• Kurdî
الخميس, مايو 15, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

ناحية الدرباسية تضع حلاً جذريّاً لأزمة الخبز

15/02/2021
in الإقتصاد والبيئة, الرئيسي
A A
ناحية الدرباسية تضع حلاً جذريّاً لأزمة الخبز
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 0
روناهي/ الدرباسية ـ استطاع مجلس ناحية الدرباسية بالتعاون مع شعبة التموين واللجنة الاقتصادية في الدرباسية إيجاد حل جذري لأزمة الخبز التي كانت تعاني منها المدينة.
عانت ناحية الدرباسية مثلها مثل الكثير من مناطق شمال وشرق سوريا من أزمة الخبز التي أثقلت كاهل الأهالي وزادت معاناتهم، ولكن؛ ناحية الدرباسية سارعت لإيجاد حل جذري لهذه المشكلة.
وللاطلاع على كيفية حل هذه الأزمة أعدت صحيفتنا “روناهي” التقرير التالي، وذلك عن طريق اللقاء مع حسين سليمان عضو لجنة الاقتصاد في مجلس ناحية الدرباسية, والذي قال: “ظهرت أزمة الخبز نتيجة نقص كمية الطحين التي كانت تصل للمدينة, وسوء توزيعها, أما الآن وبعد أن استلمت مديرية الأفران والمطاحن آلية توزيع الطحين استطعنا أن نحل هذه الأزمة”. وأضاف: “قمنا بتوزيع أربعة أكشاك في المدينة ويتم توزيع الخبز على هذه الأكشاك بدءاً من الساعة الخامسة والنصف مساءً وحتى الثانية عشر ليلاً وذلك على دفعات, ففي كل دفعة يصل إلى كل كشك 45 كيس, أي أن في كل يوم يتم توزيع 3740 كيس لتغطي كامل المدينة، بالإضافة إلى إرسال الطحين إلى الأفران الموجودة في بعض البلدات والقرى التابعة لناحية الدرباسية  وهي “بلدة القرمانية – وبلدة الغنامية – وقرية جرنك”, ضف إلى ذلك الفرن نصف الآلي الموجود ضمن الدرباسية أيضاً”.
كما استطلعنا أخذ آراء بعض المواطنين في المدينة لكي نرصد ما إذا كان الحل الذي تم اعتماده يلبي حاجاتهم من هذه المادة, وانعكاسات هذا الحل على حياتهم اليومية.
الأكشاك ساهمت بشكلٍ ملحوظ في حل أزمة الخبز
وبهذا الخصوص قال أحمد الحسن لصحيفتنا: “إيصال الخبز إلى الأكشاك ساهم بشكل ملحوظ في حل أزمة الخبز, لأن الناس كانت تتجمع بأعداد كبيرة على أبواب الأفران, الأمر الذي كان يؤدي بدوره إلى خلق أزمة خبز كبيرة على أبواب الأفران, عدا عن المُلاسنات الكلامية التي كانت تصل في بعض الأحيان إلى المشاجرة بالأيدي نتيجة مخالفة البعض لقانون الدور, أما الآن فكل حي ملتزم بكشك كومينه, وبالتالي لا توجد أزمة على أبواب الأكشاك لأن عدد أهالي الأحياء يكون قليل نسبياً”.
ومن جانبه اشتكى المواطن عثمان حمي من الوضع الذي عانوه الأهالي في الفترة المنصرمة بسبب أزمة الخبز حيث قال: “قبل أن يتم حل مشكلة أزمة الخبز كنا نعود من العمل حوالي الساعة الثامنة مساءً ونتوجه إلى الفرن مباشرة دون الذهاب إلى المنزل, ونقف في الطابور حوالي الساعتين للحصول على ربطة خبز؟ ولحين الوصول إلى منزلي كانت تتجاوز الساعة الحادية عشر ليلاً, والجدير ذكره بأني كنت أخرج إلى العمل من الساعة السابعة صباحاً, أما الآن نأتي إلى الكشك في الساعة الثامنة أو الثامنة والنصف على أكثر تقدير نكون قد استلمنا الخبز المخصص لكل عائلة لنعود إلى المنزل باكراً وهكذا نستطيع قضاء ساعات من الوقت مع أطفالنا ناهيك عن قضاء حوائج عائلاتنا”.
وبالنسبة للمخصصات قال حسن محمود: “مخصصات كل شخص هي كيسين كل كيس يحوي ربطتين في كلاً منها سبعة أرغفة, ونتيجة الازدحام الشديد كان البعض يقف في الدور أكثر من مرة أمام الأفران ويحصل على أكثر من كيسين, كما كان البعض يأتي بعدد كبير من أفراد عائلته ليحصل على أكثر من مخصصاته, الأمر الذي كان يؤدي بالضرورة إلى نقص في كمية الخبز وحرمان البعض منه, أما الآن؛ فإن أهالي الكومين معروفين ولا أحد يستطيع أن يحصل على أكثر من مخصصاته لأن المادة تكون متوفرة للجميع”.
شكاوى أهالي القرى
من جهة أخرى اشتكى بعض أهالي القرى بسبب عدم وصول الخبز إلى قراهم, كما أن أصحاب الأكشاك لا يقبلون أن يعطوهم الخبز لأن هذه الكميات مخصصة للمدينة, وفي هذا السياق قال حسين سليمان عضو لجنة الاقتصاد في مجلس ناحية الدرباسية: “نقص كميات الطحين الذي تحدثنا عنه, أثّر بالضرورة على إنتاج ووصول الخبز في وإلى القرى, لذلك الآن وبعد أن تم حل أزمة الطحين سيتم تزويد أفران القرى بكميات من الطحين مخصصة حسب عدد سكان كل قرية, أما القرى التي لا يوجد فيها أفران سيتم تخصيص معتمدين لهم, معتمد واحد أو أكثر لكل قرية, بحسب عدد السكان, وسيتم تزويدهم بالخبز لتأمين المادة في القرى أيضاً.”
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

هيئة الشؤون الاجتماعية في شمال شرق سوريا تزور دير الزور لبحث أوضاع الأهالي 
الأخبار

هيئة الشؤون الاجتماعية في شمال شرق سوريا تزور دير الزور لبحث أوضاع الأهالي 

14/05/2025
انتهاكات صادمة بحق العاملات الكينيات في السعودية والعفو الدولية تطالب بحمايتهن
المرأة

انتهاكات صادمة بحق العاملات الكينيات في السعودية والعفو الدولية تطالب بحمايتهن

14/05/2025
الحرية على قمم الجبال.. رحلة فكر ونضال المرأة في حزب العمال الكردستاني
المرأة

الحرية على قمم الجبال.. رحلة فكر ونضال المرأة في حزب العمال الكردستاني

14/05/2025
رفع العقوبات عن سوريا.. التأثيرات والمكاسب المتوقعة
الإقتصاد والبيئة

رفع العقوبات عن سوريا.. التأثيرات والمكاسب المتوقعة

14/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة