• Kurdî
الثلاثاء, مايو 13, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

مقاومة كاري حطمت أسطورة الجيش الذي لا يقهر وأكدت إفلاس الحلول العسكرية

03/03/2021
in آراء
A A
مقاومة كاري حطمت أسطورة الجيش الذي لا يقهر وأكدت إفلاس الحلول العسكرية
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 1
فوزي سليمان-

منذ أربعة عقود ونيف فرض على الشعب الكردي حرب لا ناقة لهم فيها ولا جمل، وقد بات ذلك جلياً للقاصي والداني بعد الحملة التركية عام 1992 تحت مسمى حملة الصندويش إلى جانب مشاركة الحزب الديمقراطي والاتحاد الوطني الكردستاني ضد مقاتلي حزب العمال الكردستاني، حيث وصلت المعادلة العسكرية بين الجانبين المتحاربين إلى مرحلة التوازن الاستراتيجي (رغم التباين الكبير في الإمكانات) وبمعنى أدق أضحت الحرب من حينها وإلى الآن حرب استنزاف لا طائل منها وليس فيها منتصر أو مهزوم.
 وقد انتبه إلى هذه الحقيقة حينها الرئيس التركي الراحل تورغوت أوزال، الذي قام فعلياً بتفويض زعيم الاتحاد الوطني الكردستاني مام جلال الطالباني عام 1993 للتوسط بين تركيا وحزب العمال الكردستاني، لتمهيد الطريق أمام المفاوضات للخروج من حالة الانسداد التي باتت تهدر طاقات الجانبين التركي والكردي بلا جدوى، وحقيقةً استجاب القائد عبد الله أوجلان، لذلك أقدم ومن جانب واحد على وقف إطلاق النار كخطوة تؤكد حسن النية ولتمهيد السبيل أمام الحل السياسي وعلى أنه لا مفر من حل القضية الكردية إلا من خلال الحوار، ولكن القناعات التي آمن بها حينها الرئيس الراحل تورغوت اوزال لم تلق تأييداً في الداخل التركي فدفع حياته ثمناً لذلك.
 عندها بدأت مرحلة أكثر دموية وإرهاباً بعد تسلم تانسو جيلر ومسعود يلماز زمام الدولة التركية التي تحولت حقيقة إلى دولة مافيا، بالإضافة الى ذلك جاء دعم ومساندة القوى المهيمنة لمافيا الحرب على شكل تطوير وتحديث آلة الحرب التركية من قبل الناتو وخصوصاً ألمانيا، التي كانت فعلياً ترفض السلام لتعارض ذلك مع مصالحها في عموم المنطقة وخصوصاً كردستان. وإذا ما أخذنا التطورات والأحداث العالمية آنذاك فكلها كانت في غير صالح القضية الكردية وخصوصاً بعد انهيار الاتحاد السوفياتي (مع أنه لم يكن يدعم القضية الكردية آنذاك ولا زال) وتلاشى التوزان القائم عالمياً على قطبين وأخليت الساحة أمام هيمنة قطب واحد بلا منازع.
رغم كل الظروف غير المواتية ورغم انهيار العديد من الدول والأحزاب حينذاك، بقي حزب العمال الكردستاني يخوض حرباً دفاعية مشروعة تعد الأشرس والأكثر ضراوة في تاريخ المنطقة وكردستان، واستطاع أن يتحول إلى قوة لها شأنها في عموم المنطقة ويشار لها بالبنان وخصوصاً في حربه ضد الإرهاب، في حين كان يعتقد الجميع أن الحزب لن تقوم له قائمة وخصوصاً بعد أسر قائده عبد الله أوجلان من خلال عملية تواطأت فيها العديد من القوى الدولية، ولكن كان للحركة رأي آخر ومسار تصاعدي مستمر ومستدام لم يتوقعه احد، وذلك من خلال تبنيه لسياسات سليمة تتمحور حول تبني الديمقراطية وأخوة الشعوب التي ضربت عرض الحائط أوهام الكثيرين وخصوصاً الذين كانوا يعولون على خيارين لا ثالث لهما، إما الدخول في حرب انتحارية أو الاستسلام.
ظلت الدولة التركية تستميت في سياساتها الكلاسيكية لاستهداف الشعوب، التي تعتمد على الإنكار والقتل والإرهاب ومن خلال تسخير مقدرات الدولة كاملة لتحقيق هذا الهدف ولكن دون جدوى، وكذلك لا زالت منذ أربعين عاماً تمارس سياسة النفاق والخداع تجاه الشعب التركي والعالم حول قدرتها على إنهاء وجود حزب العمال الكردستاني، ولكن الحقيقة وعلى أرض الواقع مغايرة تماماً وبشكل كلي ومن منظور ورؤى العديد من المتابعين والمهتمين بشؤون الشرق الأوسط وكردستان خصوصاً، فرغم الكم الهائل من العمليات العسكرية التي قامت بها الدولة التركية خلال الأعوام القليلة الماضية فقط واستخدامها لتكنولوجيا تعد الأكثر تطوراً على مستوى العالم، بالإضافة إلى جانب تجنيد جيش من المرتزقة الإرهابيين الذين جمعتهم من أصقاع الدنيا؛ لم تستطع تحقيق أي شيء، بل على العكس تماماً زاد ذلك من عزلتها دولياً، ناهيك عن أنها لم تستطع تحقيق أي شيء، بل تبخرت الصورة النمطية التي كانت تروج لها منذ عقود عن جيشها وقوتها الأسطورية التي لا تقهر، تأكد ذلك للمرة الألف في عمليتها الأخيرة في كاري وقبلها في حفتانين وغيرها في الكثير من المواقع.
 وتؤكد هذه الهزيمة خطابات رجالات الدولة التركية نفسها ودعوتهم إلى حرق الأخضر واليابس والضرب ذات اليمين والشمال، وهذا إن دل على شيء إنما يدل على أن مرحلة جديدة بدأت يجب على جميع الأطراف أخذها بعين الاعتبار، وأضحت بديهة من البديهيات التي لا تقبل النقاش، وهي أنه لا يمكن لأحد ان يقضي على آمال وتطلعات الشعوب نحو تبني هويتهم الوطنية والعيش بِحُرِّية، وعلى هذا الأساس فإن الإصرار على السياسات القديمة من قبل العديد من الأنظمة وخصوصاً الدولة التركية، ما هو إلا تأكيد على إفلاسها وغرقها في شر هذه السياسات، ومقاومة كاري رسالة واضحة للجميع تؤكد على أنه يجب البحث عن طرق أخرى غير العسكرية لحل قضايا الشعوب العالقة، وإلا فإن النصر المؤزر سيكون دائماً وأبداً لصالح الشعوب.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

عدسة العدد 2106 من صحيفة روناهي
عدسة روناهي

عدسة العدد 2106 من صحيفة روناهي

12/05/2025
كاريكاتير العدد2106من صحيفة روناهي
الكاريكاتير

كاريكاتير العدد2106من صحيفة روناهي

12/05/2025
زراعة البساتين.. عمل الجدات ووسيلة لتحقيق الاكتفاء الذاتي
الإقتصاد والبيئة

زراعة البساتين.. عمل الجدات ووسيلة لتحقيق الاكتفاء الذاتي

12/05/2025
سوريا.. تحالفاتٌ هجينة ومصالح إقليميّة متضاربة
التقارير والتحقيقات

سوريا.. تحالفاتٌ هجينة ومصالح إقليميّة متضاربة

12/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة