• Kurdî
الثلاثاء, مايو 13, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

مشفى هجين.. الأمل المنتظر لأهالي دير الزور

15/03/2021
in الرئيسي, المجتمع
A A
مشفى هجين.. الأمل المنتظر لأهالي دير الزور
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 0
قامشلو/ رؤى النايف ـ

عجز شبه تام في القطاع الصحي يعيشه أهالي ريف دير الزور الشرقي في ظل ظروف اقتصادية متردية، فيجدون في مشفى هجين العام أملاً في تخفيف تكاليف الرعاية الصحية التي تفرضها المشافي الخاصة.
 دور المراكز الصحية
ريف دير الزور الشرقي عانى الأمرين في الحرب مع داعش، وتدمرت خلالها البنية التحتية للمدن بشكلٍ كبير، ويضم هذا الريف عدة بلدات وقرى، منها: “الشعفة والكشمة والبصيرة وغرانيج وهجين وذيبان وأبو حمام.. وغيرها”، ولا زال الريف يعاني من ضعف شديد في القطاع الصحي، حيث يوجد في الريف الشرقي لدير الزور من بلدة هجين وصولاً لبلدة الباغوز سبعة مراكز صحية فقط. يتزاحم الأهالي على المراكز الصحية المجانية رغم قلة عددها ونقص في معداتها وأدواتها الصحية.
دخلت هذه المراكز الصحية منذ بداية عام 2020 الخدمة، لتلبي حاجات الأهالي في المنطقة، ويتجه إليها الأهالي بشكل كبير لأنها تقدم خدمات مجانية من إسعافات أولية ولقاحات دورية للأطفال، وعلاجات داء اللشمانيا وأدوية بسيطة كمضادات التهاب خافض حرارة، وتصل الأدوية كل ستة أشهر مرة، ولكن عددها لا يكفي لأكثر من أسبوعين ولا يسد حاجة المرضى، وتفتقر الكثير من المراكز إلى المستلزمات الطبية وأجهزة الرذاذ والمولدات الكهربائية.
حالات اللشمانيا
بسبب التلوث ومخلفات الحرب واجهت مناطق ريف دير الزور الشرقي في العام المنصرم وباء اللشمانيا، الذي انتشر بازدياد بين الأطفال وطلاب المدارس، وبهذا الخصوص أعربت لنا “مريم العوض“، الإدارية في مكتب الصحة بالخط الشرقي لريف دير الزور، بأن “عدد الحالات وصل إلى 18 ألف حالة خلال العام المنصرم، وفّر مكتب الصحة بالمنطقة بالتعاون مع المنظمات الإنسانية الموجودة هناك اللقاحات لمرض اللشمانيا، فساهم توفير اللقاحات بانخفاض كبير بعدد الحالات، فتراجع عددها في بداية العام الجاري إلى أربعة آلاف حالة، ورغم أن المرض لا يصنف من الأمراض الخطيرة، لكنه يترك ندبات جلدية على جسم المصاب حتى بعد تلقيه العلاج، وتؤكد بعض التقارير الطبية أنه يضعف الجهاز المناعي عند الإنسان”.

مناشدات
ومع ذلك لا يزال القطاع الصحي يشهد نقصاً كبيراً مع غلاء أسعار الأدوية والمعاينات الطبية في العيادات الخاصة، حيث تبلغ قيمة بعض المعاينات في هذه الأيام إلى 12 ألف ليرة سورية للمعاينة الواحدة، هذا عدى أسعار المشافي الخاصة التي باتت أسعارها لا تحتمل، فتكلفة منامة الحضانة للطفل في الليلة الواحدة تصل إلى أكثر من 40 ألف ليرة سورية.
ويرى البعض من أهالي المنطقة أن افتتاح المشافي العامة في مناطق الريف الشرقي ودعمها من قبل مجلس دير الزور المدني ومكاتب الصحة ومكاتب التحالف الدولي، يخفف من عناء وصعوبات المواطن في هذا القطاع، وأطلق بعض النشطاء من خلال مواقع التواصل الاجتماعي “الهاشتاغات” والنداءات والدعوات لإعادة ترميم مشفى هجين العام، واستجابت هيئة الصحة التابعة للإدارة الذاتية في شمال وشرق سوريا لهذا المطلب، ووضعت حجر أساس لإعادة ترميم المشفى في الشهر العاشر من العام الماضي. ولا تزال الأعمال جارية فيه، وسيضم المشفى أقساماً مهمة، “كالإسعاف وقسم النسائية وحواضن الأطفال وقسم غسيل الكلى وغرف عمليات جراحية ومخبر للتحاليل، وقسم العناية المشددة”.
صعوبات وحلول
أما عن الصعوبات التي يواجهها القطاع الصحي في المنطقة قالت لنا مريم: “لا يوجد لجان رقابة وتفتيش تستطيع الحد من التلاعب بأسعار الأدوية ومراقبة المشافي الخاصة، ومكاتب الصحة في الخط الشرقي تقوم بجولات على الصيدليات ومصادرة الأدوية الممنوعة والفاسدة بالتنسيق مع مكتب الجريمة المنظمة في المنطقة، ولكن هذا لا يكفي، وخصوصاً أن المنطقة لم تستعد عافيتها بالكامل من الحرب، وأهالي المنطقة يعانون من الفقر في ظل هذا الوضع الاقتصادي المتردي”.
 واختتمت الإدارية في مكتب الصحة بالخط الشرقي لريف دير الزور مريم العوض قولها: “للحد من لهيب أسعار المشافي والمعاينات الخاصة يجب الأسرع في تفعيل مشفى هجين العام، الذي يرى أهالي المنطقة فيه الحل لمشاكل السفر والتكاليف الصحية، وإن وجود مشفى كبيرة “كمشفى هجين” يخدم القطاع الصحي ويرفع من مستواه ويخفف من معاناتهم بشكل كبير”.
ويبقى السؤال هنا هل سيغطي مشفى هجين العام حاجة الأهالي في الريف الشرقي لدير الزور؟!
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

عدسة العدد 2106 من صحيفة روناهي
عدسة روناهي

عدسة العدد 2106 من صحيفة روناهي

12/05/2025
كاريكاتير العدد2106من صحيفة روناهي
الكاريكاتير

كاريكاتير العدد2106من صحيفة روناهي

12/05/2025
زراعة البساتين.. عمل الجدات ووسيلة لتحقيق الاكتفاء الذاتي
الإقتصاد والبيئة

زراعة البساتين.. عمل الجدات ووسيلة لتحقيق الاكتفاء الذاتي

12/05/2025
سوريا.. تحالفاتٌ هجينة ومصالح إقليميّة متضاربة
التقارير والتحقيقات

سوريا.. تحالفاتٌ هجينة ومصالح إقليميّة متضاربة

12/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة