• Kurdî
الخميس, مايو 15, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

تزامناً مع ذكرى المؤامرة انكسارٌ في غاري

17/02/2021
in التقارير والتحقيقات, الرئيسي
A A
تزامناً مع ذكرى المؤامرة انكسارٌ في غاري
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 1
حلب/ رامان آزاد ـ

في توقيتٍ تحتاجه أنقرة بإلحاحٍ، لتجاوزِ جملةٍ من أزماتها الداخليّةِ، لتصنع إنجازاً هلاميّاً تقدمه للداخلِ التركيّ، ويتولى الإعلامُ التطبيلَ له على أنه نصرٌ فيرمّم به رأسُ النظامِ التركيّ شعبيته التي تنهارُ، وتزامناً مع السنويّة الثانية والعشرين للمؤامرة الدوليّة على القائد أوجلان، جاء فشل الحملة العسكريّة التركيّة في غاري ليعمّق أزمة أردوغان، ويزيدَ رصيدَ قوى المقاومة في وجهِ الاستبداد، ولتنتعش الآمالُ بأنّنا مقبلون على متغيرٍ تسيرُ فيه عقاربُ الزمنِ لصالحِ شعوبِ المنطقةِ وإرادتها الحرة.
البحثُ عن مخرجٍ
أفادت مصادر محليّة أن جيش الاحتلال التركيّ يستعدُ لشنِّ هجومٍ، ليل 10/2/2021، على مناطق سياني وشكفتياني، في غاري بهدف احتلالها. واستعدت أنقرة لهذه الجولة من العدوان، بحراكٍ سياسيّ محموم سبقت الهجوم، فكانت الزيارة غير المعلنة، لوزير الدفاع التركيّ برفقة رئيس الأركان يشار غولر وقادة عسكريين إلى بغداد في 18/1/2021 ولقاء مسؤولي الحكومة المركزيّة في إطار إيجاد صيغة تنسيق، ومن بعدها زار هولير، وتحدث الإعلام بكثير من الاهتمام عن الزيارة وتحدثت عن توافق عنوانه “شنكال”، وبمجرد وصوله تحدث أكار عن المخاوف الأمنيّة وأمله بالتعاون لمحاربة حزب العمال الكردستانيّ، بذريعة الحرص على سيادة العراق وإقليم كردستان/ باشور كردستان.
العمليّة العسكريّة الأخيرة التي بدأتها أنقرة حسبتها ستكون حاسمة وسريعة، وكانت تتطلع إلى احتلال منطقة غاري، ولم تأخذ العبرة من العملية التي بدأتها في حفتانين في 17/6/2020 باسم “مخلب النمر” بعد أيام من عملية باسم “مخلب النسر”، وفي أول يوم للعملية ادّعت أنها دمرت كل مواقع حزب العمال الكردستانيّ.
في غاري صُدمت أنقرة بحجمِ المقاومةِ وكذلك بنوعيّةِ القتالِ وإرادة الصمودِ وبالكمائنِ الدقيقة، وتلقّت قواتُ النخبةِ التركيّة ضربات محكمةً، فالمعركة في أحد أهم أهدافها كانت بحثاً عن أي مكاسب عسكريّة تسوق لها على أنها انتصار، وأسفرت جهودها عن فشلٍ ذريعٍ لا يمكنها احتماله، فكان البحث عن مخرجٍ من الورطة، على حساب مواطنيها، وتفتقت العقلية الاستخباراتية عن خطةِ استهداف الأسرى الأتراك وتوجيه الاتهام للكرد، لتخلق قضية مشاغلة للرأي العام التركيّ. وانتهت محاولة الهجوم بعد أيام من إطلاقها، وجاء الإعلان ليلاً.
بحسب المعلومات المتوفرة، فقد قُتل ١٣ من الجنود الأتراك كانوا أسرى لدى المقاتلين الكرد، في قصفٍ تركيّ، بعد التأكد من فشل العملية العسكريّة التركيّة في تحقيق أهدافها في جبال غاري، وبادر وزير الدفاع التركيّ خلوصي أكار للحديث عن العثور على 13 جثة، وتولت الماكينة الإعلامية التابعة للحكومة التركية المهمة بتبنّي الخبر وتكرراه.
ومن الأهداف التي أراد أردوغان تحقيقها هو استدراجُ الإدارة الأمريكيّة إلى موقفٍ لصالحها بعدما بدت إرهاصات أوليّة بمتغير أمريكيّ محتمل في أسلوب التعاطي مع أنقرة، اعتباراً من تعيين شخصيات تناهض سياستها في مراكز حساسة، وتطلع أردوغان إلى ابتزاز الإدارة الأمريكيّة الجديدة على حساب جنوده.
الحقيقة الثابتة أن الأسرى كان موجودين لدى قوات الدفاع الشعبيّ منذ فترة طويلة، ولو كانت النية لإيذائهم موجودة، لما انتظرت القوات كل هذه المدة، ولذلك فإن توقيت قتلهم مع الهجوم التركيّ هو دليل إدانة ضد أنقرة التي سبق أن استهدفت أسراها لتوجه الاتهام لقوات الدفاع الشعبي، وجاء فشل الهجوم متزامناً مع فشل آخر في بلدة عين عيسى، إذ إنّه لم يسمح لها باستخدام سلاح الطيران.
العملية تفشل
بدأ الهجوم مساءً بقصف طائرات بدون طيار لمنطقة “برا زر” في ساحة “ميروكي” وشنّت الطائرات الحربيّة خمس غارات على ساحة سياني، واستهدفت ساحة بركاوي ومحيط قرية “شكفتي”.
وجاء في بيان صادر من قوات الدفاع الشعبي يوم الأحد حول مجريات القتال في 13 شباط الجاري “في وقت متأخر من ليلة 13 شباط حاولت الطائرات دخول ساحة غاري بوساطة ثلاث حوامات، ثم بوساطة أربع حوامات لتقديم الدعم ثم اثنتين، ولكن قوات الدفاع الشعبي وجهت ضربات مباشرة لها وأجبرتها على التراجع، ونتيجة الاستهداف أصيبت طائرة كوبرا، وأُجبرت الطائرات الأخرى على مغادرة المنطقة. وشنت الطائرات المسيّرة غارات على تلة الشهيد برخدانا. فبلغ عدد الغارات على منطقة كاري 46 غارة باستخدام الطائرات الحربيّة والمسيّرة”.
وأصدر مركز الدفاع الشعبي (‎(NPG بياناً أكد على خوض حرب الشعب الثورية بمهارة حتى إفشال المؤامرة، وجاء في البيان “إنَّ مقاتلي الكريلا يقودون حملة “حان وقت الحرية” في جميع أجزاء كردستان من خلال مقاومتهم، ومن خلال تبني مسؤوليتهم التاريخية لإنجاح الحملة وإفشال المؤامرة الدولية”، فيما دعا إلى خوض حرب الشعب الثورية بمهارة كبيرة، “سنُفشل المؤامرة وتحقيق حرية أوجلان”.
المعركة أظهرت قدرات عسكرية نوعيّة لدى قوات الكريلا، والتي بادرت إلى نشر مقاطع مصورة تظهر فشل محاولة تنفيذ إنزال جوي لسبع حوامات لجيش الاحتلال التركيّ، في منطقة سيان في غاري، فتصد لها الدفاع الجويّ وأجبرها على الفرار.
المؤامرة تستمر عبر التدخل والاحتلال
تتزامنُ هذه الأحداث مع السنوية الثانية والعشرين للمؤامرة الدوليّة على القائد عبد الله أوجلان، والتي أرادت أنقرة من خلالها استهدافَ إرادة الشعب الكرديّ وحريته عبر أسر القائد. وهي مؤامرة مستمرة، تعددت خلالها الأشكال والأدوار، فكانت عملية القرصنة في مطار نيروبي في 15 شباط 1999، بتعاون استخباراتيّ أمريكيّ وإسرائيليّ، ومن ثم الضغوطات التركيّة المستمرة، ومحاولتها تصدير أزماتها الداخليّة عبر الحدود، وصولاً إلى التدخل في الشأن السوريّ ودعم المرتزقة لاستهداف تجربة الإدارة الذاتيّة، كإحدى ثمار فكرة الأمة الديمقراطيّة، واستخدام المرتزقة السوريين في احتلال مدن وبلدات شمال سوريا.
مؤامرة 15 شباط التي أبرزت دور أنقرة، إلا أنّها كانت مجرد الواجهة لإرادة دوليّة لقوى الهيمنة، التي تعمل للسيطرة على كامل المنطقة، وتثبيت التبعيّة وتغييب دور الشعوب وممارسة الوصاية عليها ومصادرة قرارها الوطنيّ، وإحلال حالة الفوضى والاحتراب والاقتتال القوميّ والدينيّ بينها بدل التعاون وعلاقات الإخوة.
إذا كانت أهداف أنقرة من التدخل والاحتلال إحياء مشروعها الاستعماريّ بعد قرن من الزمن، واستهداف مكتسبات شعوب شمال وشرق سوريا ومنجزاتها في محاربة الإرهاب الظلاميّ، فإنّ أخوّة الشعوب هي الدرع المتين الذي يمكنه إفشال المؤامرة نفسها وإنهاء الإرهاب وتجفيف منابعه.
وفي سياق المؤامرة نفسها تلاعبت أنقرة في تموضعها السياسيّ بين ضفتي التناقض الدوليّ (واشنطن وموسكو) والضغط على دول الاتحاد الأوروبيّ بعصا اللاجئين، فعملت على توسيع إطار الاستهداف العسكريّ لتشمل كامل شمال سوريا، وهي تواصل القصف المدفعي على مناطق الشهباء، وقرى منبج وبلدة عين عيسى ومحيطها، وشرقاً على بلدة تل تمر.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

هيئة الشؤون الاجتماعية في شمال شرق سوريا تزور دير الزور لبحث أوضاع الأهالي 
الأخبار

هيئة الشؤون الاجتماعية في شمال شرق سوريا تزور دير الزور لبحث أوضاع الأهالي 

14/05/2025
انتهاكات صادمة بحق العاملات الكينيات في السعودية والعفو الدولية تطالب بحمايتهن
المرأة

انتهاكات صادمة بحق العاملات الكينيات في السعودية والعفو الدولية تطالب بحمايتهن

14/05/2025
الحرية على قمم الجبال.. رحلة فكر ونضال المرأة في حزب العمال الكردستاني
المرأة

الحرية على قمم الجبال.. رحلة فكر ونضال المرأة في حزب العمال الكردستاني

14/05/2025
رفع العقوبات عن سوريا.. التأثيرات والمكاسب المتوقعة
الإقتصاد والبيئة

رفع العقوبات عن سوريا.. التأثيرات والمكاسب المتوقعة

14/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة