي أجراها وفد المؤتمر الوطني الكردستاني في باشور كردستان.

وكان الحوار على الشكل التالي:

ـ ما الهدف من اللقاءات الأخيرة التي أجراها وفد المؤتمر الوطني الكردستاني في باشور كردستان؟

طبعاً تحقيق الوحدة الوطنية ومساعي المؤتمر الوطني الكردستاني من أجل هذا الهدف ليس بالأمر الجديد، وسبق إن عملنا في هذا الإطار، وما أجراه الوفد الأخير من لقاءات جاء في إطار هذه المساعي، وبخاصة بعد التطورات الأخيرة وقيام الدولة التركية باحتلال مدينتي سري كاني (رأس العين) وكري سبي (تل أبيض)، والمستوى الكبير للتهديدات التي يتعرض لها الشعب الكردي، حيث تشن دولة الاحتلال التركية والمجاميع المرتزقة في العالم هجوماً على الكرد مستخدمين كل أنواع الأسلحة في كلٍ من روج آفا وباشور، أما بالنسبة لباكور كردستان فتتعرض لحملة إبادة سياسية، هذه التهديدات وصلت إلى أعلى مستوى لها، وما نفهمه من سياسية الدولة التركية هي أنها تشن حرباً بلا هوادة على الكرد، إلى ذلك نرى أن المكتسبات التي حققها الكرد تواجه تهديدات جمة. فدولة الاحتلال التركي تريد ضرب هذه المكتسبات وتعمل على إجراء تغيير ديموغرافي في المنطقة. وهذا ما حرك المؤتمر الوطني الكردستاني من جديد لتكثيف جهوده، وقد تم اتخاذ قرار من جانب المؤتمر لتشكيل وفد منه وإجراء حوار مكثف مع الأطراف السياسية حول التطورات والتهديدات التي تحدثنا عنها.

ـ هل هذه اللقاءات مجرد اجتماعات تشاورية أم أنها ستنتهي بنتيجة فعلية على أرض الواقع؟

ما نقوم به يأتي على خطوات متعددة في هذه المرحلة، فهي ليست للتشاور فحسب، بل من الضروري اتخاذ إجراءات لمواجهة التهديدات والمخاطر الكبيرة تلك، ونحن نأمل بالوصول إلى تحقيق الوحدة الوطنية في نهاية الأمر، ونرى بعين الاهتمام مواقف الأطراف والقوى السياسية.

ـ ما  تقييمكم لمواقف الأطراف السياسية التي التقيتم بها؟

طبعاً بدون وضع أية خطوط حمراء وحدود للقاءات فهي مفتوحة أمام كل الأطراف السياسية في باشور كردستان، ليس معها فحسب، بل حتى مع التنظيمات المدنية والعشائر وممثلي الشعوب والطوائف، وجميع الأطراف السياسية ترحب بالجهود الرامية إلى تحقيق الوحدة الوطنية. هناك بعض الحساسيات والخلافات بين بعض الأطراف السياسية، ونحن كمؤسسة المؤتمر الوطني الكردستاني نقوم بواجبنا في إنهاء هذه الخلافات وتقريب الأطراف من بعضها البعض، وقد تحلت جميع الأطراف بمواقف مُرحِبة من هذه الخطوات ونتمنى أن نصل إلى النتيجة المرجوة في المرحلة المقبلة.

ـ في حال تم عقد اجتماع أو مؤتمر في هذا الإطار، هل تلمستم نية مشاركة الأطراف فيه، وهل لديكم خطة لعقد لقاءات مع الأطراف الكردستانية في الأجزاء الكردستانية الأخرى؟

نفكر في عقد مؤتمر على نطاق كردستاني واسع وذو مستوى عالي من التمثيل؛ نهدف من خلاله إلى كسر القيود التي تقيد تحقيق الوحدة الوطنية، ونعتقد أنه يصعب عقد المؤتمر الوطني الكردستاني ما دام هناك خلافات بين القوى السياسية. ولكن؛ ومع ذلك نحن متفائلون، الأجزاء الكردستانية في ذات المستوى من الأهمية. لذا؛ سنزور روج آفا بعد باشور وسنجري لقاءات مع الأطراف السياسية والقوى المدنية هناك، إن سنحت الظروف. في الحقيقة كنت أرغب بشدة أن أجري زيارة إلى الرئيسين مسعود البارزاني ونيجرفان البارزاني، كما أردت أن أهنئ مسرور البارزاني ونيجرفان البارزاني لاستلامهما مهامهما الجديدتين. ولقد وجهنا طلباً لزيارتهما، لكنهما للأسف لم يستجيبا للطلب حتى الآن، ولا نعلم ما هي الأسباب.

نحن نتحلى بالصبر، ونفهم وجود الحساسية لدى بعض الأطراف، لكننا لن نتوقف عن محاولاتنا ولا شيء يثنينا عن الاستمرار، ونتمنى أن تبدي تلك الأطراف استعدادها لأن نجتمع معاً بغية فتح السبيل أمام الحوار، حينها قد نتمكن من تخفيض مستوى الحساسية حيال بعض المسائل التي تعترضنا، ليس لدينا نية أخرى غير هذه.

ـ ما مدى ضرر المواقف السلبية على مساعي تحقيق الوحدة الوطنية؟

يمكن الأخذ بعين الاعتبار حساسية بعض دول الجوار. لكن؛ إلى أي مستوى يمكن القيام بذلك، أتذكر عندما شنت الدولة التركية المحتلة هجماتها على مناطق شمال وشرق سوريا؛ أصدر الرئيس مسعود البارزاني بياناً أعرب عن تضامنه مع شعب روج آفا، فكان الرد التركي سريعاً على لسان أردوغان وبشكل غير لائق هاجم فيه شخص البارزاني وقال: “اليوم دور روج آفا وغداً دورك”، إذاً فالدولة التركية المحتلة تعادي الوجود الكردي أينما كان، أو أنها تريد منا أن نكون كغلمان لديها، اذا كان الأعداء ينظرون إلينا بهذه الطريقة الفجة، وهذه الحساسية المفرطة فنحن ككرد يجب أن نفهمها ونطبقها، لتكون لنا أيضاً مواقف وحساسية من أعدائنا، كما هم يفعلون.

ـ هل هذا يعني أن عدم ترحيب تلك الأطراف بمساعي الوحدة الوطنية سببه التدخل الخارجي؟

بلا أدنى شك، هناك دول إقليمية محيطة تتدخل ولا تريد تقاربنا ووحدتنا؛ لأن في الوحدة قوة، ويجب أن نعلم إن لم نتحد سيكون مصيرنا الزوال، ونحن نعمل على أساس مبدأ تحقيق الوحدة الوطنية، وهذه المرحلة جيدة لتحقيق الهدف، ولن تأتي مرحلة أفضل من هذه التي تشهد دعماً دولياً لنا، فحتى العالم يطلبون منا الاتحاد، وهذا مطلب الشعب بجميع شرائحه إذاً لماذا لا نحقق مطلب شعبنا الأول.

kitty core gangbang LetMeJerk tracer 3d porn jessica collins hot LetMeJerk katie cummings joi simply mindy walkthrough LetMeJerk german streets porn pornvideoshub LetMeJerk backroom casting couch lilly deutsche granny sau LetMeJerk latex lucy anal yudi pineda nackt LetMeJerk xshare con nicki minaj hentai LetMeJerk android 21 r34 hentaihaen LetMeJerk emily ratajkowski sex scene milapro1 LetMeJerk emy coligado nude isabella stuffer31 LetMeJerk widowmaker cosplay porn uncharted elena porn LetMeJerk sadkitcat nudes gay torrent ru LetMeJerk titless teen arlena afrodita LetMeJerk kether donohue nude sissy incest LetMeJerk jiggly girls league of legends leeanna vamp nude LetMeJerk fire emblem lucina nackt jessica nigri ass LetMeJerk sasha grey biqle