• Kurdî
الإثنين, مايو 12, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

من المستفيد من خطاب البعث..؟

05/02/2021
in آراء, الرئيسي
A A
من المستفيد من خطاب البعث..؟
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 1
دوست ميرخان (كاتب)-

يشن النظام البعثي في سوريا حملة خطيرة عبر خطاب التعصب القائم على الكراهية ضد الإدارة الذاتية ومكوناتها الإدارية والشعبية، ومما يثير الأسف والاستغراب أن هذا الخطاب بات مألوفاً، خاصة على منصات التواصل ووسائل الإعلام التابعة للنظام السوري دون أي رادع مهني وأخلاقي.
وليس عجباً بأن نشاهد مسؤولاً أو إعلامياً/ إعلامية ممن تشربوا نهج البعث الشوفيني يعمل على نشر السموم هنا وهناك وبين أواسط المجتمع السوري الذي عانى الويلات على مدى عقود. إن خطاب الكراهية الذي زرعه البعث منذ تأسيسه بين الشعوب والمذاهب والأديان، وحتى بين أقرب المقربين له يعكس مدى ضعف النظام على كافة المستويات الإدارية والسياسية وعدم مقدرته على التخلص من هذا الأسلوب البغيض في الحكم على اعتباره قائداً للدولة وللمجتمع.
لا شك بأن هذا السلاح الرخيص أخلاقياً وسياسياً، وإن كان يؤثر بشكلٍ مباشر في توليد شحنات التطرف وحالة من الاحتقان الشعبي، مصيره الفشل، فبالرغم من التجييش والتحشد الذي يعمل عليه البعث بشوفينيته، إلا أنه فشل في تحقيق أهدافه في ضرب المكونات بعضهم ببعض حتى في أكثر الحالات اضطراباً، ومشاهد ما جرى في الحسكة وقامشلو ماثلة أمام جميع السوريين، من خلال محاولات النظام دفع المنطقة نحو اقتتال بين مكونات وشعوب المنطقة التي وجدت الأمان والتعايش المشترك في ظل الإدارة الذاتية، التي قدمت ما لم يقدمه البعث طيلة فترة حكمه والمستمرة إلى الآن.
الجميع بات يعي تماماً كواليس هذا الخطاب المؤجج والدافع وراء تصعيده في هذه المرحلة، خاصة بعد أن أيقن العالم أجمع أن مستقبل سوريا يمر عبر نموذج الإدارة الذاتية الديمقراطية، وبأن قوات سوريا الديمقراطية باتت الجزء الرئيسي من منظومة الأمن والدفاع ليس فقط عن سوريا إنما عن الإنسانية وقيمها في سوريا والمنطقة عموماً.
وفي الوقت الذي تحشد فيه الإدارة الذاتية بكل مؤسساتها السياسية والادارية والعسكرية والثقافية لمواجهة مثل هذه الخطابات والتوجهات الشوفينية، وهي التي دفعت أثماناً باهظة في سبيل إخماد كل النعرات والفتن والوقوف بوجه أكثر التنظيمات تطرفاً في العالم، وأتاحت كل الفرص الممكنة لتحقيق السلم والأمن ليس فقط في جغرافية الإدارة وإنما في عموم سوريا؛ يعمل النظام وأطراف مرتزقة ومأجورة لدى المحتل التركي على هدم كل ما أُنجز بجر أبناء المنطقة إلى حربٍ بينية كارثية، الرابح فيها قوى السلطة والشر التي تسببت في قتل الآلاف وتهجير ملايين السوريين.
خطاب البعث والمأجورين الذين يقفون معه بمثابة هجوم على التنوع والتسامح وحالة التعايش بين المكونات عموماً، وهذا ما لم تشهده سوريا طيلة عهود، كما أن هذا الخطاب يقوض الجهود الساعية للحل في سوريا وفي الوقت ذاته يؤزم الوضع في المنطقة ويوجهها نحو العنف، وهذا الأمر بحد ذاته يعبر عن حقيقة مثل هذه الأنظمة المارقة.
ما يثير القلق أن هذا النوع من الخطاب شبيه إلى حدٍ كبير بخطاب داعش وتوجهه، لكننا نعلم بأن داعش تنظيم إرهابي والنظام السوري يمثل دولة لها تمثيل دولي وأممي كان من المفروض أن تتخلص من مثل هذه النزعات التعصبية، وأن يزيل مظاهر التهميش ونكران الآخر، وأن يتجه نحو توحيد السوريين لإيجاد حلٍ سياسي ديمقراطي للأزمة القائمة، لكن وبعد مرور عقد على الأزمة أخشى أن تكون سوريا على شفا جحيمٍ آخر يمد بعمر الأزمة إلى عقود أخرى.
لا شك أن تجربة الإدارة الذاتية تعكس الجهود التي عكفت من قبل شعوب المنطقة الأصليين، الكرد والعرب والسريان والمكونات الأخرى، طيلة السنوات السابقة الذين عملوا يداً بيد في صون حرية وحقوق كل المكونات بالرغم من حالة الحرب الدائرة التي تواجهها هذه الإدارة على كافة الجبهات والأصعدة.
لا شك أن ما حدث بمثابة دق ناقوس الخطر لفتنة يثيرها أزلام البعث الشوفيني الذين يكرهون التغيير ويحاربون الديمقراطية بشتى الوسائل المتاحة، حتى وصلت كراهية أنصاره لأقرب الناس إليهم، ثقافة تربت عليها أجيالٌ بعثية وهذا ما يعلمه جميع السوريين. وهنا لا ننسى دور المنظمات المدنية ووسائل الإعلام الحرة حتى تلك المتعلقة بالدولة، عليها أن تعي واجبها ومهامها فيما يجب القيام به، من أجل إنهاء الأزمة السورية بالطرق السلمية، خاصة فيما يتعلق بنشر ثقافة التنوع والتعايش السلمي، والوقوف في وجه خطاب الكراهية وتهميش الآخر، لذا على الجميع محاربتها ونبذها، فسوريا أمام استحقاقات مرحلة جديدة تتربص بها قوى الشر والإرهاب الإقليمية والدولية.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

عدسة العدد 2106 من صحيفة روناهي
عدسة روناهي

عدسة العدد 2106 من صحيفة روناهي

12/05/2025
كاريكاتير العدد2106من صحيفة روناهي
الكاريكاتير

كاريكاتير العدد2106من صحيفة روناهي

12/05/2025
زراعة البساتين.. عمل الجدات ووسيلة لتحقيق الاكتفاء الذاتي
الإقتصاد والبيئة

زراعة البساتين.. عمل الجدات ووسيلة لتحقيق الاكتفاء الذاتي

12/05/2025
سوريا.. تحالفاتٌ هجينة ومصالح إقليميّة متضاربة
التقارير والتحقيقات

سوريا.. تحالفاتٌ هجينة ومصالح إقليميّة متضاربة

12/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة