• Kurdî
الثلاثاء, مايو 13, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

الدول المحتلة لكردستان وعمليات الصهر المستمرة

26/03/2021
in آراء
A A
الدول المحتلة لكردستان وعمليات الصهر المستمرة
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 3
إبراهيم أسعد-

يتعرض الكرد منذ مائة عام للانصهار الثقافي والاجتماعي ولكافة أنواع التعذيب والاعتقالات والقتل والظلم، في ظل الأحداث التي مر بها الكرد في القرن الحادي والعشرين، فإن تلك الأحداث وتفاصيلها المعقدة والمتشابكة تعتمد على معطيات تاريخية وجغرافية حول القضية الكردية وامتدادها الإقليمي والدولي؛ خلقت مشاكل كثيرة بالنسبة للكرد ومطالبهم المحقة. بالطبع المشكلة الكردية هي مشكلة الأرض والإنسان والقمع الذي تتعرض له من قبل أنظمة الدول المحتلة لكردستان، وحتى معارضة هذه الأنظمة تتحد عندما يكون الكرد هم الهدف، فالمشكلة الكردية وحلها تتبع المصالح الدولية والإقليمية لتلك الدول، وكما قلنا سابقاً إنها مسألة أرض وشعب، لذلك شوهوا التاريخ وأخفوا حقيقته كي يبقى الكرد خارج الحلول في المنطقة، ومن هنا فإن التعريف الحقيقي للديمقراطية في تركيا والعراق وإيران وسوريا هو العلاج العادل للقضية الكردية دون مواربة وإخفاء الحقائق التاريخية التي تثبت بأن الكرد شعب عريق وله جذوره التاريخية في المنطقة.
القوى العظمى كان لها دور كبير في بقاء القضية الكردية دون حل حتى الآن، فعبر اتفاقية سايكس بيكو نالت شعوب المنطقة استقلالها في حين بقي الكرد دون وطن حتى هذه الأوقات، حيث قسمت كردستان بين أربع دول بعد الحرب العالمية الثانية، وهي تركيا وإيران والعراق وسوريا، مع أن هذه الدول لديها خلافات فيما بينها إلا أنها في مسألة الكرد وقضيتهم يتحدون.
بالإضافة إلى توضيح وتعزيز حقيقة التقسيم الجغرافي والديمغرافي للكرد فإن إحدى نتائج هذا الاتفاق هو تقسيم القضية الكردية بين أربع دول تحتل كردستان، تحاول كل منها حل مشكلتها الخاصة على سبيل المثال القضية الكردية في تركيا كان للشيخ سعيد علاقات مع النظام الإيراني وأحياناً مع النظام العراقي فأصبحت هذه العلاقة عقبة في طريق حل القضية الكردية في إيران والعراق.
وهناك قضايا أخرى أثرت بشكل ما على بقاء القضية الكردية معلقة، ومنها علاقة الأحزاب الكردية في باشور كردستان بحكومات سوريا وإيران وتركيا بهدف حل القضية الكردية في العراق على حساب القضية الكردية في سوريا وتركيا وإيران، ومن المعروف أن الأحزاب الكردية في العراق هي نفسها في صراع دائم وخاضت حروباً كثيرة وتلقى بعضها دعماً من إيران والبعض الآخر من العراق، وبالنتيجة دفع الكرد ثمن ذلك من دمائهم، ولا زالت هذه الأمور مستمرة، وما حدث مؤخراً خلال الهجمات التركية على غاري تؤكد ذلك.
أما ما يخص الكرد في إيران، ففي السبعينات والثمانينات من القرن الماضي كانت علاقة الحزب الديمقراطي الكردستاني مع نظام صدام حسين جيدة، وكانوا في تحالف ضد الاتحاد الوطني الكردستاني، وعلى العكس تماماً كان للاتحاد الوطني الكردستاني علاقات مع نظام الملالي في قم وطهران، حيث تم وصف الإيرانيين من قبلهم بأنهم أصدقاء للشعب الكردي وبخاصة الكرد في العراق، لكن الكرد في إيران يصفون حكامهم بالمتسبدين والطغاة.
أما النظام التركي وأردوغان الذي يعتبره كرد العراق صديقهم يرى كرد تركيا بأنه مستبد وطاغية، ما يستدل منه بأن هناك أيادي خفية دائماً تحاول ضرب الكرد بعضهم ببعض، والدول المحتلة لكردستان مارسوا بشتى الوسائل سياسات القهر والإبادة والإنكار، وقد كان لذلك أثر سلبي على التطور النفسي والثقافي والعلمي والسياسي على الكرد في هذه الدول، حيث تأثر كرد تركيا بإرث الديكتاتور أتاتورك، وكرد سوريا والعراق بإرث النظام البعثي المستبد، وكرد إيران بما خلفه نظام الملالي في إيران.
وللوقوف في وجه تلك الأنظمة القمعية لا بد من تغيير الذهنية التي تأثرت بثقافة تلك الدول التي تقمع الحريات والقوميات والأديان وإلى ما هنالك، وهناك من الكرد من انصهر في ثقافة تلك الدول حتى أدى في بعض الأحيان إلى التصادم والاختلاف في الرأي بين الكرد أنفسهم، فمثلاً يميل الكرد السوريون إلى أن يكونوا أكثر علمانية وليبرالية واعتدالاً، في حين أن كرد تركيا والعراق وإيران يميلون إلى الدين وأكثر تحفظاً لدرجة وجود حركات إسلامية متطرفة بين كرد تركيا والعراق، وفي مواجهة هذه الاعتبارات يمكن القول أن واقع التشرذم الجغرافي والاجتماعي والسياسي والنفسي والضرر الذي ألحقته اتفاقية سايكس بيكو على الشعب الكردي يمكن اعتبارها جريمة ضد الإنسانية، ولا زال الشعب الكردي يدفع ضريبة تحالف القوى الدولية والإقليمية في تجزئة كردستان وإتباعها لأربع دول. وعلى المجتمع الدولي تصحيح الأخطاء التي ارتكبت بحق شعب يناهز عدده الخمسين مليوناً، والعمل على حل القضية الكردية بالطرق السلمية بخاصة أن مفهوم الأمة الديمقراطية يتبنى التعايش السلمي وأخوة الشعوب والتعددية، وهو المشروع الذي يمكن البناء عليه في جميع القضايا العالقة في سوريا والشرق الأوسط.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

من الطبيعة إلى التراث.. أيادي نساء الرقة يبدعن في إنتاج الجبنة التقليدية
المرأة

من الطبيعة إلى التراث.. أيادي نساء الرقة يبدعن في إنتاج الجبنة التقليدية

13/05/2025
اللغة الكردية في شمال وشرق سوريا.. ميراث مكلل بالتضحيات وحافظة خلدته الأمهات
المرأة

اللغة الكردية في شمال وشرق سوريا.. ميراث مكلل بالتضحيات وحافظة خلدته الأمهات

13/05/2025
السلطات القبرصية تُعيد 64 مهاجراً سوريّاً
أخبار عالمية

السلطات القبرصية تُعيد 64 مهاجراً سوريّاً

13/05/2025
واشنطن ترفض فتح أبوابها لسلطات دمشق
أخبار عالمية

واشنطن ترفض فتح أبوابها لسلطات دمشق

13/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة