• Kurdî
الثلاثاء, مايو 13, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

قتل الأسرى الأتراك… صراع داخلي وتصفية حسابات

19/02/2021
in آراء
A A
قتل الأسرى الأتراك… صراع داخلي وتصفية حسابات
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 1
فايق عمر (إعلامي)-

كما كان متوقعاً منذ البداية تعرّض جيش الاحتلال التركي لهزيمة مذلّة، خلال العملية الأخيرة التي نفذها ضد مقاتلي حزب العمال الكردستاني في جبال “كاري” بباشور كردستان، قبل البدء بهذه العملية كان رئيس النظام التركي رجب طيب أردوغان، قد وعد الشعب التركي ببشرى سارة، لكن الهزيمة النكراء للجيش التركي حوّلت الفرحة المنتظرة إلى مأتم كبير لا يمكن وصفه.
قتل في العملية العديد من الضباط والجنود الأتراك وفقاً لمصادر متنوعة، وحدها وزارة دفاع النظام التركي التي ادّعت مقتل خمسة فقط من ضباطها وجنودها، بكل تأكيد يتحفظ الجانب التركي على الأرقام الحقيقية لقتلاه في تلك المعارك والمعارك التي سبقتها الدائرة مع قوات الكريلا.
أما بالنسبة للعملية الأخيرة تحديداً فيمكن فهم دوافع وإصرار أنقرة على التقليل من حجم الخسائر خشية ردة فعل الشارع التركي الغاضبة على هذه الصفعة القوية التي تلقاها الجيش التركي، حيث بلغ الغضب ذروته، كما أن وسائل الإعلام التركية دخلت في حالة من الهستيريا الجنونية. الحدث الأبرز في هذه العملية والذي خطف الأضواء وأثارت الوسائل الإعلامية المتعددة هو مقتل ثلاثة عشر من الأسرى الأتراك بين جنود وضباط وعناصر استخبارات سبق وأن أسرهم حزب العمال الكردستاني خلال المعارك الدائرة بين الطرفين.
وبمجرّد الإعلان عن مقتل هؤلاء الأسرى بدأت تظهر روايات متعددة حول الحادثة وسط تبادل للاتهامات ومحاولات كل طرف تحميل الآخر المسؤولية عنها، وحزب العمال الكردستاني من جهته ردّ في بيان على أكاذيب وادّعاءات المسؤولين الأتراك نافياً أية مسؤولية له في قتل الأسرى الأتراك، معتبراً أن ما يقوم به الجانب التركي هو عبارة عن حملة تشويه وتضليل بهدف إخفاء الحقيقة.
قوات الكريلا أكدت هي الأخرى أن العملية التي نفذها الجيش التركي على معسكر لمقاتليها لم يكن الهدف منها تخليص هؤلاء الأسرى وإنما تصفيتهم والتخلص منهم، والواقع يقول بأن العمال الكردستاني يمتلك سجلاً نظيفاً في التعامل مع الأسرى، ولم يسبق أن سُجّلت ضده أية واقعة لقتل الأسرى الأتراك. بل إنه حتى في أوج المعارك مع الجيش التركي كان مقاتلو الكريلا حريصين أشدّ الحرص على حماية الأسرى وإبعادهم عن مناطق التوتر والاشتباك، وهذا يسجل لهم، ويكفي دليلاً على ذلك غياب أية حوادث لقتل الأسرى قبل العملية الأخيرة، بالرغم من القصف العشوائي والهجمات العنيفة التي يواصل الجيش التركي شنها على مواقع ومعسكرات قوات الكريلا، أضف إلى ذلك أن جميع الأسرى الذين أفرج عنهم العمال الكردستاني خلال فترات سابقة أجمعوا على حسن المعاملة التي كانوا يتلقونها طيلة فترة الأسر.
في المقابل ورغم أن الجانب التركي نفى هو الآخر أن يكون هؤلاء الأسرى قد قتلوا على أيدي الجنود الأتراك، فإن هناك روايةً هي تركية في الأساس، تقول إن مقتل الأسرى هو نوع من الصراع الداخلي وتصفية الحسابات بين القوى المتصارعة على النفوذ والسلطة في البلاد.
ويقول أصحاب هذه الرواية إن جهة داخل الجيش محسوبة على ما يُعرف في تركيا “الأوراسيون” المرتبطون بالدولة العميقة، هي التي تقف وراء حادثة قتل الأسرى، وذلك بهدف إحراج كل من أردوغان ووزير دفاعه خلوصي آكار، كنوع من تصفية الحسابات مع الأخير الذي كان وراء إزاحة العناصر الموالية للأوراسيين من المناصب العسكرية الحساسة داخل الجيش.
هؤلاء الأسرى هم ضحايا للصراع الداخلي بين القوى ذات التأثير والنفوذ في تركيا، لا سيما أن لدولة مثل تركيا التي كثيراً ما توصف بأنها دولة عسكر وانقلابات تاريخ حافل من التآمر الداخلي وتصفية الحسابات والصراع المافيوي بين التحالفات النافذة في أجهزة السلطة.
أما إلصاق النظام الأردوغاني التهمة بالعمال الكردستاني فالدوافع الكامنة من وراء ذلك معروفة ومكشوفة وهي تشويه السمعة ومحاولات يائسة لتدعيم الأكاذيب السابقة بأن العمال الكردستاني يستهدف المدنيين، فضلاً عن ذلك فإن نظام أردوغان الآن في ورطة كبيرة، فهو كان يتوقع عملية خاطفة وناجحة لعلّها تصرف نظر الشعب التركي ولو لبعض الوقت عن أزماته الداخلية، ويكسب في الآن ذاته دعمه وتأييده لخطواته المقبلة، ومنها دعواته المتكررة لتعديل الدستور، لكنه بدلاً من ذلك تلقى ضربة معنوية كبيرة وخيّبت النتائج الكارثية للعملية آماله وتوقعاته.
لهذا وجد أردوغان وجوقته أنفسهم في وضع لا يُحسدون عليه مرغمين على التحرّك للتخفيف من الصدمة قدر المستطاع، فلم يبقَ أمامهم سوى إلصاق التهم جزافاً بحزب العمال الكردستاني، ومحاولة امتصاص غضب الشارع التركي بالتعمية على فشل العملية العسكرية عبر التركيز على مقتل الأسرى وتوظيف الحادثة لصالحهم.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

عدسة العدد 2106 من صحيفة روناهي
عدسة روناهي

عدسة العدد 2106 من صحيفة روناهي

12/05/2025
كاريكاتير العدد2106من صحيفة روناهي
الكاريكاتير

كاريكاتير العدد2106من صحيفة روناهي

12/05/2025
زراعة البساتين.. عمل الجدات ووسيلة لتحقيق الاكتفاء الذاتي
الإقتصاد والبيئة

زراعة البساتين.. عمل الجدات ووسيلة لتحقيق الاكتفاء الذاتي

12/05/2025
سوريا.. تحالفاتٌ هجينة ومصالح إقليميّة متضاربة
التقارير والتحقيقات

سوريا.. تحالفاتٌ هجينة ومصالح إقليميّة متضاربة

12/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة