سياسية - اجتماعية - ثقافية - عامة، تأسست عام 2011

آهين علي: حملة التواقيع بيّنت الارتباط الشعبي بفكر وفلسفة القائد أوجلان

روناهي/ الدرباسية – قالت عضوة المجلس العام لحزب الاتحاد الديمقراطي آهين علي: ان حملة جمع التواقيع أثبتت مدى تجذر فكر وفلسفة القائد عبد الله أوجلان بين شعوب الشرق الأوسط، وأشارت إلى أن ذلك تجلى بوضوح من خلال مشاركة شعوب هذه المنطقة، في حملة جمع التواقيع للمطالبة بالحرية الجسدية للقائد.

تستمر حملات المطالبة بالحرية الجسدية للقائد عبد الله أوجلان، بالرغم من مضي 24 عاما من المؤامرة الدولية التي طالت القائد أوجلان، حيث انطلقت في الثاني والعشرين من شهر كانون الأول لعام 2023، في شمال وشرق سوريا، حملة جمع التواقيع للمطالبة بالحرية الجسدية للقائد عبد الله أوجلان، وتأتي هذه الحملة في إطار المبادرة الشعبية لحرية القائد أوجلان، وبالتنسيق مع المبادرة السورية لحرية القائد عبد الله أوجلان.

وشارك في الحملة مئات الآلاف من شعوب شمال وشرق سوريا، وشاركت أيضاً الشعوب العربية في منطقة الشرق الأوسط، وكذلك العديد من الشعوب الأوروبية.

التفاف شعوب المنطقة حول فكر القائد أوجلان

وحول هذا الموضوع، تحدثت لصحيفتنا عضوة المجلس العام لحزب الاتحاد الديمقراطي آهين علي: “حتى هذه اللحظة، جُمعت مئات الآلاف من التواقيع ضمن هذه الحملة، حيث تنتشر هذه الحملة في كافة مدن وبلدات وقرى شمال وشرق سوريا، وذلك من خلال زيارة منازل المواطنين، وقد رأينا مدى التفاف شعوب شمال وشرق سوريا، حول فكر القائد آبو”.

وأضافت آهين: إن “المشاركة الكثيفة من الشعب تُظهر مدى حرص الشعب على صحة وسلامة القائد أوجلان، وخاصة بعد العزلة المشددة التي فرضتها دولة الاحتلال التركي عليه، حيث منعت ذوي ومحامي القائد من اللقاء به والكشف عن وضعه الصحي فضلا عن مطلبهم الثابت بضرورة إطلاق سراحه جسديا، وعلى هذا الأساس جُمعت مئات الآلاف من التواقيع”.

وتابعت آهين: “لا بد من الإشارة إلى أن هذه الحملة، لم تقتصر على مناطق شمال وشرق سوريا، بل إنها أُطلقت على المستوى السوري عامة، حيث شارك فيها عدد كبير من المواطنين من الداخل السوري، ولا سيما في العاصمة دمشق، ضف إلى ذلك مشاركة العديد من الشعوب العربية فيها، ولا سيما الشعب اللبناني، فضلا عن مشاركة العرب في شمال وشرق سوريا، وذلك بالرغم من الكارثة الإنسانية، التي وقعت في منطقتنا”.

شعوبنا تطالب بضرورة الكشف عن مصير القائد

وأكملت آهين: “منذ عام 2021، لا نعلم عن وضع القائد عبد الله أوجلان، ولا سيما حالته الصحية، ومنذ ذلك الوقت يُطالب الشعب بضرورة الكشف عن مصيره، لذلك فقد أطلق الشعب هذه المبادرة للمطالبة بالحرية الجسدية للقائد أوجلان”.

وتابعت آهين: “نتائج الحملات، تُرسل للجهات والمنظمات الدولية، كالأمم المتحدة، والاتحاد الأوروبي، للمطالبة بالضغط على دولة الاحتلال التركي للكشف عن مصير القائد عبدالله أوجلان، إلا إننا لا نعتمد على هذه الجهات والمنظمات، بل إن جل اعتمادنا يقع على إرادة شعبنا ونضاله، لأن الضغط الشعبي هو المؤثر الوحيد، الذي يمكن لعب دور في الضغط على دولة الاحتلال التركي، ولأن فكر وفلسفة القائد أوجلان، لا يتعلقان بشعب أو قومية واحدة، وصدى هذه الحملة قد ذاع على المستويين الإقليمي والدولي، حيث شاركت العديد من الشعوب الأوروبية في حملة التواقيع هذه، وهذا دليل على إن فكر وفلسفة القائد عبد الله أوجلان، يخدمان البشرية جمعاء، ويطرح القائد حلولا واقعية لكافة المشاكل التي يعاني منها العالم”.

وأضافت آهين: إن “سياسة المؤامرة الدولية، لا تزال مستمرة على القائد أوجلان، وتتجلى من خلال الهجمات الوحشية لدولة الاحتلال التركي، على مناطق شمال وشرق سوريا، وكذلك على مناطق الدفاع المشروع، والتي لم تتوقف حتى أثناء الكارثة الإنسانة التي خلفها الزلزال، حيث شاهدنا طائرات دولة الاحتلال التركي وهي تقصف مدناً عديدة في شمال وشرق سوريا، في السابع من شباط المنصرم، أي في اليوم التالي من وقوع الكارثة، لذلك فإن شعوب المنطقة تعلم يقينا أن هذه الهجمات الوحشية لا يمكن أن تتوقف دون نيل القائد حريته الجسدية، وعلى هذا الأساس، تصر هذه الشعوب في مواصلة نضالها في سبيل حصول القائد على حريته الجسدية”.

للمرأة والشباب الدور الريادي في الحملة

واستطردت آهين: “بالرغم من التنسيق بين العديد من الأطراف للقيام بهذه الحملة، إلا أن الدور الريادي والفعال فيها كان للمرأة والشباب، وذلك انطلاقا لما قدمه القائد في سبيل حرية المرأة، لأن القائد أوقد ثورة المرأة ضمن ثورة الشعب الكردستاني، لذلك، فإن تحرر المرأة مرتبط ارتباط وثيقا بالحرية الجسدية للقائد أوجلان، وعلى هذا الأساس تشارك المرأة بشكل فعال في هذه الحملة إلى جانب الشباب، والفئات الأخرى من المجتمع”.

عضوة المجلس العام لحزب الاتحاد الديمقراطي آهين علي، اختتمت حديثها: “نحن على أعتاب اليوم العالمي للمرأة، والذي يصادف في الثامن من آذار القادم، وبهذه المناسبة، لا بد من الإشارة إلى إن أي احتفال بعيد المرأة، لا يمكن أن يكتمل إلا بنيل القائد حريته الجسدية، لأن لا حرية للمرأة دون حرية القائد عبد الله أوجلان”.

kitty core gangbang LetMeJerk tracer 3d porn jessica collins hot LetMeJerk katie cummings joi simply mindy walkthrough LetMeJerk german streets porn pornvideoshub LetMeJerk backroom casting couch lilly deutsche granny sau LetMeJerk latex lucy anal yudi pineda nackt LetMeJerk xshare con nicki minaj hentai LetMeJerk android 21 r34 hentaihaen LetMeJerk emily ratajkowski sex scene milapro1 LetMeJerk emy coligado nude isabella stuffer31 LetMeJerk widowmaker cosplay porn uncharted elena porn LetMeJerk sadkitcat nudes gay torrent ru LetMeJerk titless teen arlena afrodita LetMeJerk kether donohue nude sissy incest LetMeJerk jiggly girls league of legends leeanna vamp nude LetMeJerk fire emblem lucina nackt jessica nigri ass LetMeJerk sasha grey biqle