الطبقة/ عمر الفارس ـ
تعمل دائرة الحدائق والتشجير في مدينة الطبقة على تطوير مشاريعها ضمن خطة زراعية واضحة ومدروسة من خلال تجهيز “الشجيرات الصغيرة، والغراس، والبيوت البلاستيكية”، وذلك بهدف الحصول على المساحات الخضراء الجديدة في المدينة، والغاية إضفاء الجمالية للمنطقة.
![]()
ويُذكر بأن حملة التشجير في الطبقة ستبدأ من المواقع التي تعاني من النقص والحاجة للمساحة الخضراء. وفي هذا السياق أوضح جمال عبد اللطيف رئيس دائرة الحدائق والتشجير في مدينة الطبقة لصحيفتنا: “الأعمال التي يقوم بها المشتل من تجهيز البذور والأقلام الزراعية الصغيرة اللازمة لعملية الغرس الأولية, تقتصر على أنواع النباتات التي تتم رعايتها وتوفير الجو المناسب لنموها في البيوت البلاستيكية، ومنها نباتات الزينة وهي: “الجوري القزمي, الجوري العادي, نبات المجنونة, والعديد من الصباريات”.
ويُذكر بأن حملة التشجير في الطبقة ستبدأ من المواقع التي تعاني من النقص والحاجة للمساحة الخضراء. وفي هذا السياق أوضح جمال عبد اللطيف رئيس دائرة الحدائق والتشجير في مدينة الطبقة لصحيفتنا: “الأعمال التي يقوم بها المشتل من تجهيز البذور والأقلام الزراعية الصغيرة اللازمة لعملية الغرس الأولية, تقتصر على أنواع النباتات التي تتم رعايتها وتوفير الجو المناسب لنموها في البيوت البلاستيكية، ومنها نباتات الزينة وهي: “الجوري القزمي, الجوري العادي, نبات المجنونة, والعديد من الصباريات”.المناطق المعنيّة بحملة التشجير
وقال عبد اللطيف: “بأنه سوف يتم نقل مبنى مديرية البيئة إلى الموقع الجديد مقابل فرع الإطفائية بالطبقة، حيث سيكون فيه مشتل جديد بمسافة عشرة دونم تقريباً، بهدف تأمين أكبر عدد من الشتلات والأقلام الزراعية”.
إن حملة التشجير ستبدأ من المواقع التي تعاني من النقص والحاجة للمساحة الخضراء، ومنها الطريق الواصل بين “ملعب السد وحتى دوار العلم” وبمساحة يُقدر لها أنها تحتاج الى 7000 شجرة تقريباً, وموقع الكورنيش الشمالي الذي يقع في الساحة المواجهة للمركز الثقافي, وفق خطة عمل غرس الشتلات والتشجير المخصص لها 15000 شجرة, و10000 منها لمدينة الطبقة و5000 شجرة للأرياف.
